صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-17-2015, 08:00 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي ثم دخلت سنة أربعين ومائة

الأخ / مصطفى آل حمد







ثم دخلت سنة أربعين ومائة هـ
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله

فيها‏:‏
ثار جماعة من الجند على أبي داود نائب خراسان، وحاصروا داره‏.‏
فأشرف عليهم، وجعل يستغيث بجنده ليحضروا إليه، واتكأ على آجرة في
الحائط فانكسرت به فسقط فانكسر ظهره فمات، فخلفه على خراسان
عاصم، صاحب الشرطة حتى قدم الأمير من جهة الخليفة عليها، وهو‏:‏
عبد الجبار بن عبد الرحمن الأزدي، فتسلم بلاد خراسان، وقتل جماعة
من الأمراء لأنه بلغه عنهم أنهم يدعون إلى خلافة آل علي بن أبي طالب،
وحبس آخرين، وأخذ نواب أبي داود بجباية الأموال المنكسرة عندهم‏.‏
وفيها‏:‏
حج بالناس الخليفة المنصور أحرم من الحيرة، ورجع بعد انقضاء الحج
إلى المدينة، ثم رحل إلى بيت المقدس فزاره، ثم سلك الشام إلى الرقة،
ثم سار إلى الهاشمية - هاشمية الكوفة - ونواب الأقاليم هم المذكورون
في التي قبلها، سوى خراسان فإنه مات نائبها أبو داود، فخلفه مكانه
عبد الجبار الأزدي‏.‏
وفيها توفي‏:
‏ داود بن أبي هند، وأبو حازم سلمة بن دينار، وسهيل بن أبي صالح،
وعمارة بن غزية بن قيس السكوني‏.‏

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات