| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤالمكنون (26) 517- تهيأ رسول الله صلى الله عليه وسلم للفتح العظيم                    ، وسأل ربه أن يُعْمي عن قريش خبره ، فقال                    : ( اللهم خُذ العيون والأخبار عن قريش                    ) 518- وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه                    للخروج ، وأرسل إلى كل القبائل المسلمة أن يَتجهزوا للخروج معه                    . 519- تجمع للنبي صلى الله عليه وسلم ١٠ آلاف ، وهو                    أكبر جيش يتجمع للمسلمين من بعثته صلى الله عليه وسلم ، وكان                    خروجه صلى الله عليه وسلم من المدينة يوم ١٠ رمضان سنة ٨ هـ                    . 520- في طريقه صلى الله عليه وسلم إلى مكة لقيه ابن                    عمه أبوسفيان بن الحارث ، وابن عمته عبدالله بن أبي أمية بن                    المغيرة مسلمين . 521- واصل النبي صلى الله عليه وسلم طريقه إلى مكة                    وهو صائم ، والناس معه صيام ، وقد صَبَّ رسول الله صلى الله عليه                    وسلم الماء على رأسه ووجهه من شدة العطش                    . 522- فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكَديدَ                    وهو ماء بين عُسْفَان وقُديد ، قال لأصحابه                    : ( إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم                    ) 523- فأفطر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأفطر                    الناس ، فكانت رُخْصَة ، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بإناء                    ، فشرب نهاراً ليراه الناس . 524- ولما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم                    الجُحْفَة لقيه عمه العباس بن عبدالمطلب مُهاجرا بأهله وعياله إلى المدينة ،                    ففرح به النبي صلى الله عليه وسلم . 525- وما كان العباس رضي الله عنه يعلم بقدوم جيش                    المسلمين ، وهو آخر من هاجر إلى المدينة ، لأن بعده فُتحت مكة                    وانقطعت الهجرة 526- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( لا هجرة بعد الفتح - أي فتح مكة                    ) والمقصود بالهجرة في الحديث الهجرة الخاصة من مكة إلى                    المدينة . 527- حديث : " ياعم اطمئن فإنك خاتم                    المهاجرين في الهجرة كما أنا خاتم النَّبيِّين في النُّبوة                    ". رواه أحمد بإسناد ضعيف  جداً 528- أكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم طريقه إلى                    مكة ، فلما وصل إلى منطقة الظهران عشاءً ، أمر أصحابه بإيقاد النيران                    ، فأوقدوا النار . 529- وكان الله سبحانه قد أخذ العُيُون عن قريش ،                    فانقطعت أخبار النبي صلى الله عليه وسلم عنهم تماماً ، ولا يَدرون ما                    سيفعل النبي صلى الله عليه وسلم بغدرهم                    . 530- فخرج أبو سفيان ، وحكيم بن حِزام ، وبُديل بن                    وَرقاء رضي الله عنهم - وكلهم أسلم بعد الفتح - يبحثون عن                    الأخبار . 531- فخرجوا من مكة ، حتى أتوا مَر الظهران ، وإذا                    بهم يرون نيران كثيرة - ١٠ آلاف مقاتل - ففزعوا منها فزعاً شديداً                    . 532- في هذه الفترة كان العباس بن عبدالمطلب رضي الله                    عنه يبحث عن أحد يُخبر قريش بأمر النبي صلى الله عليه وسلم ،                    حتى تَستسلم قريش ولا تُقاتل. 533- فرأى العباس أباسفيان سيد مكة ومعه حكيم بن حزام                    وبُديل بن ورقاء ، فأقنع العباس أبا سفيان بالاستسلام وأن لا                    تُقاتل قريش 534- فلما رأى أبوسفيان حجم جيش النبي صلى الله عليه                    وسلم ١٠ آلاف مُقاتل ، عَلِمَ أنه لا طاقة له بقتال النبي صلى                    الله عليه وسلم ، ووافق على الاستسلام . 535- فذهب العباس بأبي سفيان إلى النبي صلى الله عليه                    وسلم ليُسلِّم له مكة ، فلما دخل أبوسفيان على النبي صلى الله عليه                    وسلم ، دعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فأسلم                    . 536- ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي سفيان                    : ( مَن دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، ومَن دخل المسجد                    فهو آمن ، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن                    ) 537- ثم انطلق أبوسفيان واجتمع بأهل مكة ، وأخبرهم                    خبر النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنه لا طاقة لأحد به ، وأنه لا                    نَجاة لأحد يَخرج مِن بيته  .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |