| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			  الأخت / غـــرام                    الغـــرام حصرياً                    لبيتكم و للمجموعات الشقيقة و                    الصديقة  رخصة القيادة                    للحياةالزوجية                    السعيدة الجزء                    الثالث  –  7  الإعداد التربوي (   ج   )                     رسالة إليكِ رخصة قيادتك للحياة الزوجية                     أقول إنّ الزواج مرحلة من مراحل العمر تقضينها مع                    زوجك وأولادك  ومحيطك فحاولي أن تعيشيها بسعادة، ستدخلين بيتا جديدا                    ،  قد يكون مستقلّا ، وقد يكون بيت عائلة ، وستلاحظين أن                    العلاقات  مختلفة                    عمّا تربّيت عليه . * من مفاتيح النّجاح حسن الاختيار فأحسني اختيار زوجك                    .  ولا تتسرّعي في قبول أيّ عريس ، وخاصّة ما يسمّى                    بالزّوج المقتدر ، لأنّه قد يكون مقتدرا مادّيا فاسدا أخلاقيا واجتماعيا                    .،  واشترطي فيه مواصفات                    القوامة الشّرعية والكفاءة الاجتماعية                    . * عليك أن تستعملي ذكاءك ، ورصيدك من التّربية                    وتطويعها لتناسب  عالمك الجديد لأنّ في الاختلاف إغناء                    . * لا أنصحك بالذّوبان وإلغاء شخصيتك بل بتقدير الآخرين                    ومحاولة  التّعرّف عليهم حتّى                    تستطيعي التّعامل معهم بشكل إيجابي . * حاولي التّخلّص من الأفكار المسبقة حول الحماة ، ولا                    تحكمي عليها  قبل                    معايشتها ، وحاولي أنت مساعدتها على تصحيح مفاهيمها ونظرتها                     إلى الكنه . أعرف كثيرا من الزّوجات يعتبرن حمواتهن                    أمّهات لهن  والحموات بالمقابل يعتبرن كنّاتهن بمثابة بنات                    لهنّ. * تعاملي مع زوجك بما يرضي الله وأظهري احترامك له ،                     ولكن اعلمي أن لا طاعة لمخلوق في معصية                    الخالق. * كوّني نفسك بالبحث والاطلاع على جميع ما يتعلّق                    ببناء الأسرة ،  وادخلي دورات تدريبية إن توفّرت في بلدك لأنّ العلم                    سلاح يصحّح بعض  ما اكتسبت في أسرتك ، ويجنّبك الكثير من المشاكل                    . * كوني هادئة متبصّرة ، ولا تواجهي المواقف بعصبية ،                    وإذا طرأ مشكل ،  حاولي كبح ردود فعلك واهدئي حتّى يصفى ذهنك ، ولا                    تنسي أنّ ديننا  الحنيف يسعفنا بنصائح قيّمة لمواجهة الغضب .                     الوضوء والاستغفار وصلاة ركعتين ، أو الذّهاب إلى                    غرفة أخرى والاستلقاء  حتّى تهدئي ويصفى ذهنك لتعرفي كيف تتصرّفين                     * حاولي الـحكّم في انفعالاتك ، وإذا رأيت ما يسوءك من                    أحد من أهل زوجك  فحاولي فهم الموضوع قبل الإقدام على أيّ ردّ فعل غير                    محسوب العواقب . * كوني ربّة بيت منظّمة ومدبّرة ، وحافظي على نظافة                    وجمالية بيتك ،  لأنّ شكل البيت له تأثير كبير على نفسيتك ومن يعيش                    معك . * كوني حريصة على تنظيم وقتك وتوزيع ساعات يومك بشكل                    يسمح لك  بأداء وظائفك المنزلية ، وعملك أو دراستك ، ورعاية                    أبنائك مستقبلا ،  بحيث                    لا يمتصّك شغل البيت فتهملين أولادك ونفسك وزوجك                    . * اهتمّي بصحّتك ونظافتك وجمالك ، حتّى تكوني راضية على                    نفسك ،  لأنّ                    من ضمن رضاه على نفسه ضمن رضا النّاس  . * كوني لزوجك الزّوجة والأخت والصديقة والمستشارة حتّى                    تكون علاقاتكما  سويّة لأنّ الزّوجة السلبية هي المتسبّب في معاناة                    القهر والإقصاء لنفسها . * وإذا كان زوجك ممّن لا يصلّون لأنّا لا نتحدّث عن                    عالم المثل فساعديه  وانصحيه بالإيحاء والنّموذج وتوفير الجو ّ الروحاني                    الذي يذكّره ويجرّه  إلى العبادات ، لأنّه سيكون أب أولادك ..والأب قدوة                    ،  لذلك                    ينبغي أن يكون قدوة حسنة . * لا تفشي أسرار بيتك لأيّ كان لأنّ المشاكل تنتهي                    ،  وتبقى                    الصّورة التي انطبعت عن الزوج الذي قد تكوني تحدّثت عنه                     في حالك غضب  * لا تكثري الشّكوى من أهل زوجك .لأنّ الإلحاح يعطي                    عنك صورة   سلبية                    خصوصا إذا تعدّدت الأطراف . * وحين تصبحين أمّا اذهبي إلى ركن الأمومة والطّفولة                    للاطلاع  على الدورة التّدريبية للأمّهات . هذا بعض ممّا ينبغي أن تتسلّح به الفتاة من الرخصة                    القيادية للحياة الزوجية   | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |