| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب                    بسم الله                    الرحمن الرحيم { وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا                    لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى                    بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ                    } [ الشورى 38 ] أي اتبعوا رسله وأطاعوا أمره واجتنبوا زجره                    : { وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ } وهي أعظم العبادات لله عز وجل                    : { وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ                    } أي لا يبرمون أمرا حتى يتشاوروا فيه ليتساعدوا                    بآرائهم في مثل الحروب  وما                    جرى مجراها كما قال تبارك وتعالى : { وَشَاوِرْهُمْ فِي الأمْرِ                    }  الآية                    ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يشاورهم في الحروب                     ونحوها ليطيب بذلك قلوبهم وهكذا لما حضرت عمر بن                    الخطاب رضي الله عنه الوفاة  حين طعن جعل الأمر بعده شورى في ستة نفر وهم                    : عثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف                    رضي الله عنهم  فاجتمع رأي الصحابة كلهم رضي الله عنهم على تقديم                    عثمان عليهم رضي الله عنهم { وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ                    } وذلك بالإحسان إلى خلق الله الأقرب إليهم منهم                    فالأقرب {                    And those who answer the Call of their Lord                     [                    i.e. to believe that He is the only One Lord                    (Allâh), and                    to worship none but Him Alone ],  and                    perform As-Salât (Iqâmat-as-Salât),  and who (conduct) their                    affairs by mutual consultation,  and who spend of what                    We have bestowed on them } [                    As-Shura 42:38 ]                     وفي الحديث: ( لما كتب رسولُ اللهِ صلَّى                    اللهُ عليهِ وسلَّمَ القضيَّةَ بينه وبين مُشركي قريشٍ ،                     وذلك بالحديبيةِ عامَ الحُديبيةِ ، قال لأصحابِه :                    قومُوا فانحروا واحلِقوا ،  قال : فواللهِ ما قام منهم رجلٌ ، حتى قال ذلك ثلاثَ                    مراتٍ ، فلما لم يقمْ منهم أحدٌ ،  قام                    فدخل على أمِّ سلمةَ ، فذكر ذلك لها ،   فقالت أمُّ سلمةَ : يا نبيَّ اللهِ ! اخرُجْ ثم لا                    تُكلِّمْ أحدًا منهم بكلمةٍ ،  حتى تنحرَ بُدْنَكَ وتدعوَ حلَّاقَكَ فتحلقَ ! فقام                    فخرج فلم يكلِّمْ منهم أحدًا ،  حتى                    فعل ذلك ، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا ، وجعل بعضُهم يحلِقُ                    بعضًا ،  حتى كاد بعضُهم يقتلُ بعضًا غمًّا ( الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية – المحدث : ابن جرير الطبري   المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 2/293 خلاصة حكم المحدث: متواتر If you are looking                    for the truth to soothe and please your self, justclick                    on this link.                      | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |