| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 موقع                    " بلغوا عنى و لو آية "                    الصديق أتته الدنيا وهى راغمة عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ:                     قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ                    وَسَلَّمَ:  أخرجه هناد (2/355) ،                    والترمذي (4/642 ، رقم 2465)  وصححه                    الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 /                    670)  قال                    العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي":                     ( هَمَّهُ                    )  أَيْ                    قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ.  ( جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي                    قَلْبِهِ )  أَيْ جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ                    كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي طَلَبِ                    الزِّيَادَةِ  ( وَجَمَعَ لَهُ                    شَمْلَهُ )  أَيْ                    أُمُورَهُ الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ                    الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ أَسْبَابِهِ  مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ                    بِهِ  ( وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا                    )  أَيْ                    مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا  ( وَهِيَ رَاغِمَةٌ )                     أَيْ ذَلِيلَةٌ حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لَا                    يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ كَثِيرٍ بَلْ                    تَأْتِيهِ  هَيِّنَةً لَيِّنَةً                    عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا                     ( وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا                    هَمَّهُ )  وَفِي                    الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ                    الدُّنْيَا  ( جَعَلَ اللَّهُ                    فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ )  الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ كَالْأَمْرِ                    الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ                     ( وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ                    )  أَيْ                    أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ.  قَالَ الطِّيبِيُّ:  قَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ                    مِنْ أَمْرِهِ.   وَفَرَّقَ اللَّهُ                    شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ مِنْ                    الْأَضْدَادِ  ( وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ                    الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ                    )  أَيْ                    وَهُوَ رَاغِمٌ, فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ الزِّيَادَةِ                    عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ  وَأَنْفِ                    أَصْحَابِهِ.  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |