صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2013, 10:39 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي أكثر من مائة كلمة قرآنية يخطئ في فهمها ( 03 - 04 )

سيدي الأخ العقيد / سامى عطا الياس

أكثر من مائة كلمة قرآنية
يخطئ في فهمها بعض الناس (3)
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
٥١- { فَقَبَضْتُ قَبْضَةًمِنأَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا}
[ طه : 96 ]
{ الرَّسُولِ } : هنا جبريل وهذا قول: عامة المفسرين ،
إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ،
واختلفوا متى رآه ، وليس{ الرَّسُولِ }هنا : موسى عليه السلام .
٥٢- { فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ }
[ الأنبياء : 87 ]
أي :{ فَظَنَّ أَن لَّن }" نضيق " عليه من التقدير ،
وليس المراد : أن لن " نستطيع " عليه من القدرة ؛
قال القرطبي :
[ وهذا قول مردود مرغوب عنه ؛ لأنه كفر ] .
٥٣-{ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ }
[ الأنبياء : 104 ]
{ لِلْكُتُبِ }أي : للمكتوب في السجل والسجل: هو الصحيفة
فيكون المعنى : يوم نطوي السماء كطي السجل على ما كتب فيه ،
وليس الكتب هنا : جمع كتاب .
٥٤- { وَأَذِّنْفِيالنَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ }
[ الحج : 27 ]
{ رِجَالًا }أي : على أقدامهم ، والمعنى: يأتوك مشاة وركبانا
وليس المراد هنا : الذكور .
٥٥- {لَكُمْ فِيهَا مَنَافِع إِلَى أَجَل مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلّهَا إِلَى الْبَيْت الْعَتِيق }
[ الحج : 33 ]
{ مَحِلّهَا } بكسر الحاء أي : حيث يحِل نحرها ،
وليس المعنى : مكانها بفتح الحاء .
٥٦- { فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا }
[ الحج : 36 ]
أي : سقطت جنوبها بعد نحرها " أي الإبل "
وليس الوجوب : الذي بمعنى الإلزام .
٥٧-{إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُفِيأُمْنِيَّتِهِ }
[ الحج : 52 ]
أي : إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ،
وليس التمني هنا : الذي هو طلب حصول شيء بعيد الوقوع .
٥٨-{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ }
[ المؤمنون : 60 ]
وجلهم هنا : من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس : من فعل المعصية ،
قالت أمّنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم :
( أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون قال : لا يا بنت الصديق ,
ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون , وهم يخافون أن لا تقبل منهم
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون )
[ أخرجه الترمذي بسند صحيح ]

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-27-2013, 10:41 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

وقال الحسن :
[ لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم
أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها ]
٥٩-{ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتًاغَيْرَمَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ}
[ النور : 29 ]
المتاع أي : الانتفاع والتمتع والمصلحة
وليس المراد بها : الأغراض أو" العفش " ،
وذلك كدور الضيافة وغرف الطرقات .
٦٠-{ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ }
[ النور : 31 ]
{ جُيُوبِهِنَّ }أي : صدورهن ،
فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر ، وليس الجيب بمعنى :
خبنة الثوب التي يخبّأ فيه المال وما شابه كما هو شائع .
٦١- { مَثَلُنُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ }
[ النور : 35 ]
المشكاة كوّة أي : شباك صغير مسدود غير نافذ ،
كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ،
وهي أجمع للضوء وقيل : هي موضع الفتيلة من القنديل ،
وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة
فظنوا أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
٦٢- { لَا تَجْعَلُوادُعَاءَالرَّسُولِ بَيْنَكُمْ }
[ النور : 63 ]
أي{ لَا تَجْعَلُوا}
نداءكم له كمناداة بعضكم بعضا : يا محمد ويا أبا القاسم ؛
بل قولوا : يا رسول الله ،
وكذلك مناداته لكم إذا ناداكم أجيبوه وجوبا ،
وليس المراد : من الدعاء هنا الطلب بل النداء

٦٤-{ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْمِنخِلَاف }
[ الشعراء : 49 ]
{ مِنْخِلَاف } أي :
لأقطعن اليد اليمنى للواحد منكم ورجله اليسرى أو العكس ،
وليس المقصود : قطع يديه ورجليه من ورائه
٦٥-{ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ }
[ الشعراء : 129 ]
المصانع أي : ما صُنع وأُتقن في بنائه كالقصور والحصون ،
وليست : المصانع التي تنتج الأجهزة والآلات والمنافع وغيرها
المعروفة الآن
٦٦- { فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ }
[ النمل : 10 ]
أى : نوع من الحيات سريع الحركة ، وليس : من الجنّ قسيم الإنس .
٦٧- { وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمْ الْقَوْل لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ }
[ القصص : 51 ]
{ وَصَّلْنَا }أي :
أن القرآن نزل متواصلاً متتابعاً وليس دفعة واحدة من الوصل ،
وقيل أي : مفصلا ، وليس المرادبهده الآية : أنه أوصله إليهم من الإيصال
٦٨-{ وَلَا تَمْشِفِيالْأَرْضِ مَرَحًا }
[ لقمان : 18 ]
أي{ وَلَا تَمْشِ} : مختالاً متكبراً ،
وقيل : هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ،
وليس المرح أي : السرور والفرح على قول أكثر المفسرين .
٦٩- { وَاقْصِدْفِيمَشْيِكَ }
[ لقمان : 19 ]
القصد أي : التوسط ،
أي : ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ،
وليس المراد القصد بمعنى : النية أو التمهل أو تحديد الوجهة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-27-2013, 10:42 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

٧٠-{ وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَافِيالْأَرْضِ }
[ السجدة : 10 ]
أي : متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث –
وليس المراد أذا : تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
٧١-{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
لَا تَدْخُلُوابُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَنَاظِرِينَ إِنَاهُ }
[ الأحزاب : 53 ]
{ غَيْرَنَاظِرِينَ }أي : غير منتظرين ، و { إِنَاهُ }أي : نضجه ،
والمعنى : لا تتحينوا نضج طعام النبي صلى الله عليه وسلم فتتطفلون عليه ،
أو معناها لا تمكثوا عند النبي صلى الله عليه وسلم
منتظرين نضج الطعام واستواءه
فتحرجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكثكم عنده ،
وليس المعنى : غير مبصرين الوعاء الذي يؤكل فيه .
٧٢- { هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلىرَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ }
[ سبأ : 7 ]
أي : يخبركم ماذا سيكون مصيركم إذا تمزقت أعضاؤكم وتحللت أجسادكم
وتفرقت في الأرض بعد الموت وصرتم تراباً فإن هذا الرجل –
أي : محمد صلى الله عليه وسلم - ينبئكم أنكم ستعودون أحياء ترزقون .
وليس معناها : أنه { يُنَبِّئُكُمْ إِذا } تفرقتم وتشتتم في الأرض أو حال تمزقكم .
٧٣-{وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ }
[ سبأ : 18 ]
أي : جعلنا السير فيها مقدراً بمسافة من منزل إلى منزل،
ومن قرية إلى قرية ، لا ينزلون إلّا في قرية، ولا يغدون إلّا في قرية ،
وليس المراد بقدرنا أي : كتبنا وقضينا .
٧٤-{ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلّ مُمَزَّق }
[ سبأ : 19 ]
أي : فرقناهم في البلاد بعد أن كانت بلادهم متقاربة ,
فتفرقوا بعد أن أغرق الله بلادهم ،
وليس المراد : أنه أهلكهم وقطع أجسادهم .
٧٥-{ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشمِنْمَكَان بَعِيد }
[ سبأ : 52 ]
أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة ،
وليس{ التَّنَاوُش} : من المناوشة أي الاشتباك والاقتتال .
٧٦-{وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ‌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا }
[ فاطر : 27 ]
{ جُدَدٌ }أي : طُرُقٌ تكون في الجبل جمع جادّة و جُدّة ،
وليس جدد : جمع جديدة أي : حديثة .
٧٧-{فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ}
[ الصافات : 94 ]
يزفون من الزف : وهو الإسراع في المشي ، أي : أسرعوا
حينما علموا بما صنع إبراهيم عليه السلام بأصنامهم ،
وليس{ يَزِفُّونَ }أي : يمشون بتمهل كزفاف العروس على الصحيح ،
ذكر ذلك ابن عطية ثم قال :
[ وزف بمعنى أسرع هو المعروف ]
٧٨-{فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ }
[ الصافات : 103 ]
{ أَسْلَمَا }أي : استسلما وخضعا لأمر الله بذبح إسماعيل ،
{ وَتَلَّهُ }أي : طرحه وصرعه أرضاً على جنبه تهيئة للذبح،
وليس تله أي : جذبه مع أثوابه كما هو شائع .
٧٩- {فَسَاهَمَ فَكَانَمِنْالْمُدْحَضِينَ }
[ الصافات : 141 ]
أي : اقترع فوقعت القرعة عليه – أي : يونس عليه السلام - ،
وليست : من المساهمة أي المشاركة .
٨٠ -{قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواعَلَىٰمَكَانَتِكُمْ}
[ الزمر : 39 ]
أي : على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد، وليس المراد : بالمكانة القدر .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات