صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-26-2010, 11:35 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي عبد الرحمن بن خالد بن الوليد

أمه أسماء بنت أسد بن مدرك الخثعمي ويكنى أبا محمد.
أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ورآه، وشهد اليرموك مع أبيه،
وسكن حمص. وكان أحد الأبطال كأبيه، وكان معه لواء معاوية
يوم صفين. وكان يستعمله معاوية على غزو الروم. وكان شريفاً
شجاعاً ممدوحاً.
بعض المواقف من حياته مع الصحابة:
ـ يروي ابن وهب من طريق عبيد بن يعلى، عن أبي أيوب
قال :غزونا مع (.....)فأتي بأربعة أعلاج من العدو، فأمر بهم،
فقتلوا صبرا بالنبل، فبلغ ذلك أبا أيوب فقال سمعت
رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ينهى عن قتل الصبر،
ولو كانت دجاجة ما صبرتها فبلغ ذلك (.....)فأعتق أربع رقاب.
وعن عوانة بن الحكم أن معاوية استعمل (......) على الصائفة
ثم قال له ما تصنع بعهدي قال أتخذه إماما لا أعصيه وقال اردد
على عهدي علي بسفيان بن عوف فكتب له ثم قال له ما تصنع
بعهدي قال أتخذه إماما أمام الحرم فإن خالف خالفت قال سر على
بركة الله فسار فهلك بأرض الروم.
بعض المواقف من حياته مع التابعين:
لما ولي العباس بن الوليد حمص قال لأشراف أهل حمص :
يا أهل حمص ما لكم لا تذكرون أميرا من أمرائكم مثل ما تذكرون
(.....) فقال بعضهم : كان يدني شريفنا ويغفر ذنبنا ويجلس في
أفنيتنا ويمشي في أسواقنا ويعود مرضانا ويشهد جنائزنا
وينصف مظلومنا
ـ بعض الأحاديث التي روها عن الرسول صلى الله عليه وسلم:
روي عن (.....) أنه كان يحتجم في هامته وبين كتفيه فقالوا أيها
الأمير لم تحتجم هذه الحجامة؟ فقال: إن رسول الله كان يحتجمها
ويقول :من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء.
الوفاة:
قال خليفة، وأبو عبيد، ويعقوب بن سفيان وغيرهم :مات سنة
ست وأربعين، زاد أبو سليمان بن زبر، قتله ابن أثال النصراني
بالسم بحمص.
وذكر ابن الأثير في كتابه الكامل في التاريخ عن سبب موته فقال:
قد عظم شأنه عند أهل الشام ومالوا إليه لما عندهم من آثار أبيه
ولغنائه في بلاد الروم ولشدة بأسه، فخافه معاوية وخشي على
نفسه منه وأمر ابن أثال النصراني أن يحتال في قتله وضمن له
أن يضع عنه خراجه ما عاش وأن يوليه جباية خراج حمص.
فلما قدم عبد الرحمن من الروم دس إليه ابن أثال شربةً مسمومة
مع بعض مماليكه، فشربها، فمات بحمص، فوفى له معاوية
بما ضمن له.
وقدم خالد بن عبد الرحمن بن خالد المدينة فجلس يوماً إلى عروة

بن الزبير، فقال له عروة ما فعل ابن أثال؟ فقام من عنده وسار
إلى حمص فقتل ابن أثال، فحمل إلى معاوية، فحبسه أياماً ثم
غرمه ديته، ورجع خالد إلى المدينة فأتى عروة، فقال عروة:
ما فعل ابن أثال؟ فقال: قد كفيتك ابن أثال، ولكن ما فعل ابن
جرموز؟ يعني قاتل الزبير، فسكت عروة.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات