![]()  | 
	
		
 سلسلة اللؤلؤ المكنون (23) 
		
		
		الابنة /                    هيفاء                    الياس                    سلسلة اللؤلؤالمكنون (23) 444- فلما انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمر                    خيبر جاءته زينب بنت الحارث اليهودية بشاة مشوية مسمومة                    . 445- فقال رسول الله صلى الله عليه                    وسلم لأصحابه وقد أكلوا منها                    : ( ارفعوا أيديكم إنها مسمومة                    ) فمات من السم بشر بن البراء بن معرور                    . 446- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزينب بنت                    الحارث : ( ما كان الله ليُسلِطك عليَّ                    ) ثم قتلها بقتلها لبشر بن البراء رضي الله عنهما                    . 447- ظل يهود خيبر في خيبر يعملون بزراعتها ولهم نصف                    ثمارها ، إلى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، حيث قتلوا                    أحد المسلمين . 448- فطلب عمر رضي الله عنه منهم القاتل فرفضوا ،                    فأخرجهم عمر رضي الله عنه من الجزيرة إلى الشام ، وطَهَّر جزيرة                    العرب منهم . 449- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة                    منصوراً ، فلما ظهر له جبل أحد قال : ( هذا جبل يُحبُّنا ونُحبُّه                    ) متفق عليه . 450- وقعت غزوة ذات الرقاع بعد غزوة خيبر ، وسُميت                    بذلك لأنهم لَفُّوا على أرجلهم الخِرَق لأنهم لم يكن عندهم أحذية                    . 451- وسبب هذه الغزوة هو مابلغ رسول الله صلى الله                    عليه وسلم أن جموعا من غطفان أرادوا غزوا المدينة ، فخرج إليهم                    رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٤٠٠ من أصحابه                    . 452- فلما سمعت غطفان بخروج الرسول صلى الله عليه                    وسلم إليهم ، هربوا من كل مكان .ووصل رسول الله صلى الله عليه وسلم                    إلى مكان تجمعهم وإذا هو ليس به أحد                    . 453- صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة ذات                    الرقاع صلاة الخوف ، ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى                    المدينة . 454- في ذي القعدة سنة ٧ هـ خرج رسول الله صلى الله                    عليه وسلم للعمرة ، كما وقع في بُنود صُلح الحُديبية ، وقد مضى                    عام كامل على صُلح الحُديبية . 455- سُميت هذه العمرة عمرة القَضَاء والقَضيَّة ،                    لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاضى قريشا في صُلح الحُديبية على                    أداء العمرة في العام القادم 456- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه مِن                    أصحابه مَن شهد الحُديبية ١٤٠٠ إلا من مات منهم رضي الله عنهم أجمعين                    . 457- ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم ٦٠ ناقة ،                    وحمل معه السلاح خوفا من غدر قريش ، وتوجه إلى مِيقات ذي الحُلَيفة                    وهو مِيقات أهل المدينة . 458- أحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه                    بالعُمرة ، ثم انطلق إلى مكة ، وهو يُلبي ، ومعه أصحابه يُلبُّون                    . 459- وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ،                    ودخل المسجد الحرام من باب بَني شَيبة - بعد فراق دام ٧ سنوات –                    فكان صلى الله عليه وسلم فَرحاً بهذه العُمرة                    . 460- استلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الرُّكن                    بِمِحجنه واضطبع بثوبه ثم طاف بالبيت ٧ أشواط ، فلما فرغ من طوافه صلى                    خلف مقام إبراهيم ركعتين 461- ثم ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه                    أصحابه إلى المسعى ، فسعى بين الصفا والمروة على راحلته ، ثم دعا رسول                    الله صلى الله عليه وسلم بهَديِهِ فنحره                    . 462- ثم حلق رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه                    الشريف ، حلقه مَعْمَر بن عبدالله العَدَوِي رضي الله عنه ، وكذلك                    فعل أصحابه رضي الله عنهم . 463- مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في                    مكة ٣ أيام كما في بنود صُلح الحُديبية ، ولم يدخل النبي صلى                    الله عليه وسلم الكعبة لوجود الأصنام والصور فيها                    . 464- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من                    مكة بعد أن أقاموا فيها ٣ أيام ، فلما وصل رسول الله صلى الله                    عليه وسلم إلى منطقة سَرِف أقام بها                    .  | 
| All times are GMT +3. The time now is 02:39 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.