صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-04-2023, 08:26 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,842
افتراضي حديث اليوم5970

من:إدارة بيت عطاء الخير
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حديث اليوم

باب في الدلالة على خير والدعاء إلى هدى أو ضلالة (03)

عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي - رضي الله عنه -: أن رسول الله –

صلى الله عليه وسلم - قال يوم خيبر: «لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله

على يديه، يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله» ، فبات الناس يدوكون

ليلتهم أيهم يعطاها. فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله –

صلى الله عليه وسلم - كلهم يرجو أن يعطاها. فقال: «أين علي بن أبي طالب؟»

فقيل: يا رسول الله، هو يشتكي عينيه. قال: «فأرسلوا إليه» فأتي به فبصق

رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في عينيه، ودعا له فبرئ حتى كأن لم

يكن به وجع، فأعطاه الراية. فقال علي - رضي الله عنه -: يا رسول الله،

أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: «انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم،

ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه،

فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم» . متفق عليه.
الشرح:

قوله: «يدوكون» : أي يخوضون ويتحدثون. وقوله: «رسلك» بكسر الراء

وبفتحها لغتان، والكسر أفصح. في هذا الحديث: بيان فضل الدعاء

إلى الهدى، وعظيم أجر من اهتدى بسببه أحد.

[العنكبوت (12، 13) ] .
أسأل الله لي و لكم الثبات اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك
على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات