الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب
                                                                                                                                        {                    لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ                    مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ                    قَبْلِكُمْ
                      وَمِنَ                    الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا                    وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ                    }
                                                                                                                                             { لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ                    }
                                                                                  {                    وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ                    وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ                    }
                                                              أي لا                    بد أن يبتلى المؤمن في شيء من ماله أو نفسه أو ولده أو                    أهله
                      ويبتلى                    المؤمن على قدر دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في البلاء                    
                                         { وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ                    مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا                    }
                      يقول                    تعالى للمؤمنين عند مقدمهم المدينة قبل وقعة بدر مسليا لهم                    
                     عما ينالهم من الأذى من أهل الكتاب والمشركين وآمرا                    لهم بالصفح
                      والصبر                    والعفو حتى يفرج الله
                                         { وَإِنْ                    تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا }
                                          يقول :                    وإن تصبروا لأمر الله الذي أمركم به فيهم وفي غيرهم من طاعته                    وتتقوا , 
                     يقول : وتتقوا الله فيما أمركم ونهاكم , فتعملوا في                    ذلك بطاعته . 
                                         { فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْم الْأُمُور                    }
                                         يقول : فإن ذلك الصبر والتقوى مما عزم الله عليه                    وأمركم به
                                                                                 { You shall                    certainly be tried and tested in your wealth
                      and properties and in                    your personal selves, 
                     and you shall certainly                    hear much that will grieve you 
                     from                    those who received the                    Scripture before you
                      (Jews and Christians) and from those who                    ascribe
                                        but                    if you persevere patiently, and become Al-Muttaqûn
                     (the                    pious - See V.2:2) then verily, that will be a                    determining
                      factor in all affairs                    (and that is from the great matters
                      which you must hold on                    with all your efforts(  }
                                                                                                     ( أن رجلا                    شتم أبا بكر والنبي صلى الله عليه وسلم                    جالس
                      فجعل                    النبي صلى الله عليه وسلم يعجب ويبتسم فلما أكثر رد عليه بعض                    قوله
                      فغضب                    النبي صلى الله عليه وسلم وقام فلحقه أبو بكر فقال يا رسول الله                    
                     كان يشتمني وأنت جالس فلما رددت عليه بعض قوله غضبت                    وقمت 
                     قال :  إنه كان معك ملك يرد عنك                    فلما رددت عليه بعض قوله 
                     وقع الشيطان فلم أكن لأقعد مع الشيطان ثم قال يا أبا                    بكر ثلاث كلهن حق 
                     ما من عبد ظلم بمظلمة فيغضي عنها لله عز وجل إلا أعز                    الله بها نصره 
                     وما فتح رجل باب عطية يريد بها صلة إلا زاده الله بها                    كثرة 
                     وما فتح رجل باب مسألة يريد بها كثرة إلا زاده الله                    بها قلة )
                                         الراوي: أبو هريرة -                    خلاصة الدرجة : إسناده                    جيد                     
                       المحدث : الألباني - المصدر : السلسلة الصحيحة
                                        
                                                           
                                                           If you are looking for the                    truth
                     to soothe and please your self, just                    click on this link.