| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤ المكنون (17) 322- رجع الأحزاب إلى ديارهم خائبين، ورجع الأمن                    والأمان إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن فرّق الله أمر                    الأحزاب بالريح والرُّعب . 323- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيتِهِ                    بعد غزوة الخندق أو الأحزاب ، فجاءه جبريل عليه السلام يأمره بقتال                    يهود بني قريظة . 324- لبس رسول الله صلى الله عليه وسلم سلاحه                    وخرج وقال لأصحابه : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُصَلِّينَّ                    العصر إلا في بَني قريظة ) 325- انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بَني                    قريظة ، وحاصرهم ، فاشتد عليهم الحصار ، وألقى الله الرُّعب في قلوبهم                    ، فاستسلموا جميعاً  326- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُوثق                    الرجال، وكانوا ٤٠٠ مقاتل ، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحُكْم                    فيهم لسعد بن معاذ رضي الله عنه                    . 327- جِيئ بسعد بن معاذ محمولا على حِمار، وكان أُصيب                    في غزوة الخندق، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( جعلْتُ حُكْم بني قُريظة بِيدك                    ) 328- فقال سعد رضي الله عنه                    : ( أحكمُ فيهم أن تُقتل مُقاتلتهم ، وتُسبى ذراريهم                    ، وتُقسم أموالهم ) 329- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( لقد حكمْتَ فيهم بحُكْم الله من فوق سبع سماوات                    ) ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الحُكم                    فيهم . 330- بعد مانُفِّذَ حُكم سعد بن معاذ في يهود بني                    قريظة ، وأقرَّ الله عَينه ، وشَفى صدره منهم ، انفجر جُرحه فمات رضي الله                    عنه 331- فلما مات سعد بن معاذ رضي الله                    عنه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( اهْتَزَّ عَرشُ الرحمن لموت سعد بن معاذ                    ) متفق عليه 332- لما فُرِغ من تكفين سعد بن معاذ رضي الله عنه                    حمله الناس لقبره ، وحملته معهم الملائكة . 333- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم                    : ( لقد هبط يوم مات سعد بن معاذ سبعون ألف                    ملَكٍ إلى الأرض لم يَهبطوا قبل ذلك                    ) رواه البزار بإسناد جيد 334- حَزِن المسلمون لموت سعد بن معاذ رضي الله عنه                    حُزْناً شديداً ، حتى بَكى أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله                    عنهما . 335- قالت عائشة : ( ما كان أحدٌ أشَدَّ فَقْداً على المسلمين بعد رسول                    الله وصاحبيه - أي أبوبكر وعمر - من سعد بن معاذ                    ) 336- خلَّد الله سبحانه وتعالى غزوة الخندق في كتابه                    الكريم فأنزل آيات كثيرة من سورة الأحزاب ، من بداية الآية ٩                    . 337- أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يُوجه حملات                    تأديبية إلى القبائل التي شاركت في غزوة الخندق ، ويَشنّ عليها                    السرية تلو السرية. 338- في ربيع الأول سنة ٦ هـ خرج رسول الله صلى الله                    عليه وسلم في غزوة بني لِحيان ، فَشنَّ عليهم هجوما فتفرقوا مِن                    كل مكان . 339- في ربيع الأول سنة ٦ هـ بعث رسول الله صلى الله                    عليه وسلم سرية بقيادة عُكاشة بن مِحصن لبني أسد ففروا منه                    وتفرقوا . 340- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة                    محمد بن مسلمة لبني ثعلبة من غطفان ، وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ ،                    وحدث بينهم قتال . 341- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة                    أبي عبيدة بن الجراح وذلك في ربيع الآخر سنة ٦ هـ إلى ذي                    القَصَّة ، فأغار عليهم وَغنِم منهم.  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |