صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-04-2013, 05:06 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي

والألليسين ( Allicin):

وهو عنصر أخر فعال موجود بالثوم ، والذى يكافح التهاب ملتحمة العين ،

ويمنع تلف الأطعمة المختلفة المحفوظة ، كما أنه مقاوم للدفتريا والكوليرا ،

وأيضا الدرن الرئوى .

وتوجد عناصر أخرى فعالة فى الثوم

مثل : عنصر الجيرمانيوم (Germanium) والذى ثبت أنه مضاد للسرطان

كذلك يوجد معدن السللينيوم ( Selenium) ،

والذى يلعب دورا حيويا فى حماية القلب من الأمراض المختلفة ،

ويحول دون إصابة الجسم بالسرطان .

ويوجد فى الثوم مادة الأجوين( Ajoene )

وهى مادة كيميائية تحول دون تجلط الدم ،

وتعمل على عدم تجمع الصفائح الدموية داخل الأوعية الدموية .

وتلك المادة تقتل نوعين من الفطريات التى تصيب الإنسان ،

واحد من تلك الفطريات يسبب التهاب بالأذن الخارجية ،

والآخر يسبب التهاب فطرى فى المهبل لدى السيدات.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الثوم يقتل العديد من أنواع البكتريا الضارة بالجسم :

ويوجد بالثوم أكثر من مائة مركب معروفة

من الكبريت العضوى الهام لصحة الإنسان ،

ولكنه قد يحتوى على 500 أو أكثر من العناصر الأخرى الهامة،

وجارى البحث عن صفاتها معمليا فى الوقت الحاضر.


وهذه المركبات الكبريتية :

هى التى تعطى للثوم تلك الصفات الدوائية والعلاجية ،

وتقلل من ضغط الدم المرتفع ،

وكذلك تخفض من مستوى السكر الزائد فى الدم ،

كما أنها تخفف من ثقل أزمة الربو الشعبى، والتهاب الرئتين ،

وتحسن من عمل الدورة الدموية للقلب ، وتمنع حدوث السرطان ،

وتخلص الجسم من السموم والشوائب التى قد تعلق به .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الثوم هو الحل لعلاج مشاكل الرئتين المختلفة :

وهذا ما جعل أحد المشاهير من الأطباء أن يستعمل الثوم لعلاج مرضاه

الذين يعانون من تكون المخاط داخل القصبة والشعب الهوائية ،

مثلما يحدث فى حالات أزمات الربو ، حيث يعتبر الثوم مفكك

لذلك المخاط والعمل على التخلص منه وإراحة المريض من هذا العناء .

وهذا الأثر الإيجابى للثوم يمنع تهتك أنسجة الرئتين من كثرة السعال ،

أو حدوث تمدد فى الرئتين الذى قد ينجم عن مهاجمة أنسجة الرئتين

بالجذور الحرة أو الشاردة الموجودة فى الجسم ،

والتى تفاجأ بأن أحد مشتقات الثوم واقفة لها بالمرصاد

لكى تعادل مفعولها المدمر على الأنسجة ،

ألا وهى مادة السلفا هيدريل( sulfhydryl)

كما أن الألليين الموجود فى الثوم يماثل عمل الدواء الموجود بالصيدليات

والمعروف بأسم الميكوسولفان ( mucosolvan) ،

والذى يعمل على تفكيك وإزالة المخاط العالق داخل القصبات

أو الشعب الهوائية المختلفة .

والثوم يفكك ذلك المخاط المتكون فى الجيوب الأنفية ،

ويجعله يسيل خارجا مع حدوث تدميع للعين ،

وتخفيف للضغط داخل تلك الجيوب ، والعمل على إراحة المريض ،

مع الحد من الصداع الشديد المصاحب لتلك الحالة .


ويجب الحذر عند استخدام الثوم ،

حيث أن المادة الفعالة مثل الألليين تتكسر سريعا عند تعرضها للهواء ،

لذا ينصح بتقشير الثوم واستعمال الفص بكامله عند الطبخ أو عمل الحساء .

ولعمل حساء الثوم يتم تقشير رأس كامل من الثوم، متوسط 15 فص ثوم ،

وتوضع مع لتر من حساء الدجاج ، ويتبل الجميع بالأعشاب المستحبة ,

ضع الجميع على النار حتى الغليان ،

واستنشق البخار المتصاعد إذا أردت ذلك ،

ثم ضع الجميع بعيدا عن النار لمدة نصف ساعة، صفى الحساء ،

وأشرب كوب منه قبل تناول الطعام ، من مرة إلى ثلاث مرات فى اليوم .


وللتخلص من رائحة الثوم :

يمكن مضغ بعض عيدان البقدونس الطازجة ، أو أمضغ بعض حبوب الشمر

، فإنها تزيل الرائحة من الفم وتعطره . وإذا شعرت بأن لديك حرقة بالزور ،

أو أنك قد تعرضت لنوبة من الإصابة بالبرد ،

فالنصيحة لك هو أن تأكل الكثير من الثوم والبصل ، فلو فعلت ذلك مبكرا ،

فإنه ربما لا تصيبك العدوى ، ويباعد ذلك بينك وبين حدوث المرض .


والدراسات العلمية

قد أوضحت بأن خلاصة الثوم هى علاج فعال للقضاء على الفيروسات

المسببة للبرد العام مثل :( الرينوفيرس ) وغيره من العائلة المتحورة ،

والتى تتسبب أيضا فى حدوث المشاكل التنفسية ،

والأنفلونزا الحادة ، والعدوى بالهربس .


الثوم علاج فعال لمرض الدرن الرئوى، والعدوى الميكروبية للمخ :

قوة الثوم على أنه مضاد حيوى قوى

قد خضعت لمئات الأبحاث والتجارب التى تمت وأجريت

وسجلت للمكتبة الطبية القومية فى - باثيدينا بولاية ميرلاند – الأمريكية ،

والتى خلصت جميعها لكى تؤكد ذلك .

حتى أنه يوجد هناك فى – ميرلاند - قرابة 125 بحث علمي

صدرت جميعها فى عام 1983م . وحدها ،

وتدور كلها حول أهمية تناول الثوم وأثره الإيجابى على صحة الإنسان .

وهناك تقارير حديثة جدا

توضح تأثير الثوم على 72 نوعا من الأمراض المعدية ،

وهذا ما يؤكد أنه عقار طبيعى واسع الطيف

لتخليص بنى البشر من كثير من الآفات والأمراض التى تترصد بهم .

والثوم مجرب فى علاج كثير من الحالات المرضية الميئوس منها

والتى كانت تعانى من مرض السل الرئوى أينما كان موجود فى الجسم .

وهذا ما نشر فى صحيفة أمريكا الشمالية

للعلاج الهندى ( الهميوبثى ) فى عام 1914م .

حيث لم يكن يعرف الكثير عن أى أدوية أخرى فعالة فى هذا المقام ،

وهذا ما نشر أيضا فى إنجلترا على لسان الطبيب – منشين –

رئيس قسم الدرن بمستشفى – كيلس – بدبلن ، إنجلترا .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أعراض الإصابة بالدرن الرئوي :

وأوضح أن الثوم يقتل البكتريا المسببة للدرن ،

وفى نفس الوقت فإنه يقوى الجهاز المناعى للفرد المصاب .

وقد برع الأطباء الصينيون ولقرون عدة قد خلت فى علاج مرضاهم

من كثير من الأمراض والأوبئة الماحقة التى تحيط بهم بواسطة الثوم .


وقد نشر فى عام 1980م . فى الجريدة الطبية الصينية

أن الأطباء الصينيون استطاعوا ان يعالجوا حالات التهاب سحايا المخ

باستعمال الثوم لهذا الغرض ،

حيث لم يكن من الممكن إيجاد دواء – ( الأمفوترسين ) –

المخصص لعلاج مثل تلك الحالات

والذى لا يؤمن جانبه من المضاعفات الخطيرة على الجسم .

وبدلا من ذلك

فقد تناول المرضى الثوم فى طعامهم أو حتى عن طريق الحقن فى أجسادهم ،

وقد تماثل المرضى للشفاء بنسبة 68 %

بعد تناول الثوم كعلاج لمثل تلك الحالات ، وبنسبة عالية من الآمان ،

وخالية من المضاعفات أو الآثار الجانبية له .


الثوم يساعد مرضي السرطان ، بزيادة كفاءة عمل الجهاز المناعي .

الثوم له خواص مضادة لأمراض السرطان

معروف عن الثوم أنه مضاد للسرطان

لما فيه من كنوز كيميائية مسخرة لهذا الغرض .


وفى عام 1942م :

نجح الأطباء الروس فى استخلاص العناصر الأساسية الموجودة فى الثوم

والتى لها خواص فى محاربة الخلايا السرطانية .

وفى الصين ، تم عقد مقارنة بين سكان مقاطعتين فى الصين ،

وقد وجد أن سكان المقاطعة الأولى وهى – ( شان دونج ) –

والذين يعشقون أكل الثوم لا يكاد يمسهم شر من الإصابة بأمراض السرطان،

بينما سكان المقاطعة الأخرى والذين لا يقربون من الثوم ،

هم الأكثر عرضة للإصابة بأمراض السرطان 12 ضعف

مقارنة بالمقاطعة الأخرى التى تأكل الثوم بل تعشقه .

حتى أن سكان مقاطعة ثالثة – ( كانج شان ) – هم الأقل على الإطلاق

فى حدوث مرض سرطان المعدة ( 3 لكل 100.000) من عدد السكان ،

نظرا لإقبالهم الشديد على تناول الثوم ، والبصل ، والكرات ،

والخضراوات المشابه لها تقريبا، وفى كل يوم.

بينما سكان مقاطعة ( Qixia ) - يعانون من مرض سرطان المعدة

بمعدل 13 ضعف عن سكان – ( كانج شان ) –

أى بنسبة ( 40 لكل 100.000 ) من عدد السكان ،

والسبب يرجع إلى عدم حب سكان مقاطعة ( Qixia )
لأكل الثوم أو البصل أو ما شابه ذلك من الخضراوات الأخرى
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات