| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الابنة /                    هيفاء                    الياس سلسلة اللؤلؤالمكنون ( 7 ) حملة اللؤلؤ المكنون الحلقة السابعة   السيرة                    النبوية : ١٢١- نزل جبريل عليه السلام على رسول الله بعد                    الإسراء والمعراج  بيوم ليُبيِّن له أوقات الصلوات الخمس                    . ١٢٢- فُرضت الصلوات الخمس في الإسراء والمعراج ركعتين                    لكل صلاة  إلا المغرب كانت ٣ ركعات . ١٢٣- كانت القبلة إلى بيت المقدس ، وكان رسول الله                    إذا صلى جعل  الكعبة بين يديه فيُصيب القبلتين                    . ١٢٤- طلبت قريش من النبي معجزة ملموسة                    ،  فقال                    لهم رسول الله :  (أرأيتم إن شققت لكم القمر نصفين تؤمنون                    ) قالوا : نعم . ١٢٥- فدعا رسول الله ربه جلَّت قدرته أن يشق له القمر                    نصفين ،  فشق الله سبحانه القمر نصفين وقريش ينظرون                    . ١٢٦- فلما رأت قريش هذه المعجزة الباهرة ، قالوا :                    والله إنك ساحر . فكذبت قريش هذه المعجزة العظيمة والتي لا ينكرها إلا                    جاحد . ١٢٧- فأنزل الله :  { اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1)                    وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا  وَيَقُولُوا سِحْرٌ                    مُّسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ                    ۚ  وَكُلُّ أَمْرٍ                    مُّسْتَقِرٌّ (3) } ١٢٨- عند ذلك بدأ رسول الله يُفكر في الدعوة في قبائل                    العرب  في                    موسم الحج ، لعل قبيلة تؤمن به وتنصره                    . ١٢٩- كان أبو لهب وأبو جهل قبَّحهما الله يتناوبون                    على تكذيب النبي   ، وهو                    يدعوا في قبائل العرب . ١٣٠- اختلف موقف قبائل العرب تُجاه دعوته ، منهم من                    تبرأ منه ،  ومنهم من طمع بالخلافة بعده ، ومنهم من سكت                    . ١٣١- في العام ١١للبعثه في الحج التقى رسول الله بستة                    نفر من الخزرج  أراد                    بهم الله خيرا .جلس إليهم ودعاهم إلى الإسلام                    . ١٣٢- أسلم هؤلاء النفر بالنبي ، وهم                    : أسعد بن زرارة عوف بن الحارث رافع بن مالك قُطبة بن عامر عُقبة بن عامر جابر بن عبدالله ١٣٣- رجع هؤلاء النفر إلى المدينة وذكروا لقومهم رسول                    الله ،  ودعوهم                    إلى الإسلام حتى فشا فيهم . ١٣٤- لم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر للنبي                    . في العام ١٢ للبعثة في الحج قدم ١٢ رجل من الأنصار                    للحج . ١٣٥- القى وفد الأنصار المكون من ١٢ رجل بالنبي                    وبايعوه بيعة  العقبة الأولى ومن الأوهام في هذه البيعة أنها سُميت                    بيعة النساء ١٣٦- كانت البيعة على : السمع والطاعة لرسول الله في المنشط والمكره والعسر                    واليسر  والنصرة لرسول الله إذا                    قدم إليهم المدينة. ١٣٧- أما وصف بيعة العقبة الأولى ببيعة النساء فإنه                    وَهْمٌ من بعض  الرواة ، ولم يكن للنساء ذكر في هذه البيعة ولا في                    بنودها . ١٣٨- لما أراد وفد الأنصار الرجوع إلى المدينة بعث                    معهم رسول الله  مصعب بن عُمير رضي الله عنه ليُفقِّه الأنصار في                    الدين . ١٣٩- أسلم على يَد مُصعب رضي الله عنه سيدا بني                    عبدالأشهل  سعد بن                     مُعاذ ، وأُسيد بن                    حُضير رضي الله عنهما . ١٤٠- أقام مصعب في دار أسعد بن زُرارة يدعوا إلى                    الإسلام  حتى لم تَبق دار من دور الأنصار إلا ودخلها الإسلام                    .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |