صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-27-2010, 05:28 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي عبدالله بن عتيك الانصارى

مواقف من حياته مع الرسول صلى الله عليه وسلم:
هذا هو الذي قتل أبا رافع بن أبي الحقيق اليهودي بيده وكان
في بصره شيء فنزل تلك الليلة عن درج أبي رافع بعد قتله إياه
فوثب فكسرت رجله فاحتمله أصحابه حينا فلما وصل إلى
رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح رجله قال:
فكأني لم أشتكها قط
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم له وللذين توجهوا معه في
قتل ابن أبي الحقيق إذ رآهم مقبلين وكان
رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يخطب فلما رآهم
قال: " أفلحت الوجوه ".
من ملامح شخصيته:
شجاعته في قتله أبا رافع اليهودي.
ـ قال البخاري: حدثنا يوسف بن موسى، حدثنا عبيد الله بن موسى،
عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن البراء قال: بعث
رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع اليهودي رجالا من
الأنصار، وأمر عليهم (.....)وكان أبو رافع يؤذي
رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعين عليه، وكان في حصن له
بأرض الحجاز فلما دنوا منه وقد غربت الشمس وراح الناس
بسرحهم، قال (....) لأصحابه: اجلسوا مكانكم، فإني منطلق
ومتلطف للبواب؛ لعلي أن أدخل. فأقبل حتى دنا من الباب، ثم
تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجته، وقد دخل الناس، فهتف به
البواب: يا (....)إن كنت تريد أن تدخل فادخل، فإني أريد أن أغلق
الباب. فدخلت فكمنت، فلما دخل الناس أغلق الباب، ثم علق
الأغاليق على ود. قال: فقمت إلى الأقاليد وأخذتها ففتحت الباب،
وكان أبو رافع يسمر عنده، وكان في علالي له، فلما ذهب عنه
أهل سمره، صعدت إليه، فجعلت كلما فتحت بابا أغلقت علي من
داخل، فقلت: إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله.
فانتهيت إليه، فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله، لا أدري أين
هو من البيت، قلت: أبا رافع. قال: من هذا؟ فأهويت نحو الصوت
فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش، فما أغنيت شيئا، وصاح
فخرجت من البيت، فأمكث غير بعيد، ثم دخلت إليه فقلت: ما هذا
الصوت يا أبا رافع؟ فقال: لأمك الويل، إن رجلا في البيت ضربني
قبل بالسيف. قال: فأضربه ضربة أثخنته ولم أقتله، ثم وضعت
ضبيب السيف في بطنه، حتى أخذ في ظهره، فعرفت أني قتلته،
فجعلت أفتح الأبواب بابا بابا حتى انتهيت إلى درجة له فوضعت
رجلي، وأنا أرى أني قد انتهيت إلى الأرض، فوقعت في ليلة
مقمرة، فانكسرت ساقي فعصبتها بعمامة، حتى انطلقت حتى
جلست على الباب، فقلت: لا أخرج الليلة حتى أعلم أقتلته.
فلما صاح الديك قام الناعي على السور فقال: أنعى أبا رافع
تاجر أهل الحجاز. فانطلقت إلى أصحابي، فقلت: النجاء، فقد قتل
الله أبا رافع. فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته فقال
لي: "ابسط رجلك" فبسطت رجلي فمسحها،
فكأنما لم أشتكها قط.
ـ بعض الأحاديث التي رواها عن المصطفى صلى الله عليه وسلم:
ـ روى محمد بن (.....)أحد بني سلمة عن أبيه قال سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من خرج من بيته مجاهدا
في سبيل الله عز وجل ثم قال بأصابعه هؤلاء الثلاث الوسطى
والسبابة والإبهام فجمعهن وقال وأين المجاهدون فخر عن دابته
فمات فقد وقع أجره على الله تعالى أو لدغته دابة فمات فقد وقع
أجره على الله أو مات حتف أنفه فقد وقع أجره على الله عز وجل
والله إنها لكلمة ما سمعتها من أحد من العرب قبل
رسول الله صلى الله عليه وسلم فمات فقد وقع أجره على الله
تعالى ومن مات قعصا فقد استوجب المآب..
وفاته:
قال البغوي: بلغني أن عبد الله بن عتيك قتل يوم اليمامة شهيدا،
في خلافة أبي بكر سنة اثنتي عشرة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات