| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤ المكنون (18) 342- بعث رسول الله زيد بن حارثة في سرية إلى بني                    سُليم ، وغَنِم منهم ، ورجع سالما بمن معه ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ                    . 343- في جمادى الأولى سنة ٦ هـ بعث رسول الله سرية                    بقيادة زيد بن حارثة ، والهدف اعتراض قافلة لقريش ، فأدركوها                    . 344- وأخذوا كل مافيها ، وأسروا كل من فيها ، ومن بين                    الأسرى أبوالعاص بن الربيع زوج زينب بنت النبي ، وكان مازال                    مشركا . 345- أجارت زينب بنت النبي زوجها أبا العاص بن الربيع                    الذي مازال مشركاً ، فأطلق رسول الله كل الأسرى وردوا عليه ماله                    . 346- رجع أبوالعاص بن الربيع إلى مكة وأرجع لأهل مكة                    أموالهم التي كانت في القافلة ، ثم أسلم ، وهاجر إلى المدينة                    . 347- في ذي القعدة سنة ٦ هـ أخبر رسول الله أنه يُريد                    العمرة وأنه رَأى رُؤيا في منامه أنه دخل مكة هو وأصحابه آمنين                    ومُحلقين 348- ففرح الصحابة بذلك ، وتهيؤوا للخروج معه ،                    واستنفر رسول الله الأعراب من البوادي ممن أسلم ليخرجوا معه                    . 349- فأبطأ عليه الأعراب ، واعتذروا بأعذار واهية ،                    كشفها الل في القرآن في سورة الفتح آية ( ١١ ) وما بعدها                    . 350- خرج رسول الله من المدينة مُتوجها إلى مكة ،                    ومعه ١٤٠٠ رجل من أصحابه ، ومعه زوجته أم سلمة هند بنت أبي أمية                    . 351- ولم يخرج رسول الله سلاحا إلا سلاح المسافر وهي                    السيوف في القُرُب - وهي الأغماد - ، وساق معه الهدي ٧٠ ناقة                    . 352- وصل رسول الله إلى مِيقات ذي الحُليفة ، وهو                    مِيقات أهل المدينة ، ولبس إحرامه ولَبَّى بالعُمْرَة ، وتوجه إلى مكة                    . 353- وصل إلى قريش خبر قدوم رسول الله إلى مكة لأداء                    العُمْرَة ، فقالوا :  والله مايدخلها علينا                    ". 354- وجَهَّزوا كتيبة بقيادة خالد بن الوليد رضي الله                    عنه - وكان مازال مشركاً - لصَدِّ المسلمين عن دخول مكة                    . 355- وصل رسول الله إلى منطقة عُسْفان ، وإذا بكتيبة                    خالد بن الوليد أمامه ، وحانت صلاة العصر  . 356- فنزل الوحي بتشريع صلاة الخوف ، فكانت أول صلاة                    خوف صُليت في الإسلام كانت في غزوة                    الحديبيه 357- ثم إن رسول الله تَفادى الاصطدام مع خيل الكفار                    ، فقال لأصحابه : ( مَنْ يَخرج بِنا على طريق غير طريقهم                    ) 358- فقال رجل من الصحابة : أنا يارسول الله ، فسلك                    بهم طريقا وعِراً حتى استطاع أن يَلتف خلف كتيبة المشركين                    . 359- وصل المسلمون إلى ثَنِيَّة المرار ، وهناك بركت                    ناقة النبي ، فلم تتحرك ، حاولوا فيها ولكن دون جَدوى                    . 360- ثم زَجَر رسول الله ناقته فوثبت ، وسار حتى نزل                    بأقصى الحُديبية ، فلما اطمأن بالحُديبية جاءه بُديل بن وَرْقَاء في                    نفر. 361- إن قريشا قد خرجت لقتالك وصدك عن                    البيت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( إنَّا لم نجيء لقتال ولكنَّا جئنا معتمرين                    )  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |