صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-01-2010, 05:15 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الله اكبر ولله الحمد

قالت ذي تايمز إن آلاف الشابات البريطانيات اللاتي يعشن في
المملكة المتحدة قررن اعتناق الدين الإسلامي، وذلك في خضم
الجدل الدائر الآن في أوروبا حول حظر ارتداء البرقع.


وأضافت الصحيفة التي تصدر من لندن، في تقرير لها اليوم
السبت، أن أعداد المهتديات إلى الإسلام في ازدياد، في وقت
تقل فيه نسبة الذين يؤدون الصلوات كل أسبوع في كنيسة
إنجلترا عن 2% من السكان.

وتشكل النسوة اللاتي يؤدين الصلاة بمسجد لندن المركزي في
حي ريجنتس بارك نحو ثلثي المسلمين الجدد تقريباً ممن
نطقوا بالشهادتين, أعمار معظمهن تقل عن ثلاثين عاما.


وتشير الإحصائيات التي تتناول أعداد من بدَّلوا دينهم،
كما ورد في التعداد السكاني لعام 2001 بالمملكة المتحدة,
إلى أن ما لا يقل عن ثلاثين ألف بريطاني اعتنقوا الإسلام.
ويرى كفين برايس، من مركز دراسات سياسة الهجرة بجامعة
سوانسي، أن هذا العدد ربما يقارب الآن خمسين ألف شخص
أغلبهم من النساء.

وتؤكد التحليلات الأساسية لتلك البيانات أن أعداد الفتيات
المتعلمات تعليما جامعيا، واللاتي تتراوح أعمارهم بين
العشرينات والثلاثينات، هن أكثر اعتناقا للإسلام.
"

تشكل النسوة اللاتي يؤدين الصلاة بمسجد لندن المركزي في حي
ريجنتس بارك نحو ثلثي المسلمين الجدد تقريباً ممن نطقوا
بالشهادتين, أعمار معظمهن تقل عن ثلاثين عاما
"


قصة إسلام جوان

وروت إحدى المهتديات واسمها جوان بيلي قصة اعتناقها
الإسلام لصحيفة ذي تايمز.
تقول جوان, وهي محامية من برادفورد تبلغ من العمر ثلاثين
عاما, إنه ما من أحد كان يتوقع لها أن تدخل في الإسلام. فقد
نشأت وترعرعت في أسرة من الطبقة العاملة ميسورة الحال في
منطقة جنوب يوركشاير, حيث بالكاد شاهدت مسلما قبل التحاقها
بالجامعة.

وكانت أول وظيفة حصلت عليها في مكتب محاماة بمدينة
بارنزلي جنوب يوركشاير.

وفي ظهيرة أحد الأيام عام 2004 تغَّير كل شيء في حياة جوان.
ففي ذلك اليوم بينما كانت تحتسي القهوة برفقة صديق مسلم
كان يتجاذب معها أطراف الحديث, لاحظ ذلك الصديق صليبا
ذهبيا صغيرا يتدلى من عنقها فسألها
"هل تؤمنين بالمسيح إلهاً؟".

ولما كانت ترتدي الصليب -كما تقول- من باب الموضة أكثر منه
لأسباب دينية، فقد أجابت عن السؤال بأنها لا تظن أنها تؤمن
بذلك, ثم بدأ صديقها يُحدثها عن دينه.

وتضيف قائلة إنها استخفت في بادئ الأمر بكلام الصديق
لكن كلماته "استقرت في عقلي، وبعد بضعة أيام,
وجدت نفسي أطلب على الإنترنت نسخة من
المصحف الشريف".

واستطردت جوان "واستغرق الأمر مني هنيهة كي أستجمع قواي
فذهبت إلى إحدى الفعاليات الاجتماعية النسوية التي تنظمها
جمعية المسلمين الجدد بمدينة ليدز، وأذكر أنني كنت أحوم حول
باب الجمعية وأسأل نفسي: ماذا تفعلين هنا بحق السماء؟".


وتضيف "تخيلت أن النسوة في هذا المكان سيكن مرتديات
ملابس تغطي أجسامهن من قمة الرأس إلى أخمص القدمين.
وتساءلت: ما هو الشيء المشترك الذي يجمع إنجليزية شقراء
في الخامسة والعشرين من عمرها بهؤلاء؟".

وتمضي قائلة "لكن عندما دخلت لم تكن أي من تلك النسوة
تشبه تلك الصورة النمطية عن الزوجات المسلمات المقهورات،
فجميعهن طبيبات ومدرسات وأخصائيات نفسيات،
وذُهلت مما بدا عليهن من سكينة وطمأنينة وراحة بال".
ثم أقرت المهتدية الجديدة بأن لقاءها بأولئك النسوة هو
الذي أقنعها بأن تصبح مسلمة أكثر من أي كتاب قرأته.

وواصلت جوان رواية قصتها فقالت "بعد أربع سنوات
أي في مارس/ آذار 2008 نطقت بالشهادتين في منزل
أحد الأصدقاء".

وتابعت "وعكس ما يظن معظم الناس, فإن الإسلام
لا يضطهدني, بل يسمح لي بأن أكون ذات الشخص الذي كنته،
وأنا الآن مطمئنة البال أكثر من أي وقت،
وممتنة لما حصلت عليه".

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات