| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ البروفيسور / زهير السباعى                                                                             حصرياً                    لبيتنا و للمجموعات الشقيقة و الصديقة لنا                    لمعرفة                    من هو بروفيسورنا الحبيب                     في ركني  تلوث البيئة بقلم البروفيسور / زهير بن أحمد السباعي المشاكل البيئية التي يواجهها كوكبنا الأرضي اليوم والتي سوف يواجهها بأكثر من ذلك في مقتبل الأيام لا يكاد يعدها حصر . نذكر طرفاً منها للاستشهاد : - استنـزاف مصادر المياه ، حتى أن الحروب المستقبلية ستدور رحاها حول المياه . - الزيادة المتوقعة في درجة حرارة الأرض ، مما يهدد بإغراق كثير من المدن الساحلية خاصة في العالم الثالث . - تلوث الهواء بمخلفات المصانع والسيارات من أبخرة وغازات وما يتمخض عنه من أمراض . - التصحر وما يؤدي إليه من تغيير في توازن الحياة النباتية والحيوانية ومن هجرات للسكان ، ومن انكماش في التربة الصالحة للزراعة . هذا قليل من كثير ، ونحن في المملكة لسنا بعيدين عن هذه المتغيرات البيئية . فالحدود الجغرافية بين الدول لا تحول دون انتقال التلوث البيئي، وكأمثلة على ذلك نذكر أن حادثة المفاعل الذري في تشيرنوبل بالاتحاد السوفيتي تعدت آثارها إلى دول أخرى . والمطر الحمضي الذي تفرزه المصانع الكبرى في شرق أوروبا تتبدى آثاره في الأنهار الميتة في شمالها و غربها ، والسحابة الداكنة السوداء التي نتجت عن إحراق آبار البترول إثر غزو الكويت إفترشت سماء شرق آسيا . ندرك الجهود التي تبذلها الجهات المسؤولة عن الحفاظ على البيئة في المملكة ، ولكن جهود الأجهزة الحكومية يجب أن يدعمها جهود من الأفراد والتزام منهم بالحفاظ على سلامة البيئة . والتزام الأفراد لا يكفي فيه برامج التوعية مع أهميتها وإنما يجب أن يواكبها قوانين صارمة تطبق على كل من يلوث البيئة . أكتب ذلك وفي ذهني القذى الذي نراه أحياناً على شواطئنا وفي منتزهاتنا وحدائقنا بعضنا لا يتورع عن ترك بقايا طعامه أو شرابه ومخلفاته في مجلسه ويقوم عنه ، ولا يكلف نفسه أن يلقيها في صندوق القمائم  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |