| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ الأستاذ / نبيل                جلهوم                عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء                الخير عضو اتحاد الكتّاب                و المثقفين العرب الأخت الداعية .. كونى                واعية بقلم الأستاذ :  نبيل                جلهوم عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء                الخير عضو اتحاد الكتّاب والمثقفين                العرب نقاط  إلى  الأخوات                 الداعيات فاقرأنها و تدبرنها                و أعملن بها فالقراءة و التدبر و                العمل هي ثلاثية الفلاح                لكن في الدنيا و الآخرة نزهة في بُستان                ثلاثيَّة الفلاح 1. هل تعلمين                أنَّك حجرُ الزاوية في تبصير النساء بالإسلام العظيم المُعتدل ؛                 للأخْذ                بأيديهنَّ  بسلامٍ نحو جنات النعيم ؟ 2. هل تُدركين أنَّكِ ممن شرَّفكِ الله بالاختيار                والاصطفاء ,  بأنْ علَّمك                بعِلمه وسخَّرك لدينه والدعوة إليه ؟ 3. هل تعتقدين أنَّكِ ممن اختارَه الله ، ووَكَلَ                إليه مهمَّة عظيمة ،  هي مهمَّة                الأنبياء والمُرسلين:  البلاغ ؟ 4.  هل                تعلمين أنَّ لكِ عند الله شأنًا عظيمًا ، فالعلماء والدعاة من ورَثة                الأنبياء؟ 5.  هل                تَشكِّين أنَّكِ ممَّن جعَله الله على ثغرة عظيمة من ثغور الإسلام ،                 فلا يَختار الله                لدعوته إلاَّ المُؤهَّلين لها، والجديرين                بحقِّها؟ 6. هل تُؤمنين أنَّكِ إذا تأثَّرت أنتِ أولاً بما                تَدعين إليه ، وعَمِلتِ به ،  لكان أكثر                تأثيرًا فيمَن تَدعينهنَّ ، وأنَّ ذلك الأسلوب هو الأمثل دائمًا؛                فهو ذو أثرٍ عظيم وملموس ,  وأعماله لها                المردود  التربوي والروحي في نفوس النساء من                حولكِ؟ 7. هل نسيتِ أنَّكِ من الأُمَّة التي قال الله عنها                . { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى                الْخَيْرِ  وَيَأْمُرُونَ                بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ                الْمُفْلِحُونَ } [آل عمران:                104]؟ 8. هل تعلمين                أنَّكِ يجب أن تكوني صمام الأمان للنساء من الزَّعزعة والقلاقل ،                 ومُضِلاَّت                الفتن، وبواعث الخلاف ؟ 9. هل تعلمين أنَّك في حقيقة أمر دعوتك وعملك لها،                 تُعتبرين بمثابة                زيت المصباح الذي يُضيء للنساء من حولك ،  بل لنساء الأُمة                ظُلمة المفاهيم واعوجاج القِيَم ، وشذوذ الأفكار وسطحيَّتها                ؟ 10.  هل                تعلمين أنَّك حقًّا تُمثِّلين أداة النجاة وسبيل الهداية ، ورمز                الإسلام والحضارة ،  ومحضن الفقه                والعلم فيالدين لنساء                أُمَّتك اللاتي إليكِ يَحتَجْنَ ؟ 11.  هل                تعلمين أنَّ ما يُريده الإسلام منك ، هو أن تكوني في دعوتك وسطيَّة                معتدلة ،  غير مُنفِّرة                للنساء في دينهنَّ ، ولا مُتشدِّدة ؟ 12. هل تعلمين                أنَّ الإسلام يُطالبكِ بأن تكوني مصدرًا للأمن والأمان ،                 كما أنتِ في                العلم والإيمان , داعية النساءَ إلى العمل المُنتِج الحَسن البنَّاء                ،  المُثمر النافع                لهنَّ وللناس والأوطان , وعدم التجريح والإساءة ،  ودعوة الناس                لحبِّ الله وحبِّ الأوطان ,  وآخِذة                بأيديهنَّ نحو بيوت يكون سَمْتها ورَوْحُها السكنَ والمودَّة،                والسكينة والهداية ؟ لهذا و لغيره ،                كوني واعية 1. حَرِيٌّ بكِ أن تكوني ربانيَّة. 2.  وأن                تكوني على قدر مهمَّتكِ وعِظَم مسؤوليَّتكِ أمام الله وأمام                الناس. 3.  لا                تُقصِّري في حقِّ جاراتكِ من النساء ، إن لَم تستطيعي أن تُسعديهنَّ                ،  فلا تكوني لهنَّ                مصدرَ شقاءٍ وتعاسةٍ وبلاءٍ 4. لا تتكبَّري                ، لا تتعظَّمي ، لا تَفضحي ، لا تُقصِّري في السؤال عن النساء                المريضات. 5. إن علمتِ أنَّ أحد أبناء صُويحباتك مريض أو معاقٌ                ، أو مكلوم ،  فأسرعي بالعون                والسؤال والخدمة ؛ فالأيام دُوَلٌ . 6.                 كوني نموذجًا في الأخلاق والسلوك أكثر من الكلام والمحاضرات ؛                 فالتربية                بالقدوة هي المؤثِّرة والفاعلة . 7. إعلمي أنَّكِ إذا كنتِ اليوم داعية صغيرة ، فأنتِ                لستِ صغيرة،  ولكنَّكِ كبيرة                بعِلمك وبدينك وبإخلاصكِ ، وبسلوكيَّاتك وبحبِّك لله ورسوله ،                 ودعوة الإسلام                الخالدة . واللهَ أسأل أن                يَفتح عليكنَّ بفتْحه ، ويَهدينا وإيَّاكنَّ بهدايته ،                 ويَرزقنا وإياكنَّ جنةً عرْضُها السموات والأرض                . و صلَّى الله                على نبيِّنا و حبيبنا محمدٍ  عليه و على آله و صحبه من الله أفضلُ الصلاة و                أزكى التسليم  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |