صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-29-2011, 07:12 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الأربعاء 08.06.1432

حديث اليوم الأربعاء 08.06.1432
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ عِنْدَ التَّوْبَةِ )
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ
عَنْ أَسْمَاءَ بْنِ الْحَكَمِ الْفَزَارِيِّ قَال سَمِعْتُ :
عَلِيًّا رضى الله تعالى عنه يَقُولُ :
) إِنِّي كُنْتُ رَجُلًا : إِذَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
حَدِيثًا نَفَعَنِي اللَّهُ مِنْهُ بِمَا شَاءَ أَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ وَ إِذَا حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ
اسْتَحْلَفْتُهُ فَإِذَا حَلَفَ لِي صَدَّقْتُهُ وَ إِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ وَ صَدَقَ أَبُو بَكْرٍ
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
يَقُولُ مَا مِنْ رَجُلٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ثُمَّ يَقُومُ فَيَتَطَهَّرُ
ثُمَّ يُصَلِّي ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ
{ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ }
إِلَى آخِرِ الْآيَةِ )
قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ وَ أَبِي الدَّرْدَاءِ وَ أَنَسٍ
وَ أَبِي أُمَامَةَ وَ مُعَاذٍ وَ وَاثِلَةَ وَ أَبِي الْيَسَرِ وَ اسْمُهُ كَعْبُ بْنُ عَمْرٍو
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عَلِيٍّ حَدِيثٌ حَسَنٌ لَا نَعْرِفُهُ
إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ
وَ رَوَى عَنْهُ شُعْبَةُ وَ غَيْرُ وَاحِدٍ فَرَفَعُوهُ مِثْلَ حَدِيثِ أَبِي عَوَانَةَ وَ رَوَاهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ
وَ مِسْعَرٌ فَأَوْقَفَاهُ وَ لَمْ يَرْفَعَاهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
وَ قَدْ رُوِيَ عَنْ مِسْعَرٍ هَذَا الْحَدِيثُ مَرْفُوعًا أَيْضًا
وَ لَا نَعْرِفُ لِأَسْمَاءَ بْنِ الْحَكَمِ حَدِيثًا مَرْفُوعًا إِلَّا هَذَا .

الشـــــــــــــروح

قَوْلُهُ : ( عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ (
الثَّقَفِيِّ مَوْلَاهُمُ الْكُوفِيِّ الْأَعْشَى وَ هُوَ عُثْمَانُ بْنُ أَبِي زُرْعَةَ ثِقَةٌ مِنَ السَّادِسَةِ
رَوَى عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ وَ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ وَ عَلِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ وَ عَنْهُ مِسْعَرٌ
وَ شُعْبَةُ وَ الثَّوْرِيُّ وَ ثَّقَهُ ابْنُ مَعِينٍ وَ أَبُو حَاتِمٍ وَ النَّسَائِيُّ ) عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ (
أبْنِ نَضْلَةَ الْوَالِبِيِّ بِكَسْرِ اللَّامِ وَ مُوَحَّدَةٍ الْكُوفِيِّ أَبِي الْمُغِيرَةِ ثِقَةٌ مِنْ كِبَارِ الثَّلَاثَةِ
( عَنْ أَسْمَاءَ بْنِ الْحَكَمِ الْفَزَارِيِّ ) الْكُوفِيِّ عَنْ عَلِيٍّ فَرْدَ حَدِيثٍ وَ عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ رَبِيعَةَ
وَ ثَّقَهُ الْعِجْلِيُّ ذَكَرَهُ الْخَزْرَجِيُّ ، وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ : صَدُوقٌ مِنَ الثَّالِثَةِ ،
قَالَ الْعِرَاقِيُّ : لَيْسَ لَهُ فِي الْكِتَابِ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثُ وَ لَا أَعْلَمُ رَوَى عَنْهُ إِلَّا عَلِيَّ بْنَ رَبِيعَةَ ،
قَالَ الْبُخَارِيُّ : لَمْ يُرْوَ عَنْهُ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثُ وَ حَدِيثٌ آخَرُ لَمْ يُتَابَعْ عَلَيْهِ ، انْتَهَى .

قَوْلُهُ : ( فَإِذَا حَلَفَ لِي صَدَّقْتُهُ )
ظَاهِرُهُ أَنَّهُ كَانَ لَا يُصَدِّقُهُ بِلَا حَلِفٍ ، وَ هَذَا مُخَالِفٌ لِمَا عُلِمَ مِنْ قَبُولِ خَبَرِ الْوَاحِدِ الْعَدْلِ
بِلَا حَلِفٍ فَالظَّاهِرُ أَنَّ مُرَادَهُ بِذَلِكَ زِيَادَةُ التَّوْثِيقِ بِالْخَبَرِ وَ الِاطْمِئْنَانُ بِهِ ،
إِذِ الْحَاصِلُ بِخَبَرِ الْوَاحِدِ الظَّنُّ وَ هُوَ مِمَّا يَقْبَلُ الضَّعْفَ وَ الشِّدَّةَ ،
وَ مَعْنَى صَدَّقْتُهُ أَيْ عَلَى وَجْهِ الْكَمَالِ ، وَ إِنْ كَانَ الْقَبُولُ الْمُوجِبُ لِلْعَمَلِ حَاصِلًا بِدُونِهِ ،
كَذَا فِي شَرْحِ أَبِي الطَّيِّبِ الْمَدَنِيِّ ( وَ صَدَقَ أَبُو بَكْرٍ ) أَيْ عَلِمْتُ صِدْقَهُ فِي ذَلِكَ عَلَى
وَجْهِ الْكَمَالِ بِلَا حَلِفٍ ، وَ قَالَ ابْنُ حَجَرٍ :
بَيَّنَ بِهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ جَلَالَةَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَ مُبَالَغَتَهُ فِي الصِّدْقِ
حَتَّى سَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ صِدِّيقًا.
وَ قَالَ الْقَارِيُّ فِي الْمِرْقَاةِ : وَ فِيهِ وَجْهٌ آخَرُ وَ هُوَ أَنَّ الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
كَانَ مُلْتَزِمًا أَنْ لَا يَرْوِيَ إِلَّا إِذَا كَانَ مَحْفُوظُهُ بِالْمَبْنَى دُونَ الْمَرْوِيِّ بِالْمَعْنَى
بِخِلَافِ أَكْثَرِ الصَّحَابَةِ ، وَ لِذَا قَلَّتْ رِوَايَتُهُ كَأَبِي حَنِيفَةَ تَبَعًا لَهُ فِي هَذِهِ الْخُصُوصِيَّةِ ،
فَهَذَا وَجْهٌ لِقَوْلِهِ وَ صَدَقَ أَبُو بَكْرٍ ، انْتَهَى كَلَامُ الْقَارِيِّ .
قُلْتُ : قَالَ الْحَافِظُ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ : قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْعَوْفِيُّ سَمِعْتُ ابْنَ مَعِينٍ

يَقُولُ : كَانَ أَبُو حَنِيفَةَ ثِقَةً لَا يُحَدِّثُ بِالْحَدِيثِ إِلَّا بِمَا يَحْفَظُهُ
وَ لَا يُحَدِّثُ بِمَا لَا يَحْفَظُ ، انْتَهَى
" يَقُولُ مَا مِنْ رَجُلٍ " أَيْ أَوِ امْرَأَةٍ وَ مِنْ زَائِدَةٌ لِزِيَادَةِ إِفَادَةِ الِاسْتِغْرَاقِ
" يُذْنِبُ ذَنْبًا " أَيَّ ذَنْبٍ كَانَ " ، ثُمَّ يَقُومُ " قَالَ الطِّيبِيُّ : ثُمَّ لِلتَّرَاخِي فِي الرُّتْبَةِ
وَ إِلَّا ظَهَرَ أَنَّهُ لِلتَّرَاخِي الزَّمَانِيِّ يَعْنِي وَ لَوْ تَأَخَّرَ الْقِيَامُ بِالتَّوْبَةِ عَنْ مُبَاشَرَةِ الْمَعْصِيَةِ ؛
لِأَنَّ التَّعْقِيبَ لَيْسَ بِشَرْطٍ فَالْإِتْيَانُ بِثُمَّ لِلرَّجَاءِ ، وَ الْمَعْنَى :
ثُمَّ يَسْتَيْقِظُ مِنْ نَوْمِ الْغَفْلَةِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ " فَيَتَطَهَّرُ " أَيْ فَيَتَوَضَّأُ
كَمَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ السُّنِّيِّ " ، ثُمَّ يُصَلِّي " أَيْ رَكْعَتَيْنِ كَمَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ السُّنِّيِّ
وَ ابْنِ حِبَّانَ وَ الْبَيْهَقِيِّ " ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ " أَيْ لِذَلِكَ الذَّنْبِ كَمَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ السُّنِّيِّ ،
وَ الْمُرَادُ بِالِاسْتِغْفَارِ التَّوْبَةُ بِالنَّدَامَةِ وَ الْإِقْلَاعِ وَ الْعَزْمِ عَلَى أَنْ لَا يَعُودَ إِلَيْهِ أَبَدًا ،
وَ أَنْ يَتَدَارَكَ الْحُقُوقَ إِنْ كَانَتْ هُنَاكَ وَ ثُمَّ فِي الْمَوْضِعَيْنِ لِمُجَرَّدِ الْعَطْفِ التَّعْقِيبِيِّ
( ، ثُمَّ قَرَأَ ) : أَيِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ اسْتِشْهَادًا وَ اعْتِضَادًا
أَوْ قَرَأَ أَبُو بَكْرٍ تَصْدِيقًا وَ تَوْفِيقًا وَ الَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَيْ ذَنْبًا قَبِيحًا كَالزِّنَا
أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ أَيْ بِمَا دُونَهُ كَالْقُبْلَةِ قَالَ الطِّيبِيُّ
: أَيْ أَيَّ ذَنْبٍ كَانَ مِمَّا يُؤَاخَذُونَ بِهِ ، انْتَهَى ،
فَيَكُونُ تَعْمِيمًا بَعْدَ تَخْصِيصٍ ذَكَرُوا اللَّهَ أَيْ ذَكَرُوا عِقَابَهُ قَالَهُ الطِّيبِيُّ
) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ ) تَمَامُ الْآيَةِ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَ مَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ
وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ
وَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَ نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ .

قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَ أَبِي الدَّرْدَاءِ
وَ أَنَسٍ وَ أَبِي أُمَامَةَ وَ مُعَاذٍ وَ وَاثِلَةَ وَ أَبِي الْيَسَرِ )
بِفَتْحِ التَّحْتَانِيَّةِ وَ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ ( اسْمُهُ كَعْبُ بْنُ عَمْرٍو )
أَمَّا حَدِيثُ ابْنِ مَسْعُودٍ فَأَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ ،
وَ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي الدَّرْدَاءِ فَأَخْرَجَهُ أَيْضًا الطَّبَرَانِيُّ ،
وَ أَمَّا حَدِيثُ أَنَسٍ فَأَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي شُعَبِ الْإِيمَانِ ،
وَ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي أُمَامَةَ فَأَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ ،
وَ أَمَّا حَدِيثُ مُعَاذٍ وَ وَاثِلَةَ وَ أَبِي الْيَسَرِ فَلَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ .
وَ فِي الْبَابِ أَيْضًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ :
أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَوْمًا فَدَعَا بِلَالًا
فَقَالَ : يَا بِلَالُ ، بِمَ سَبَقَتْنِي إِلَى الْجَنَّةِ إِنِّي دَخَلْتُ الْبَارِحَةَ الْجَنَّةَ
فَسَمِعْتُ خَشْخَشَتَكَ أَمَامِي ،
فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَذْنَبْتُ قَطُّ إِلَّا صَلَّيْتُ رَكْعَتَيْنِ ،
وَ مَا أَصَابَنِي حَدَثٌ قَطُّ إِلَّا تَوَضَّأْتُ عِنْدَهَا وَ صَلَّيْتُ رَكْعَتَيْنِ ،
رَوَاهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ ، وَ فِي رِوَايَةٍ مَا أَذْنَبْتُ ، كَذَا فِي التَّرْغِيبِ لِلْمُنْذِرِيِّ ،
وَ عَنِ الْحَسَنِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
مَا أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ثُمَّ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ،
ثُمَّ خَرَجَ إِلَى بِرَازٍ مِنَ الْأَرْضِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ
وَ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ مِنْ ذَلِكَ الذَّنْبِ إِلَّا غَفَرَهُ اللَّهُ لَهُ ،
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ مُرْسَلًا . الْبِرَازُ بِكَسْرِ الْبَاءِ بَعْدَهَا رَاءٌ ، ثُمَّ أَلِفٌ ،
ثُمَّ زَايٌ هُوَ الْأَرْضُ الْفَضَاءُ كَذَا فِي التَّرْغِيبِ لِلْمُنْذِرِيِّ .

قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ عَلِيٍّ حَدِيثٌ حَسَنٌ )
وَ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَ النَّسَائِيُّ وَ ابْنُ مَاجَهْ وَ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ وَ الْبَيْهَقِيُّ
وَ قَالَا : ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَ ذَكَرَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ بِغَيْرِ إِسْنَادٍ ،
وَ ذَكَرَ فِيهِمُ الرَّكْعَتَيْنِ ، كَذَا فِي التَّرْغِيبِ لِلْمُنْذِرِيِّ .


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات