| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
![]()  | 
	
	
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤالمكنون (24) 465- تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين                    ميمونة بنت الحارث في منطقة سَرِفَ ، وهي آخر من تزوجها رسول                    الله صلى الله عليه وسلم ، وتُوفيت سنة ٥١ هـ                    . 466- في أوائل السنة ٨ هـ تُوفيت زينب بنت النبي صلى                    الله عليه وسلم ، وهي أكبر بنات النبي صلى الله عليه وسلم ، ودُفنت                    بالبقيع . 467- في صفر من السنة ٨ هـ قدم على                    النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة                    : خالد بن الوليد عمرو بن العاص عثمان بن طلحة مسلمين رضي الله عنهم 468- ففرح بهم النبي صلى الله عليه وسلم فرحاً عظيماً                    ، وقال : ( رَمَتْكُمْ مكة بأفْلاذِ أكْبَادِهَا                    ) 469- في جمادى الأولى سنة ٨ هـ وقعت غزوة مُؤتة                    العظيمة ، بين المسلمين والغساسنة ، وسُميت غزوة مع أن                    النبي صلى الله عليه وسلم لم يشهدها                    بنفسه. 470- كشف الله لنَبيِّه صلى الله عليه وسلم أحداث                    الغزوة وهو في المدينة وكان سببها قَتْل رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم                    الحارث بن عُمير رضي الله عنه . 471- وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه بكتاب                    إلى ملك بُصرى في الشام ، فعرض له شُرحبيل بن عمرو الغَسَّاني فقتله                    لمَا عَلِمَ أنه مسلم  472- وكان قَتْل السُّفراء والرُّسُل من أشنع الجرائم                    ، فقد جرت العَادَةُ والعُرْف بعدم قتلهم أو التَّعرُّض لهم                    . 473- فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس                    بالتجهز لقتال الغساسنة ، فتجمع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ٣٠٠٠                    مقاتل ، وهو أكبر جيش إسلامي منذ بعثته صلى الله عليه وسلم                    . 474- أمَّرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذا                    الجيش مولاه زيد بن حارثة رضي الله عنه ، فإن قُتل فجعفر بن أبي طالب رضي                    الله عنه. 475- فإن قُتل جعفر ، فعبدالله بن رواحة رضي الله عنه                    ، وعَقَد رسول الله صلى الله عليه وسلم لواء أبيض ، ودفعه إلى زيد                    بن حارثة رضي الله عنه . 476- وفي هذه الغزوة يشارك خالد بن الوليد رضي الله                    عنه ، وهي أول معركة يشارك فيها منذ إسلامه رضي الله عنه                    . 477- وصل جيش المسلمين البالغ ٣٠٠٠ إلى منطقة مَعَان                    ، فبلغه خبر عدد جيش الغساسة ٢٠٠ ألف بمساعدة الروم                    . 478- ولم يكن المسلمون أدخلوا في حسابهم لقاء مثل هذا                    الجيش العرمرم الذي فوجئوا به ، ومع ذلك لم يَهابهم كثرة                    عَدُوِّهم . 479- قَسَمَ زيد رضي الله عنه جيشه                    : الميمنة جعل عليها : قُطْبة بن قتادة                    . والميسرة جعل عليها : عَبَايَة بن مالك الأنصاري                    . 480- تحرك جيش المسلمين إلى منطقة مُؤْتة ، والتقى                    الجيشان ، تخيلوا ٣٠٠٠ مقاتل ، يُواجهون ٢٠٠ ألف مقاتل                    . 481- وبدأ القتال المرِير                    ... فعلاً معركة عظيمة ظهرت فيها بطولات عظيمة                    للصحابة رضي الله عنهم حَيَّرت الأعداء                    . 482- أخذ الراية زيد بن حارثة ، وجعل يُقاتل الكفار                    بضَرَاوة بالغة ، وبسالة نادرة ، والمسلمون معه ، حتى قُتل رضي الله                    عنه . 483- فلما قُتل زيد رضي الله عنه أخذ الراية جعفر بن                    أبي طالب ، وأخذ يُقاتل قتالاً عظيماً ليس له مثيل حتى قُتل رضي                    الله عنه . 484- فلما قُتل جعفر رضي الله عنه أخذ الراية عبدالله                    بن رواحة ، وتقدم بها وهو على فرسه يُقاتل الكفار حتى قُتل رضي                    الله عنه . 485- كشف الله أحداث المعركة لنَبيِّه صلى الله عليه                    وسلم وهو في المدينة ، فلما قُتل قادة                    مُؤتة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( ما يَسرُّهم أنهم عندنا                    ) 
  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |