![]() |
خواطرمنتقاه ( 278 )
خواطرمنتقاه ( 278 ) من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين ويكون هذا الخشوع ظاهرًا جليًّا، في استكانة القلب وخضوعه وتواضعه لله ربِّ العالمين ولنوره المبين، لكن سرعان ما يهتزُّ هذا القلب، وينتفض ويربو من جديد وينطلق ؛ ليحيا حياة طيبة، بعدما كان خاملاً ميِّتًا لقرون طويلة . |
All times are GMT +3. The time now is 07:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.