صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-24-2020, 02:05 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,882
افتراضي لشمس نجم "ممل" لكنه الأفضل

من : الأخ الدكتور / محمد الجندي

علماء الفلك: الشمس نجم "ممل" لكنه الأفضل لأهل الأرض



أفاد باحثون بعلم الفلك أن الشمس نجم أقل نشاطا بكثير على ما يبدو من نجوم مشابهة،

وذلك من حيث تغيرات السطوع الناتجة عن البقع الشمسية وظواهر أخرى، ووصفها الباحثون بإنها ذات طابع "ممل"

لكن ربما تكون الخيار الأفضل بالنسبة لأهل الأرض.

فى التفاصيل، اعتبر الباحثون يوم الخميس الماضي أن فحصا شمل 369 نجما مشابها للشمس من حيث درجة حرارة السطح

والحجم ومدة الدوران حول المحور، يستغرق دوران الشمس مرة حول محورها 24 يوما ونصف اليوم تقريبا،

أظهر أن التغير فى السطوع بالنجوم الأخرى يزيد على نظيره بالشمس خمس مرات فى المتوسط،

وأفاد تيمو راينهولد، الباحث فى معهد ماكس بلانك لأبحاث النظام الشمسى فى ألمانيا وقائد البحث المنشور فى دورية ساينس

"هذا التغير يحدث بسبب البقع الداكنة على سطح النجم أثناء الدوران". وأضاف "عدد البقع الشمسية على السطح مقياس مباشر للنشاط الشمسي".

وتابع: "يُعتقد أن درجة الحرارة ومدة الدوران حول المحور هما المكونان الرئيسيان للمولّد (الدينامو) داخل النجم،

والذى يولّد مجاله المغناطيسى، وفى نهاية المطاف عدد وحجم البقع التى تسبب تغير السطوع. وجود مثل تلك النجوم

ذات القياسات المتشابهة للغاية مع شمسنا لكنها أكثر تغيرا منها بخمس مرات أمر مدهش".

كما أشار إلى أن وجود نجم "أنشط من اللازم" من شأنه أن يغير بالتأكيد ظروف الحياة على الكوكب،

لذلك فإن العيش مع نجم ممل للغاية ليس الخيار الأسوأ".

أما الشمس بشكل أساسى، فهى عبارة عن كرة ساخنة من الهيدروجين والهيليوم وهى نجم متوسط الحجم تكون قبل أكثر

من 4.5 مليار سنة وهو حاليا فى منتصف عمره الافتراضى تقريبا، ويبلغ قطرها حوالى 1.4 مليون كيلومتر، بينما تبلغ درجة حرارة سطحها حوالى 5500 درجة مئوية.

إلى ذلك، فإنه يمكن أن يؤدى زيادة النشاط المغناطيسى المرتبط بالبقع الشمسية إلى موجات توهج شمسى

وانبعاثات ضخمة للبلازما والمجال المغناطسى من الطرف الخارجى للغلاف الجوى للشمس وظواهر كهرومغناطيسية

أخرى يمكن أن تؤثر على الأرض. فمثلا، يمكن أن تعطل الأقمار الصناعية والاتصالات وتعرض رواد الفضاء للخطر، لذلك، ربما تكون رتابة النشاط الشمسى شيئا جيدا.


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات