صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-31-2011, 12:38 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي لتنتفع برمضان

لتنتفع برمضان
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لتنتفع برمضان:
1/ تذكر أن هذا الشهر غنيمة من الله، ونعمة من المولى،
ولن ينال المؤمن بركة نعمته بمثل طاعته.
2/ موضع التأثر والتلقي هو القلب،
فعليك بتطهير قلبك من أمراضه: حسد ، حقد، رياء، ... الخ.
3/ قلبك بين أصبعين من أصابع الرحمن .. فانطرح بين يدي مولاك،
وتملّق له، واسأله كما يسأل الطفل الصغير أمه حاجته،
أو طعامه إذا جاع! واصل الطرق، فمن واصل الطرق أوشك أن يفتح له.
4/ سامح كلّ من أخطأ عليك، فإن هذه قربة عظيمة،
وهي مظنة لاستجلاب عفو الله عنك ومسامحته.
5/ أقبل على القرآن من الآن، فإن هذه التهيئة مهمة،
وقد كان بعض السلف يسمي هذه الشهر ـ شهر شعبان ـ : شهر القراء.
6/ لا تتوقع أن تتذوق لذة رمضان وأنت عاق لوالديك!
8/ لا تعتمد على نفسك ولا تركن إليها، مهما بَلَغْتَ من القوة في التعبد،
بل توكل عليه سبحانه، فإنه الموفق،
فما منك شيء، ولا لك شيء، بل (وما بكم من نعمة فمن الله).
9/ أشعر نفسك أن هذا آخر رمضان لك في حياتك،
وقد كتبت قبل سنوات مقالة بعنوان: لئن أدركت رمضان ليرين الله ما أصنع!
وقول الله عظيم في تقرير هذا المعنى (أياماً معدودات).
10/ دع مجالس اللهو، أو حتى مجالس الأنس المعتادة،
أو تخفف منها على الأقل، واصحب من تجد فيه عوناً لك على الطاعة،
وتذكر أثر مجالسة جبريل لنبيك صلى الله عليه وسلم،
وكيف وضح ابن عباس ذلك بقوله:
«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ،
وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ،
وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ،
فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ».
تلك عشرة كاملة .. اللهم بلغنا رمضان، وأعنا فيه على ذكرك وشكرك.
بقلم
الشيخ الدكتور عمر بن عبدالله المقبل
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات