صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-09-2013, 12:06 AM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي سنة خمس من الهجرة النبوية

الأخ / مصطفى آل حمد


سنة خمس من الهجرة النبوية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سنة خمس من الهجرة النبوية غزوة دومة الجندل في ربيع الأول منها

قال ابن إسحاق‏ :‏

[ ثم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم دومة الجندل‏ ]

قال ابن هشام‏ :‏

[ في ربيع الأول يعني من سنة خمس،

واستعمل على المدينة سباع بن عرفطة الغفاري‏‏ ]

قال ابن إسحاق‏ :‏

[ ثم رجع إلى المدينة قبل أن يصل إليها،

ولم يلق كيداً فأقام بالمدينة بقية سنته‏.‏ هكذا قال ابن إسحاق‏ ]

وقد قال محمد بن عمر الواقدي بإسناده عن شيوخه،

عن جماعة من السلف قالوا‏:‏

أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدنو إلى أداني الشام، وقيل له‏:

‏ إن ذلك مما يفزع قيصر، وذكر له أن بدومة الجندل جمعاً كبيراً،

وأنهم يظلمون من مر بهم، وكان لها سوق عظيم،

وهم يريدون أن يدنو من المدينة‏.‏

فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فخرج في ألف من المسلمين،

فكان يسير الليل ويكمن النهار، ومعه دليل له من بني عذرة يقال له‏:‏

مذكور .

فلما دنا من دومة الجندل أخبره دليله بسوائم بني تميم،

فسار حتى هجم على ماشيتهم ورعائهم، فأصاب من أصاب وهرب من هرب

في كل وجه، وجاء الخبر أهل دومة الجندل فتفرقوا،

فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بساحتهم،

فلم يجد فيها أحد، فأقام بها أياماً وبث السرايا‏.‏

ثم رجعوا وأخذ محمد بن سلمة رجلاً منهم،

فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن أصحابه فقال‏:‏

هربوا أمس، فعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الإسلام فأسلم،

ورجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة‏.‏

قال الواقدي‏:‏ وكان خروجه عليه السلام إلى دومة الجندل

في ربيع الآخر سنة خمس‏.‏

‏(‏ج/ ص‏:‏ 4/ 106‏)‏

قال‏:‏ وفيه توفيت أم سعد بن عبادة وابنها

مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الغزوة‏.‏

وقد قال أبو عيسى الترمذي في ‏(‏ جامعه ‏)‏‏:‏

حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى بن سعيد، عن سعيد بن أبي عروبة،

عن قتادة، عن سعيد بن المسيب‏:‏

أن أم سعد ماتت والنبي صلى الله عليه وسلم غائب، فلما قدم صلى عليها،

وقد مضى لذلك شهر، وهذا مرسل جيد،

وهو يقتضي أنه عليه السلام غاب في هذه الغزوة شهراً فما فوقه،

على ما ذكره الواقدي رحمه الله‏.‏

البداية والنهاية لابن كثير رحمه الله

في الله اخوكم مصطفى الحمد


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات