| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت /                    الملكة نـــور قيام الرسول - صفة (كلام - حوض - زهد الرسول                    ) قطوف من الشمائل المحمدية والأخلاق النبوية والآداب                    الإسلامية  ( قيام الرسول - صفة كلام الرسول - صفة حوض الرسول                      من زهد                    الرسول صلى الله عليه و سلم ) محمد بن جميل زينو  قيام                    الرسول صلى الله عليه و سلم : 1-                      قال الله تعالى :  { يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ                    إِلَّا قَلِيلًا } . 2-                      عن عائشة رضى الله عنها :  ( ما كان رسول الله صلى الله عليـه وسلم يزيد في                    رمضان ،  ولا في                    غيره ، على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعاً ، فلا تسأل                     عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن                     وطولهن ، ثم يصلي ثلاثاً ، فقلت : أتنام قبل أن توتر                    ؟ فقال :  ( ياعائشة : إن عيني تنامان ، ولا ينام قلبي )                     3-                      عن الأسود بن يزيد قال :  ( سألت عائشة رضي الله عنها ، عن صلاة رسول الله                     صلى الله عليه وسلم ، بالليل ، فقالت : كان ينام أول                    الليل ،  ثم يقوم ، فإذا كان من السحر أوتر ، ثم أتى فراشه ،                    فإذا كان له  حاجة ، ألم بأهله ، فإذا سمع الأذان وثب ، فإذا كان                    جنباً أفاض  عليه من الماء ، والا توضأ وخرج للصلاة                    ) 4-                      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال                    : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقوم حتى تنتفخ                     قدماه فيقال له : يا رسول الله تفعل هذا وقد غفر الله                    لك ما تقدم  من ذنبك وما تأخر ؟ قال : ( أفلا أكون عبداً شكوراً)                    .  صفة                    كلام الرسول صلى الله عليه وسلم : 1-                      قال الله تعالى :  { وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ                    وَمَا غَوَى *  وَمَا                    يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى }                     2-                      وقال صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو                    :  ( أكتب                    فوالذي نفسي بيده ما خرج مني إلا الحق )                    . 3-                      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :                     ( بعثت بجوامع الكلم ، ونصرت بالرعب ، فبينما أنا                    نائم  رأيتني                    أوتيت بمفاتيح خزائن الأرض ، فوضعت في يدي )                    . قال أبو هريرة : ذهب رسول الله وأنتم تنتقلونها                    . (جوامع الكلام : الكلام القليل ذو المعنى                    الكثير) مفاتيح خزائن الأرض : تسهيل فتح البلاد)                    . 4-                      عن عائشة قالت :  ( ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يسرد كسردكم                    هذا ،  ولكنه كان يتكلم بكلام بين فصل يحفظه من جلس إليه )                    . (فصل : ظاهر) . 5-                      كان يحدث حديثاً لو عدة العادة لأحصاه                    . 6-                      كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طويل الصمت                    . 7-                      كان صلى الله عليه وسلم يُعيد الكلمة ثلاثاً لُتِغقل عنه                    . وفي رواية ( حتى تُفهم عنه) .والمراد : الكلمة                    الصعبة التي تحتاج للإعادة) . 8-                      كان النبي صلى الله عليه وسلم ، يحب الجوامع من الدعاء                     ، ويدع ما بين ذلك . (الجوامع : الكلام القليل ذو                    المعنى الكثير) . 9-                      كان رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا خطب احمرت عيناه                    ،  وعلا                    صوته ، واشتد غضبه ، حتى كأنه منذر جيش                    يقول  صبحكم                    ومساكم .  صفة                    حوض الرسول صلى الله عليه و سلم : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( حوضي مسيرة شهر ، ماؤه أبيض من اللبن ، وريحه أطيب                     من المسك ، وكيزانه كنجوم السماء من شرب منه فلا يظمأ                    أبداً )  (كيزان : جمع كوز وهو الإبريق)                    .  من زهد                    الرسول صلى الله عليه و سلم : 1-                      قال الله تعالى :  { وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا                    بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ  زَهْرَةَ الْحَيَاةِ                    الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ                    وَأَبْقَى }  2-                      وعن عمر بن الخطاب في حديث إيلاء ([1])  رسول الله                     صلى الله عليه وسلم من أزواجه ألا يدخل عليهن شهراً ،                    واعتزل عنهن  في عُلية ، فلما دخل عليه عمر في تلك العُلية ، فإذا                    فيها سوى صُبرة  ([2])                     من قرظ ([3])                     وأهبةٍ ([4])                     وصُبرة من شعير ، وإذا هو  مضطجع عل رمال حصير ، وقد أثر في جنبه ، فهملت عينا                    عمر ، فقال :  ( مالك ؟ قلت يا رسول الله أنت صفوة الله من خلقه ،                    وكسرى  وقيصر فيما هما فيه ، فجلس مُحمراً وجهه ، فقال :                    أوفي شك  يا ابن                    الخطاب ؟ ثم قال : أولئك قوم عُجلت لهم                    طيباتهم  في                    حياتهم الدنيا . ) وفي رواية مسلم :  ( أما                    ترضى أن تكون لهم الدنيا ، ولنا الآخرة                    ؟  فقلت :                    بلى يا رسول الله ، قال : فاحمد الله عز وجل                    .) 3-                      وعن علقمة عن ابن مسعود قال                    :  (                    اضطجع رسول الله على حصير ، فأثر الحصير بجلده ، فجعلت                     أمسحه وأقول : بأبي أنت وأمي : ألا آذنتنا فنبسط لك                    شيئاً يقيك  منه تنام عليه ؟ قال : (مالي وللدنيا ، ما أنا                    والدنيا  إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها )                    . 4-                      وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :                     ( لو كان لي مثل أُحد ذهباً لسرني أن لا تمر عليّ                    ثلاث ليالي  وعندي منه شئ إلا شيئاً أرصده لدين )                    . 5-                      وعن عمرو بن الحارث رضي الله عنهما                    قال ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته                    ديناراً ولا درهماً ،  ولا                    عبداً ولا أمة ، ولا شيئاً إلا بغلته البيضاء التي كان يركبها ،                    وسلاحه  ، وأرضاً جعلها لابن السبيل صدقة                    . ----------- ([1]) إيلاء : حُلِف . ([2]) صبرة : ما جمع من طعام أو غيره                    . ([3]) قرظ : ورق السلم يدبغ به                    . ([4]) أهبة : قربة من جلد  .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |