| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 من : الأخت الزميلة / جِنان الورد بستان الواعظين استغفر الله العظيم للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات يارب العالمين يا أهل الذنوب ، تدبروا هذه الآية ، فإن فيها بلاغة لمن تذكر ، وزجرًا لمن اعتبر، وتخويفًا لمن تدبر ، ونهيًا لمن تفكر ، فالفكرة عبادة ، وخير وزيادة ، لأن مولاكم الكريم قد خوَّفكم وهدَّدكم وزجركم بها زجرًا شديدًا.... فقال: ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ﴾ ثم قال: ﴿ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾ أي: يحذركم عقابه وعذابه إذا عصيتموه ، ويجزل لكم ثوابه إذا أطعتموه ، فلا يحقِرنَّ أحدكم من الذنب شيئًا وإن صغُر ، فربما كان فيه شدة العذاب والعقاب ، ولا يحقِرنَّ حسنة يعملها وإن قلَّت ، فربما كان فيها الرضا من الملك الوهاب. - ابن الجوزي - بستان الواعظين  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |