فقال جلَّ من قائل عليما                    :
                                                           { إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ                    عَلَى ٱلنَّبِىّ 
                    يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّواْ                    عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيمًا }                    
                                                                                                                      اللّهمّ                    صلِّ و سلِّم وبارِك على عبدِك و رسولك                    
                    سيدنا و نبيِّنا محمّد                    الحبيب المُصطفى و النبيّ المُجتبى ،
                    و على آله الطيبين                    الطاهرين ، و على أزواجِه أمّهات المؤمنين ،                    
                                       و ارضَ اللّهمّ                    عن الخلفاء الأربعة الراشدين                    :
                    أبي بكر و عمر و                    عثمان و عليٍّ ، 
                    وعن الصحابة أجمعين ، و                    التابعين و من تبعهم بإحسان إلى يومِ الدين ،                    
                    و عنَّا معهم بعفوِك و جُودك و إحسانك يا أكرم                    الأكرمين .
                     
                                       و قال عليه الصلاة و السلام فيما أخرجه                    مسلم في صحيحه :
                                                           (                    مَن صلّى عليّ صلاة واحدة صلّى الله عليه بها عشرًا )                    .
                                                           فاجز اللّهمّ                    عنّا نبيّنا محمّدًا صلى الله عليه و سلم خيرَ الجزاء و أوفاه ،                    
                     و أكمله و أثناه ، و أتمَّه و أبهاه ، و صلِّ                    عليه صلاةً تكون له رِضاءً ، 
                     و لحقِّه أداءً ، و لفضلِه كِفاء ، و لعظمته                    لِقاء ، و تلقى منك سبحانك قبول و رضاء                    ،
                     يا خيرَ مسؤول و أكرمَ مأمول يا رب الأرض و                    السماء .
                                                           اللّهمّ                    إنّا نسألك حبَّك ، و حبَّ رسولك محمّد صلى الله عليه و سلم ،                    
                     و حبَّ العملِ الذي يقرّبنا إلى حبّك .                    
                                                           اللّهمّ                    اجعل حبَّك و حبَّ رسولك صلى الله عليه و سلم أحبَّ إلينا                    
                     من أنفسنا و والدينا و الناس أجمعين                    .
                                                           اللّهمّ أعِزَّ الإسلام و                    المسلمين ، و أذلَّ الشركَ و المشركين ،                    
                     و أحمِ حوزةَ الدّين ، و أدِم علينا الأمن و                    الأمان و أحفظ لنا ولاة                    أمورنا ، 
                     و رد كيد كل من أراد فتنة فى بلادنا فى نحره                    أو فى أى من بلاد المسلمين
                                                           اللّهمّ أمنا فى أوطاننا و أصلح                    أئمتنا و ولاة أمورنا ، 
                     و أنصر عبادَك المؤمنين فى كل بقاع الأرض و أحفظهم                    
                                                           اللّهمّ و اشف مرضاهم و أرحم                    موتاهم و أجمع شملهم و وحد كلمتهم
                                       اللّهمّ آمنا                    فى أوطاننا و أصلح أئمتنا و ولاة أمورنا                    ،
                     و أنصر عبادَك المؤمنين فى كل بقاع الأرض و                    أحفظهم
                     و أحفظ أخواننا فى برد الشام و فى فلسطين و                    مينمار و أفغانستان و جميع                    المسلمين
                                         اللّهمّ و اشف مرضاهم و أرحم موتاهم                    و أجمع شملهم و داوى جرحاهم 
                    و تقبل شهداءهم و أحفظ دينعم و أموالهم و                    أعراضهم
                                                            اللّهمّ أرزقنا الغيت و لا تجعلنا                    من القانطين
                     اللّهمّ أرزقنا الغيت و لا تجعلنا                    من القانطين 
                     اللّهمّ أرزقنا الغيت و لا تجعلنا                    من القانطين
                                                           اللّهمّ سقيا                    رحمة لا سقيا عذاب بفضلك و كرمك يا كريم يا                    تواب
                                         ثم الدعاء بما ترغبون و ترجون من فضل الله                    العلى العظيم الكريم                   
                                       و لا تنسونا من                    صالح دعاءكم .
                    و تجدونها فى ملف مرفق                    لمن يرغب فى الأحتفاظ بها
                                                          و لخطب فضيلته السابقة تفضلوا                    بزيارة موقعنا
                                                                              اما بالنسبة لموقع فضيلة الشيخ نبيل                    الرفاعى فهو :-
                                                                                                و                    أوصيكم بزيارتهما بأستمرار فبهما من خير الله الكثير                                                          و بهما تستمعون                    لقرأة القرآن الكريم بالصوت الشجى و اللهجة                    الحجازية الأصيلة
                    تقبل                    الله منا و منكم صالح الأعمال و من جميع المسلمين