صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-01-2011, 12:05 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي لماذا أيها الشاب ؟

قلي : لماذا أيها الشاب ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
تتعجب عندما تراه يركض في المعلب
ويجوبه طولاً وعرضاً جرياً وراء الكرة ..
ولا يقوى على أداء الصلاة .
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
يدّعي الإسلام ؛
و المسجد عنه خطوات و لا تراه في صفوف المصلين !
فأجبني ،
لماذا لماذا أيها الشاب ؟
يهتز طرباً ونشوة عند سماع الأغاني
وهي وحي الشيطان ومزاميره
ولا يحتمل أن يسمع القرآن
وهو كلام الله وشفاء القلوب ورحمة وهدى للناس !!
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
أسماء المغنين والفنانين واللاعبين
يحفظهم عن ظهر غيب ويعرف ورغباتهم وأخبارهم
بل ويعرف أسماء زوجاتهم وأبناءهم ولا يعرف الله ،
وهو ما خالق لهذا ولن يُسأل عنه إذا لاقى الله ! .
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
يقرأ في كتب الشعر الماجن والروايات الهدامة
ويطالع عشرات المجلات وتمضي الشهور
وهو ما لمس القرآن .
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
يسمع الموعظة ولا يتعظ ويرى الحق ولا يتبعه
ويصغي للناصح ولا يطبق ما يقوله !!
فقلي لماذا أيها الشاب ؟ !
أتعرف لماذا يحدث كل ذلك ؟
لأنك مصاب بمرض الغفلة !
لأنك تركض وراء سراب لا ينفعك !
لأن العلاقة مع الله ضعيفة .
فعد إلى الله واهجر المنكرات ، وحافظ على الطاعات .
يَقوى إيمانُك ، وتنتصر على شيطانك
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات