صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-04-2013, 07:50 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي أختك حبيبتك

الأبنة / هدى الياس

أختك حبيبتك
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وجدت دراسة جديدة أن الإطراء يتغلّب على الحياة الطبيعية والتسوّق
وحتى على الشوكولاته في تحسين مزاج المرأة ونيل رضاها.
للأسف كثير من الإخوان يكون آخر علمه بأخته يوم عرسها
أو بعد ذلك بيوم أو يومين ...وبعدها تصبح في عالم النسيان ..!!
سلّمها للرجل (زوجها) وتوكل على الله ، متخيلا أنها الآن في ذمة رجلها
وأنه لم يعد له دور في حياتها
( وقع العقد ، وسلــّم البضاعة ، وانتهت المهمة ) .
أختك
تزيد حاجتها لك حتى لو أنها تزوجت ،فهي بحاجة أكبر لعطفك ،
استشارتك ، بث همومها لك ، تثبيتك ونصحك لها
أختك
بسؤالك عنها وعن أحوالها تنعشها وتحييها.
تقول إحداهن واصفة حالها عند زيارة أخيها لها :
أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل
أتكلم عن أخي أمام زوجي ،وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر
والاستعداد لأي طلق ناري من الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) ..
فهي تفتخر بإخوانها ..وكأنها تحذر زوجها من الإساءة لها
فإخوانها موجودون !!
وأخرى ( مسكينة ) تقول :
أضطر إلى الكذب على زوجي !! فأخبره بأن أخي يسلم عليه
( متصل اليوم يسأل عني ) !!!
أختك
بسؤالك عن أحوالها وزوجها ، والاطمئنان على نفسيتها وحقوقها
تشعر بأن حقها قد أتاها ، وأن الخير ما تعداها سلام وسؤال ودعوة طيبة
منك ؛ تجعل من أختـــك ملكة زمانها في ذاك اليوم ..!!!
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أختك
لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ،
ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ،
وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك
ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي
أختك
لا تأخذك الزوجة ، والأولاد ، ومشاغلك عنها ، فهي بك تعتز ،
وبك تقوىوبك تشعر بأن الدنيا فيها خير وسلام .
أختك
يكبر قدرها عند زوجها ، ويحسب لك ألف حساب ويزداد احترامه لك
تحدثنا كثيرا عن حقوق
( الوالدين - الزوج – الزوجة – الطفل ...)
واليوم نذكّر بالأخت ( المنسيّة ).
( أختــك ) مالها عنــك بد!
( حبيبتـك ومن ريحة أمك )
ارسلوها لاخوانكم

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات