| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخت الزميلة / أملي                    الجنة                    قصة طفل التراويح قصة مكررة و متناقلة و لكن لها                    مغزى فهل من معتبر ؟؟؟ في مستشفى ( الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث )                    بالرياض  يقول طبيب هناك طيلة عملي في المستشفى التخصصي                    ,  الذي امتد من (                    1985 م إلى نهاية 2010م )  لم أنكسر مثلما انكسرت أمام هذا المشهد                    : طفل في التاسعة من العمر , يجر ( محاليله الوريدية )                    ,  ويتوجه لمصلى المستشفى , لكي يصلي التراويح                    كاملة   ويحرص على أن يكون في طرف الصف , حتى تكون (                    الأجهزة خارجه ) ,  حرصا منه على عدم إزعاج من يصلي بجانبه                    . وحينما تقع عيناك عليه , ستلحظ أنك أمام حالة خشوع لا                    مثيل لها . يقول ذلك الطبيب بعد نهاية تراويح الليلة الخامسة من                    هذا الشهر الفضيل ,  جلست بجانبه , وسألته عن صحته , فحمد الله كثيرا                    . قلت له : لقد التقطت لك صورة وأنت تصلي                    . وأريتها إياه , فابتسم . ذكرت له أسمي ,                     وقلت له : إنني سأنشرها في مواقع الإنترنت                    ,  لكي                    يدعو لك الناس بالشفاء ما رأيك ؟!                    . ما فيه مانع بس لا يدعون لي وحدي يدعون لكل مرضى                    المسلمين . غالبت دموعي  وقلت له : أبشر . ( المؤثر ) : هو خشوع هذا الطفل بين يدي ربه                    ,  وهو                    المكتظ ( بالمرض وبالأنابيب التي تقيده )                    . لم يجزع , لم يتذمر , لم يقل كيف أصلي وأنا مربوط بكل                    هذه الأجهزة ؟! . هل تعلم !  القبعة                    التي يرتديها خريجوا الجامعات إبتكرها العرب المسلمين                      بالأندلس لوضع المصحف فوقها حتى يطبق قوله                    تعالى : {                    وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيم }   ﴿يوسف: ٧٦﴾ هل تعلم ! أن "العقال" كان يلبس من أيام الأندلسيين وكان أبيض                     وصار أسود حزنا على فقدان الأندلس بل إنهم                    أقسموا  أنهم لن يخلعوه حتى يستردوها .  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |