| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت                    / الملكة نور                                                                                                   الأربعين النووية (                    الحديث السابع : الدِّينُ النَّصِيحَةُ                    ) أهمية الحديث مفردات  الحديث المعنى العام  1- النصيحة لله 2-                    النصيحة لكتاب الله  3- النصيحة لرسول الله                    صلى الله عليه وسلم  4- النصيحة لأئمة                    المسلمين 5- النصيحة لعامة المسلمين                     6- من أدب                    النصيحة ما يستفاد من الحديث عن أبي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بنِ أوْسٍ                    الدَّارِيِّ رضي اللهُ عنه :  أَنَّ النَّبي صلى الله عليه و سلم قالَ                    : ( الدِّينُ النَّصِيحَةُ  .  قُلْنَا : لِمَنْ                    ؟  قالَ :                     للهِ ، و لِكِتَابِهِ ، و لِرَسُولِهِ ، و                    لِلأَئِمةِ المُسْلِمِينَ ، وعامَّتِهِمْ                    ) رواه مسلم أهمية الحديث : هذا الحديث من جوامع الكَلِم التي اختص الله بها رسولنا صلى الله عليه و سلم ، فهو عبارة عن كلمات موجزة                    اشتملت على معانٍ  كثيرة و فوائد جليلة ، حتى إننا نجد سائر                    السنن و أحكام الشريعة  أصولاً و فروعاً داخلةً تحته                    ،  و لذا قال العلماء :                     هذا الحديث عليه مدار الإسلام                    . مفردات الحديث                    : المراد بالدين هنا  =  الإسلام و الإيمان و الإحسان                     النصيحة  =  كلمة يعبَّر بها عن إرادة الخير للمنصوح                    له أئمة المسلمين  =  حُكَّامهم عامتهم  =  سائر المسلمين غير                    الحكام المعنى العام                    : 1- النصيحة لله                    : و تكون بالإيمان بالله تعالى ، و نفي الشريك                    عنه ، و ترك الإلحاد في  صفاته ، و وصفه بصفات الكمال و الجلال كلها ،                    و تنزيهه سبحانه  وتعالى عن جميع النقائص ، و الإخلاص في                    عبادته ، و القيام  بطاعته و تَجَنُّب معصيته ، و الحب و البغض                    فيه ، و موالاة من  أطاعه ، و معاداة من عصاه .                     و التزام المسلم لهذا في أقواله و أفعاله                    يعود بالنفع عليه في الدنيا  و الآخرة ، لأنه سبحانه                    وتعالى غني عن نصح الناصحين . 2- النصيحة لكتاب الله                    : و تكون بالإيمان بالكتب السماوية المنزَّلة                    كلها من عند الله تعالى ،  و الإيمان بأن هذا                    القرآن خاتم لها و شاهد عليها . و تكون نصيحة المسلم لكتاب ربه عز و جل                    : أ- بقراءته و حفظه ، لأن في قراءته طهارةً                    للنفس وزيادة للتقوى .  روى مسلم عن رسول الله صلى الله عليه و سلم :                     ( اقْرَؤوا القرآنَ . فإنه يأتي يومَ                    القيامةِ شفيعًا لأصحابه )  صحيح مسلم  و أما حفظ كتاب الله تعالى في الصدور ، ففيه                    إعمار القلوب  بنور خاص من عند الله                    . روى أبو داود و الترمذي عن رسول الله صلى                    الله عليه و سلم : ( يقال لصاحب القرآن إذا دخل الجنة                    : اقرأ واصعد ..فيقرأ ويصعد بكل آية درجة حتى                    يقرأ آخر شيء معه ) الراوي : أبو سعيد الخدري – المحدث : الألباني –                     المصدر : صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم :                    3062 خلاصة حكم المحدث : صحيح ب - بترتيله وتحسين الصوت بقراءته                    . ج - بتدبر معانيه ، و تفهُّم آياته                    . د- بتعليمه للأجيال المسلمة ،                     روى البخاري عن رسول الله صلى الله عليه و                    سلم :  ( خيرُكم مَن تعلَّم                    القرآنَ وعلَّمه ) صحيح البخاري هـ- بالتفقه و العمل ، فلا خير في قراءة لا                    فقه فيها ،  و لا خير في فقه لا عمل به                    .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |