 |
|
|
|
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
|
|
 |
 |
 |
 |
 |
|
| ابحث بالموقع | تاريخ اليوم: | |||
 |
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
 |
| انشر الموضوع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
02-27-2014, 10:11 PM
|
|||
|
|||
خسارة
الأختالزميلة/ جِنانالورد خسارة د طارق الحبيب خسآرة حينما تكون هنآك جنة عظيمة بحجم السماء والأرض..وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض..فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والأمم..وتنحرم أنت لأجل زلة لم يغفل عنها القلم.. مؤسف الوجود..ويطردك أنت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود.. حسرة وتمتلك أنهارآ جارية من الصدقات تدفقت وسط حدائق غناء.. ثم تأتي يوم القيامة مفلسآ بسبب شتم وغيبة وهجاء.. مؤلم بلا مقابل أو ثمن ثم تأتي متبرمآ من ألم أصابك بالوهن فتقابل صنيع الإحسان بالتسخط واللعن مبكي صدرك من كدر البلوى وتترك من بيده كشف الضر ويسمع النجوى مخزي لحضور موعد هام.في حين أنك تتأخر عن موعد الصلاة مع الإمام وغفلت أنها أهم ركن في شريعة الإسلام ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة فبادروا بالأعمال الصالحة اعتذر تزداد نداوة أعيننا ..وليونة قلوبنا .. نسأل الله تعالى الهدى والتقى والعفاف والغنى والخاتمة الحسنة. أسال اللہَ أن يرضى عنيَ ' وعنكمَ ، فليس بعد رضى اللہَ إلا الجنة .. أنت الآن ( متصل ) وغداً غير ( متصل ) فاعد إرسالها وانت متصل واحصد اجرها وانت غير متصل
|
|
|
|
 |
العرض العادي
