| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| ( بريد الجمعة ) ـ إستنارة و إنارة قسم خاص بمشاكل الاعضاء . وحلولها من اللجنة المختصة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 إستنارة و طلب من قلب محب لكم في                    الله                    أساتذتي                    الأفاضل قدر الله لي أن يبتليني بهذه المرأة لمدة 5 سنوات                    أصفها بالجيدة إلى حد ما، و أنجبنا خلالها 3 زهور ،أعمارهم الآن الابنة 14 والولدان 11& 9 ، ثم ما لبث أن حصل بيننا خلاف نتيجة خلافات متراكمة                    ، قمت خلالها بضربها وذلك بعد استنفاذي معها لكل                    الوسائل التي قد تخطر على بال أي مصلح ... خرجت من البيت ،                    وتدخل أهل الخير للصلح دون جدوى ، و انضم لها أهلها في التنكيل بي بأبشع ما يمكن أن                    يتصوره إنسان (و هنالك الكثير الكثير من التفاصيل).                    ، وبعد 3 سنوات من البهدلة و الشقاء في مراكز الشرطة                    والمحاكم ، أصدر القاضي حكمه عليها بالنشوز ، ثم ما لبث أن أبدله                    بالطلاق ، و انتهينا الى صك ينظم العلاقة بيننا والذي طبق على                    أرض الواقع لمدة سنتين . لكنها عادت مرة أخرى لنقض الصك في المحكمة ، و افتعال                    المشاكل ، ومحاربتي بشتى الوسائل و تشويه                    سمعتي بل والقيام بالاعتداء علي في مكان عام                    ، و من ثم تسخير الواسطات لمصلحتها بالتواطؤ مع بعض                    الضباط و باستغلال وجاهتها كطبيبة                    . وطبعا بالمقابل أنا لا أدعي أني ملاك بل صدرت مني                    ألفاظ و تصرفات غير لائقة لكنها كانت دائما في حدود الدفاع عن النفس                    . و ما زالت المشاكل قائمة حتى الآن رغم مرور أكثر من                    سبع سنوات ، و رغم زواجها من ضحية أخرى                    ، و زواجي من امرأة رزقت منها بمولودين                    . بالنسبة للاولاد : إن الأصل و الفطرة الطبيعية للأولاد حبهم الشديد                    لي ، وكم من مرة كانت تدمع عيونهم عندما أرجعهم الى بيت                    أمهم . حيث كنت أحاول جاهداً عدم ذكرها بالسوء                    ، وتوفير الحياة الكريمة لهم و تربيتهم التربية                    الاسلامية الحسنة ، ومراعاة حالتهم النفسية .  لكن ذلك لم يرق لطليقتي                    ، فقامت و بمشاركة من أهلها و بأسلوب ممنهج و خبيث بقطع                    صلتي بهم و تربيتهم على عقوقي وذلك على النحو التالي: -                    إطلاعهم بتفاصيل سير القضية !!! - تشويه صورتي لديهم ونعتي                    بأبشع الصفات و الخصال . - لعب دور الضحية التي تحمي أولادها                    من الأب المفترس. - إغراقهم بكافة وسائل اللعب و الترفيه و                    ألعاب الكمبيوتر (والتي تعرفون أضرارها) بشكل مبالغ فيه جداً جداً                    . مما جعلني أتفطر ألماً على ولدي وهو يجلس أمام                    التلفاز ساعات طويلة . - عدم العناية بحالة الاولاد الصحية ،                    حيث أن الأولاد يعانون من هزال واضح . - عدم تفرغها أصلاً                    للتربية بسبب انشغالها بعملها كموظفة و القيام بأعباء زوجها ، واسناد أمور التربية إلى                    الشغالة . - ضرب الأولاد أحياناً و تعنيفهم عندما يذكروني                    عندها . - تسجيل الأولاد في مدارس حكومية ضد رغبتي في الحاقهم                    بمدارس خاصة . - قامت أثناء سير القضية بمنعي من رؤية الأولاد                    لمدة أربعة أشهر ، ثم قامت بعد ذلك بمنعي من رؤية الأولاد لمدة سنة                    كاملة ، و الآن لم أرى أولادي لأكثر من سنة                    !! السادة المستشارين الافاضل : و من نكد الدنيا على الحر أن يرى عدوا ما من صداقته                    بد 1- ما الذي يحدث ؟! أسأل هذا السؤال و أنا في غاية البؤس و                    الشقاء . حسب تحليلي لما يجري فإن أحد الأسباب التي تدفعها                    لذلك هو أولا ندمها الشديد حيث أن “كل مطلقة                    نادمة“، ثانيا شخصيتها المعقدة ، ثالثا عدم انفاقي على                    الاولاد - بعكس رغبتي تماما- و ذلك باصرار و رغبة منها ، رابعا نظرتها الدونية لي                    ، و ذلك في بلد تننتشر بها العنصرية المقنعة                    – حيث أننا نحمل نفس الجنسية ولكني من أصل                    مختلف-. 2- رغم ثقافتي الدينية التي تقول “ومن أعرض عن                    ذكري…“ و “إن الله إذا أحب عبدا                    ابتلاه“، إلا أنني في حالة شلل عقلي و جسدي لا أقوى فيه على                    متابعة الصلاة و الصيام رغم محاولاتي الصادقة و المتكررة ، وبالتالي أصبحت                    المصيبة في ديني الآن ،  فما ذا أفعل ؟ 3- السؤال الكبير الآن -وفي ظل ما                    ذكرته آنفا-: هل ترون أن مصلحة الأولاد تكون في إبقائهم عند أمهم ،                    أم عيشهم معي و هي مسؤولية أسأل عنها يوم القيامة و خصوصا في ظل                    معاناتي من الاكتآب و اضطراب شديد في النوم و الذي لم تفيدني                    الادوية في العلاج-؟ إذا كان الجواب العيش معي  ، ما هي الاستراتيجية التي يجب علي اتباعها في                    التعامل مع أولاد مسممين بأفكار شنيعة ضدي ، و تعودوا على                    حياة مختلفة بعض الشيئ ، وخصوصا بوجود زوجتي الحالية ( والتي لا أعول عليها                    كثيرا )؟ . 4- هل أطلع الاولاد على تفاصيل القضية                    ؟ أخيرا أرجو منكم أن تسامحوني على                    الاطالة مع أن هنالك الكثير من التفاصيل التي لم أذكرها                    ولكن “ إن لصاحب الحق مقالا “ ، و أرجو أن تلقى مشكلتي هذه عناية خاصة من لدنكم                    . والصلاة والسلام على خير الانبياء و المرسليين                    ، و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه                    .  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |