صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-21-2020, 03:04 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,309
افتراضي زوجي وعيونه الزائغة 3 - 4


من : الأخت /غرام الغرام (أم عزام)

زوجي وعيونه الزائغة 3 - 4

عزيزتي المرأة.. كيف تتصرفين مع زوج «عيونه زايغة»؟

تدخل المرأة يأتي متأخراً وبأسلوب الزعل وليس الثقة بنفسها

الأحساء، تحقيق - أسماء المغلوث

نوع حساس

وبيّنت "شيخة" - موظفه متزوجة لها عدة سنوات - أنّ تصرفات الزوج تؤثر سلباً في زوجته، خصوصاً إذا كانت من النوع الحساس الذي يتأثر من أي تصرف تراه غير مقبول، مضيفةً: "أذكر أنني في شهر العسل سافرت مع زوجي لمدة أسبوعين إلى الإسكندرية وشرم الشيخ، وبصراحة لاحظت أنّه يضع على عينيه نظارة سوداء، واستغربت استعماله لها؛ لأنّ الجو لطيف، والشمس غير حارة، فسألته، فقال: أشعر بحساسية في عيني يمكن الجو، سكت رغم أنني لم أكن مقتنعة لتبريره، وبعد أيام اكتشفت أنّه كان يطالع الفتيات، ويخفي عينيه وراء نظارة سوداء".

وأشارت إلى أنّهم بعد العودة لا حظت أنّه يهتم كثيراً بالبرامج التي تظهر فيها فتيات حسناوات، خصوصاً صاحبات تمثيل الدلع والحركات المثيرة، التي تهدف إلى إغراء الرجال لمتابعتها، منوهةً بأنّه عبر مرة عن إعجابه بإحداهن، وكادت ان تصرخ في وجهه، إلاّ أنّها دفنت صرختها بين أحشائها، مبيّنةً أنّهم يعيشون في سعادة على الرغم من بعض التصرفات غير المقبولة من زوجها، مشددةً على ضرورة أن تتحمل المرأة عيوب زوجها.

طلاق وفراق

وأوضحت "نعيمة" أنّها امرأة حساسة جداً لم تتحمل تصرفات زوجها وعيونه الزائغة دائماً، إذ لم تمض سنة على زواجها إلاّ وهي في بيت أهلها، حيث لم تقبل كلماته المعبرة عن إعجابه لامرأة أو فتاة شاهدها في التلفزيون أو الإنترنت، مضيفةً: "لقد سافرت معه إلى دبي قبل طلاقنا بثلاثة أشهر، وهناك رأيت منه العجب، تصرفات مراهق، فكان يطارد الحسناوات في الأسواق، وحتى مقهى الفندق، على الرغم أنّي معه، بل إنّه وبكل وقاحة طلب مني أن أتعرف إلى فتاة كانت معنا في الفندق؛ لأنّه أعجب بها، ويريد أن تكون مسوقة في الشركة التي يعمل بها، لما تمتاز به من حسن مظهر، وإجادة للغة الانجليزية، ولكونها من ذات المنطقة التي كان للشركة فرع فيها، ويعد ذلك فرصة خاصة عندما علم بأنّها خريجة ولم تتوظف بعد.. كلام غير منطقى وتبرير ممجوج، دفعني لأنسحب إلى غرفتي في الفندق حزينة باكية".

وأشارت إلى أنّها أيقنت من لحظتها أنّ الرجل غير سوي، وأنّه يخلق المبررات للتعرف إلى الفتيات، لدرجة أنّه "ينخاف منه"، ولا يمكن ان تأمنه على مستقبلها، وما هي إلا أشهر واستطاع إخوانها إقناعه بطلاقها من دون "شوشرة" ومشاكل، خصوصاً أنّهم علموا من خلال حسابه في "الفيسبوك" مدى حقارته ونذالته، موضحةً أنّها الآن مخطوبة وستتزوج لاحقاً.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات