صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-05-2011, 12:19 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي درس اليوم 19.11.1432

درس اليوم
مع الشكر للأخ فارس خالد - موقع الشيبة

(الإيمان باليوم الآخر )

الباب الثاني : ( أشـراط الـسـاعـة ) .
الركن الخامس : ( علامات الساعة الكبرى ) .
الباب الثانى : ( أشراط الساعة ) .
الفصل الثالث : ( علامات الساعة الكبرى ) .
المبحث الخامس : ( خروج يأجوج و مأجوج ) .
المطلب الثانى : ( هلاك يأجوج و مأجوج و طيب العيش و بركته بعد موتهما ) .

ففي حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه الطويل :
أن الرسول صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم قال فيه :

( و يحاصر عيسى ابن مريم و أصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم
خيرا من مائة دينار لأحدكم اليوم ، فيرغب نبي الله عيسى عليه السلام و أصحابه ،
فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم ، فيصبحون فرسى كموت نفسٍ واحدة ،
ثم يهبط نبي الله عيسى عليه السلام و أصحابه إلى الأرض ،
فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ، و نتنهم ،
فيرغب نبي الله عيسى و أصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت
فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ،
ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر و لا وبر ،
فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ثم يُقال للأرض :
أنبتي ثمرتك ، و ردي بركتك ،
فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة و يستظلون بقحفها ،
و يبارك في الرسل حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس ،
و اللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس ،
و اللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس ) .
( صحيح مسلم بشرح النووي )

شرح أقواله صلى الله عليه و سلم :

( فيرسل الله تعالى عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى ) :
( الـنَّـغَـف ) : و هو دود يكون في أنوف الإبل و الغنم ، الواحدة : نغفة .
و ( الـفَـرسى ) : أي قتلى ، واحدهم فريس .
قوله : ( ملأه زهَــمهـم ونـتـنـهَـم ) : أي دسمهم و رائحتهم الكريهة .
قوله : ( لا يكن منه بيت مدر ) : أي لا يمنع من نزول الماء بيت .
( الــمَــدَر) : و هو الطين الصلب .

قوله: ( فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ) .
اختلفوا في معناه ، فقال ثعلب و أبو زيد و آخرون : معناه كالمرآة .
وحكى صاحب المشارق هذا عن ابن عباس أيضا، شبهها بالمرآة في صفائها ونظافتها.
و قيل : كمصانع الماء أي إن الماء يستنقع فيها حتى تصير كالمصنع الذي يجتمع فيه الماء .
و قال أبو عبيد : معناه كالإجانة الخضراء .
و قيل : كالصحفة ، و قيل : كالروضة .

قوله : ( تأكل العصابة من الرمانة و يستظلون بقحفها )
العصابة الجماعة .
و ( قِــحفها ) هو مقعر قشرها ، شبهها بقحف الرأس ، و هو الذي فوق الدماغ .
و قيل : ما انفلق من جمجمته و انفصل .

قوله : ( و يبارك في الرسل حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس ) .
( الــرِّسْـــل) : هو اللبن .
( اللقحة ) : و هي القريبة العهد بالولادة . و جمعها لقح بكسر اللام و فتح القاف ،
كبركة و برك . و اللقوح ذات اللبن ، و جمعها لقاح .
( الــفِــئَــام) : و هي الجماعة الكثيرة .

قوله : ( لتكفي الفخذ من الناس )
قال أهل اللغة : الفخذ الجماعة من الأقارب .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات