صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2011, 11:11 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الرسالة الحادية عشر من كتيب لأنكِ غالية

الرسالة الحادية عشر من كتيب لأنكِ غالية
للشيخ: عبد المحسن الأحمد




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(( المعاصي ))
أتتني رسالة تقول فيها إحدى الأخوات :
كنت أنا وأختي لاهيات عابثات لانعلممن هذه الدنيا
إلا أننا كنا مفاتيح للشر مغاليق للخير حتى إنه كانت إحدانا
لا تكتفي بذنوبها ومعاصيها بل كانت تدل على الشر


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وكانت أختي أشد مني فإذا رأت إحدى الفتيات قالت لها :
والله حاجباك جميلان ولكن لو نمصت قليلاً لكان منظرها
أجمل مابقي بنت معنا في الكلية إلا وقد لعبت بعقلها
وفي يوم من الأيام خرجت أنا وأختي إلى السوق سافرات ولم يكن علينا رقيب !
كان عندنا في البيت ذكور وليسوارجالاً
وبينما نحن نتسكع في الأسواق فإذا بأختي تمسك ببطنها
تبدأ بالأنين فأخذت أسألها مابك ؟
قالت أحس بألم في بطني فذهبنا إلى البيت بسرعة
وأخذنا والدي ثم ذهبنا إلى المستشفى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وبعد الفحوصات ظننا أنه سيصرف لها مسكنات
ثم تخرج ولكن أتى الطبيب إلى أبي وقال له أريدك على انفراد
وأنا أرقب أبي من بعيد وهو واقف مع الطبيب يتكلم معه
ثم عاد إلينا وقد امتلأت عيناه بالدموع حاول أن يكفكف عبراته فسألته :
أبي ماذا قال لك الطبيب ؟ قال : لا شيء مغص بسيط إن شاء الله
ولكن لابد أن تستكمل الفحوصات وتبيت هذه الليلة في المستشفى
فحاولت أن أظل معها فمنعوني ثم عدت مع أبي إلى البيت
فألححت عليه بالسؤال فقال لي :
إن الطبيب مشتبه بأن عندها سرطان في المعدة
ثم ذهبت لها في الصباح فكانت تعتصر من الألم وتمسك ببطنها وتقول :
ادعِ لي الطبيب فعندما حضر الطبيب قالت له :
أحس بألم شديد في بطني لا أستطيع أن أقاوم
فقال الطبيب : هذا الألم له مسكن لدينا ولكن له مضاعفات
ومن مضاعفاته أنه يسبب تساقط في شعر الرأس
والحواجب وكل شعرة في الجسد
فقالت : لا أريده بل أتحمل الألم ثم ذهب الطبيب
فعاود أختي الألم من جديد فأخذت تأن وتعتصر من الألم ثم قالت :
ادعِ لي الطبيب فلما أتى الطبيب قالتله : أعطني هذا الدواء
فقال : سيسقط شعرك
فقالت : أعطوني إياه ولويسقط عيوني
فأعطوها العلاج ومرت الأيام فبدء الشعر يتساقط
حتى لم يبق في رأسها شعرة أصبح شكلها مريع
فلا أستطيع أن أنظر إليها فأخرج ثم أبكي وأبكي ثم أعودإليها


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ثم أخذت الحواجب تتساقط فكم كانت تنمصها
ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
( لعن الله المتنمصات والمتوشمات والمتفلجات اللاتي يغيرن خلق الله عزوجل )
رواه النسائي .
فكنت أنظر إليها ثم أذهب إلى المرآة
وأنظر إلى وجهي كنت أتخيل أن ما يحدث لها يحدث لي
وبعد ذالك أتتها حالة غريبة فكان جسمها ينقلب إلى اللون الأحمر
ونصف وجهها أحمر فأخذت تغطي وجهها
ولكن ليس امتثالاً لأمرالله بل لكي تغطي تلك التشوهات
فتذكرت كم أنعم الله علينا بتلك النعم وذلك الجمال ثم نعصيه بنعمه
فهذه رسالة إلى كل من كشفت عن وجهها وعصت ربها بأن تتوب إلى الله
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وأن تعلم أن الأصل في مشروعية الحجاب هو حجب الزينة
وأول مكامن الزينة في المرأة وجهها
لأجل هذا حين يقال عن فلانة من الناس بأنها جميلة
فأول ما يتبادر للأذهان أن وجهها جميل وهذا مسلم به

وهذا لا يعني أن تغطي وجهها وقد أبرزت شيئاً آخر من زينتها
لأنها في النهاية ما حققت الهدف الأصلي
من الحجاب وهو حجب كل الزينة عن غير محارمها.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بنت الحرمين الشريفين

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات