صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-16-2013, 11:37 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي أرواح أرتقت بخلقها و دينها

الأخت/ فـــاتـــــــــــــوووو

أرواح ارتقت
بخُلقها ودينها فوق هامات السحاب ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يُحكى انه دخل رجل صالح ذات يوم السوق، يريد أن يبتاع لنفسه شيئاً،
فوضع يده على رأسه كي يخرج الدراهم من عمامته،
فإذ بالدراهم قد سُرقـت!فلما رأى الناس ما حصل،
أخذوا يدعون على السارق بقطع يده ويذمونه، فما كان من الرجل الصالح
إلا أن وقف وقال : اللهم إن كانت لمن أخذ الدراهم حاجة يريد قضاءها
اللهم فاقض حاجته،وإن لم تكن له بهذه الدراهم حاجة
اللهم فاجعله آخر ذنب له !
سعة الصدر وحسن الثقة مما يحمل الإنسان على العفو.
ولهذا قال بعض الحكماء:
[ أحسنُ المكارمِ؛ عَفْوُ الْمُقْتَدِرِ وَجُودُ الْمُفْتَقِرِ ]
قال تعالى
{ وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }
[ الشورى : 43 ]
شرف النفس وعلو الهمة ذاك هو ما يحتاجه الإنسان ليترفع عن السباب،
ويسمو بنفسه فوق هذا المقام.
فلابد أن نعوِّد أنفسنا على أن نسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهنا،
ونقابلها بابتسامة عريضة،
وأن ندرِّب أنفسنا تدريبًا عمليًّا على كيفية كظم الغيظ ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بالنسبة لي,ليس أروع ولا أبهى ولا أرقى
مـــــــטּ : فتاة [ لا يظهر ] منها عند غير محارمها شيء ..
وفي إجتمآعآت النسآء جمال يبهر الحآضرآت,
وأناقة تتبع بهآ ارقي الموضات مع عدم تجاوزها حدود ما أباح الشرع !
فتجدها الأكثر حشمة وأناقة وجمال ..
واטּ تحدثت : أظهرت أدبا وعلما ولطفا جم ..
كأنها تقول أنا الـ : أرقى والأجمل في والأذكى كل في المجالات,
نجاحها يحرك الغيرة
وفي المقابل :حسن خلقها يحبب الخلق فيها ويطمئن النفوس إليها,
فقلما تجد من تقدر اטּ تذمها ..
وبالطبع لا توّفق لمثل هذا إلا قليلات ممن فتح الله عليهن ..
أرى مثل هذه : فعلا هي الـ "متحضرة " ..
جمعت جمال و أدب الشرق وعلم و رقي الغرب ..
- املودة الرؤى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حلول ذكية لبعض الأعراض اليومية تخلص من آثار الحروق
عندما تحرق إصبعك عرضياً على فرن الغاز،
نظف الجلد واضغط بشكل خفيف على مكان الحرق بأصابع يدك الأخرى.
الثلج سيخفف ألمك بسرعة أكبر.
لكن الطريقة الطبيعية ستعيد الجلد المحروق إلى درجة الحرارة الطبيعية،
فيصبح الجلد أقل تشوه
* ليسا ديستيفانو،
أستاذ مساعد في كلية ولاية ميشغان الجامعية.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-16-2013, 11:38 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

للحكة أو الدغدغة في الحنجرة
إذا أصابتك حكة أو دغدغة في الحنجرة،
افرك أذنك لأن هناك أعصاب محفزة في الأذن، وعند حك الأذن
تقوم بعمل رد فعل في الحنجرة يمكن أن يسبب تشنج العضلة،
هذا التشنج يخفف الحكة المزعجة أو الدغدغة
* الدكتور سكوت شافير،
رئيس مركزا لأذن والأنف و الحنجرة في نيوجيرسي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
- كتاب حادي الأرواح الى بلاد الأفراح لـ ابن القيم ..
هذا الكتاب من روعته اهدي لي ملخص لهذا الكتاب ,
بدأت في قرأته في الصبح ولم استطع ان اتركه
وفي نهاية اليوم كنت قد أكملت قرأته .. نعم ,
لأنه يصف بدقة هدفنا ووجهتنا , يحكي لنا أدق التفاصيل ..
في وصف غاية المطالب : الجنــــــة من الكتاب و السنة ,
فتجتهد أرواحنا في طلبها أكثر ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فــن العقـــــاب ...
( الوسائل التربوية البديلة عن [ العقاب الجسدي للأطفال ] ) ..
إن التربية بالعقوبة أمر طبيعي بالنسبة للبشر عامة والطفل خاصة،
فلا ينبغي أن نستنكر من باب التظاهر بالعطف على الطفل
ولا من باب التظاهر بالعلم،
فالتجربة العلمية ذاتها تقول :
( إن الأجيال التي نشأت في ظل تحريم العقوبة
ونبذ استخدامها أجيال مائعة لا تصلح لجديات الحياة ومهامها
والتجربة أولى بالإتباع من النظريات اللامعة ) .
والعطف الحقيقي على الطفولة
هو الذي يرعى صالحها في مستقبلها لا الذي يدمر كيانها ويفسد مستقبلها.
لنفرض : أن طفلا رمى ورقة على الأرض.
لا نقول إن هذا الطفل لم يخطئ ولم يحرم لا بل ننظر إليه ونوجهه قائلين:
المسلم يا بني نظيف، أو هكذا تفعل المسلمة النظيفة.. فيخجل الصغير.
وإنْ رفع الورقة عن الأرض يشجع
ويقال له : بارك الله فيك.. أنت مسلم نظيف.
يحتاج المربون وسائل بديلة عن الضرب كعقاب عند ارتكاب الأخطاء
ولتقويم سلوكهم
فما هي أساليب العقاب التي يستخدمونها بعيدا عن الضرب...
* جمعت الوسائل التربوية في عرض باور بوينت وأضفته بصيغتين
انقر على الصيغة لتحميله باور بوينت أو(PDF على شكل كتيب صغيــر)


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-16-2013, 11:39 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حين تصبح قصاصات الورق لوحات فنية مدهشة !!
فما تشاهدونه في هذه الصورة هو أحد فنون الرسم الغير تقليدية
التي تعرف بفن الرسم بقصاصات الورق الملوّن Quilling
ما الذي يمكنك أن تفعله ببضعة قصاصات من الورق الملون؟
غالباً لا شيء.. لكن لو أضفت إليها بضع قطرات من الإبداع
قد تتحول إلى لوحات فنية مدهشة
حقيقة شاهدت كثير من اللوحات التي تستخدم هذا الفن
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هو عنوان المحاضرة التي ألقاها الخبير العالمي في التنمية البشرية
الدكتور إبراهيم ألفقي في جامعة حلوان،
والتي حضرها أكثر من ألف طالب وطالبة، بجامعة حلوان
بدأ د. ألفقي محاضرته بذكر قصة عالم الجيولوجيا الياباني:
والذي وجد طفلًا يحمل حجرًا،
فقال للطفل : بكم تبيع هذا الحجر؟ فقال الطفل : أنا لا أريد نقودًا..
أريد حلوى وشيكولاته، فأحضر له ما أراد..
وأخذ العالم الحجر وقام بفحصه 14 مرة، فتبين له أنه قطعة من الألماس،
وكانت أكبر قطعه في ذلك الوقت، وقدر ثمنها بـ 100 مليون دولار،
إلا أن الطفل لم يكن يعلم قيمتها.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ثم اتجه للجمهور الحاضر وقال لهم : بداخل كل واحد منكم كنز لا يعرفه،
وتكمن المشكلة في أن تعرف قدر نفسك وتوظف قدراتك وتكتشف إمكانياتك،
ولا تكن كمثل هذا الطفل الذي كان يحمل كنزًا
كان من الممكن أن يرفعه هو وأسرته، وربما بلده أيضًا.
وذكر أن من أسباب العجز : هو أن يجد الإنسان لنفسه عذرًا يتعذر به،
ويعلق عدم نجاحه على الآخرين، ويجعل نفسه أسيرًا للمعتقدات السلبية،
كمن يقول :" أصل بابا " .. أو" أصل ماما " .. أو " أصلهم ظلموني " ..
" أصل فيه كوسة وفيه محسوبيات ".
إلى غير ذلك من أسباب واهية، حتى يصبح الشخص والعذر شيئًا واحدًا،
ويصاحبه العذر طوال حياته، ويقف مانعًا له دون النجاح،
ويأتي آخر اليوم يبحث عن حصيلة يومه، فيجده باقة من الأعذار.
"الأحلام تتحقق بإذن الله .. لكن بشرط ألا تمشي خلف الأعذار".
وأكد الدكتور
أنه من خلال سفرياته إلى أكثر من 34 بلدًا
وتدريبه لأكثر من مليون شخص، أن الإنسان هو الإنسان،
في أي مكان في العالم، الكل يريد أن يصبح سعيدًا،
لكنه لا يعرف كيف يصل إلى هذه السعادة.
"البعض يقول : أنا أكون سعيدًا حين ...." ، ويضع المسببات للسعادة ..
الكل يبحث عن طريق السعادة، مع أن السعادة نفسها هي الطريق .!
" سادة الحياة هم الذين يجعلون من السعادة عادة في حب الله سبحانه ".
كما أضاف
أن الحماس لدى الإنسان لا يضيع؛ إنما الذي يتغير هو تركيز الإنسان،
وأن الله وهب الإنسان قدرات كثيرة؛ أعظمها هو " العقل " ..
فهو هدية من الله تعالى للإنسان، فالعقل به أكثر من 150 مليار خلية.
كما أن سرعة العقل أسرع من سرعة الضوء؛
حيث تبلغ سرعته 186 ألف ميل في الساعة.
ويستوعب 2 مليون معلومة في الثانية.
والعين تتحرك أكثر من 18 ألف مرة في اليوم ..
ويتولد منها طاقة كهرومغناطيسية.
كما أن العين تميز بين 10 مليون لون في الحالة.
والقلب ينبض 100 ألف نبضه في اليوم.
والإنسان به طاقه تولد كهرباء تكفي أسبوعًا بأكمله ..
وتبلغ قيمتها 85 مليار دولار.. وهذا ما فعلته اليابان؛
حيث قامت بتوليد كهرباء من جسم الإنسان،
ففي الإنسان قدرات لا محدودة أعطاها الله له لكي يستغلها.
ثم عدد د. إبراهيم ألفقي عوامل النجاح .. فقال :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لأن ارتباطك بالله هو سلسلة جميلة تبدأ بالإيمان، ثم يحصل الاستسلام لله،
ثم تحصل الطاعة، ثم يحصل الإخلاص، ثم يحصل الوفاء،
ثم يحصل التوكل والتفاؤل،
وقد قال الله تعالى :
{ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }
[ آل عمران : 159]
والله هنا أكد الأمر بالفاء .. ومعنى ذلك أنك تتوكل مع الأخذ بالأسباب.
وعزمْت.. أي أخذت بالعزيمة.. والعزم من الفكر..
ويأتي من الحواس الخمس وهي حواس الإدراكات،
فتضعها في الفعل وتخطط له وتقيمه وتعدل فيه،
وتتعلم منه، مع الإصرار والتعلم.. كل هذا في كلمة العزم والعزيمة.
وبعد أن تقوم بكل هذا فتوكل على الله،
إن الله يحب المتوكلين الذين يأخذون بالأسباب.
ولكن إذا أخذت بالأسباب فقط ستفتن بالأسباب فتهلكك الأسباب،
فيجب أن تتوكل على مسبب الأسباب.
والارتباط بالله يصل بك إلى مرحلة تمنعك من ارتكاب الخطأ،
وكل أمر تفعله تجد نفسك تفكر في الله سبحانه وتعالى.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-16-2013, 11:40 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

الأمر الثاني من عوامل النجاح : هو
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فأنت لن تحقق هدفك بجسد سقيم، وبدون الصحة لن تنجح أبدًا،
فلابد أن تهتم بها، وتجعل لنفسك برنامجًا رياضيًا تمارسه يوميًا.
وأنا عن نفسي وقد بلغت سن الستين،
أمارس الرياضة ساعة على الأقل يوميًا.
تخيل أنك لو مشيت في اليوم 12 دقيقة سوف تحرق 320 سعرًا حراريًّا.
نحن نجلس أمام الكمبيوتر والتلفزيون بمعدل 50 ساعة في الأسبوع،
وهذا ما جعل نسبة التوتر والاكتئاب في زيادة مستمرة.
ومن الحفاظ على الصحة عدم التدخين ..
فقد أثبتت الأبحاث الآتي:
أن سيجارة واحدة بها 214 سمًا.
أن سيجارة واحدة تسبب 14 نوعًا من السرطان.
أن سيجارة واحدة تسبب الشلل الرعاش.
أن سيجارة واحدة تسبب الزهايمر.
أن سيجارة واحدة تسبب الفشل الكلوي.
أن سيجارة واحدة تسبب الجلطة المخية.
ومعظم الشركات العالمية مُنع فيها التدخين نهائيًا،
وتُوقِع عليك غرامة ألف دولار.
العامل الثالث من عوامل النجاح : هو
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فكيف يتأتى النجاح لشباب همه اليومي هو البحث عن الفتيات،
ويضيع وقته في الجلوس معهن؟.
وكيف يتأتى النجاح لفتيات متبرجات كاسيات عاريات..؟؟
والعجب من فتيات يلبسن الحجاب وفي نفس الوقت يلبسن ثيابًا ضيقه ..
وكأنهن مِنْ أعلى مع الله .. ومِنْ أسفل مع الشيطان .!!
العامل الرابع من عوامل النجاح : هو
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الانتماء لله.. والانتماء للرسول صلى الله عليه وسلم..
والانتماء للصحابة والصالحين .. والانتماء للوطن.
تتحدث عن وطنك أحسن الكلام بدون عصبية أو تعصب ..
إنما بالحجة والمنطق ..
وأن تكون في أحسن صورة من أجل أن يحترمك الناس.
ذات مرة سألتني إحدى الشخصيات الهامة في أمريكا ..
وتعد الخامسة على مستوى العالم في تخصصها ..
فقالت لي :
دكتور ألفقي، ما الذي أعطاك الحق أن تحدثنا نحن عن النجاح؟
وهذه تفرقة عنصرية منها.
فلم أتعصب ولم أتشنج.. وإنما بأقل هدوء.. قلت لها :
- هل بدأت من تحت الصفر؟ قالت : لا
- هل وصلت إلى الإدارة العليا.قالت : لا
- هل أخذت جائزة أحسن مدير عام في أمريكا الشمالية؟ قالت : لا
- كنتِ لا شيء وأخذت بطولة في بلدك؟ قالت : لا
- هل أخذت بطولة إفريقيا؟ قالت : لا
- هل أخذت بطولة العالم العربي ثلاث مرات؟ قالت : لا
- هل أخذت بطولة بلدك 11 مرة ؟ قالت : لا
- هل تعلمت 4 لغات؟ قالت : لا
- هل أخذت 32 دبلومة ؟ قالت : لا
- هل تحبين أن أكمل ؟ قالت : لا
العامل الخامس من عوامل النجاح : هو
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فأنا أقول دائمًا : إن لم تجعل لنفسك قيمة ستقع في أي قيمة..
وإن لم تكن تحترم نفسك فلا تنتظر أن يحترمك الناس.
لا تشغل بالك بأنك طويل أو قصير.. وسيم أو قبيح.. صوتك حسن أو رديء ..
فإن هذا يبعدك عن هدفك.
لقد ساوموني ذات مرة على أن أكون ضمن أشهَر ثلاثة مدربين تنمية بشرية
في العالم مقابل أن أغير اسمي من إبراهيم إلي براين،
فقلت لهم:" غدًا سآتيكم باسم جديد "..
إلا أني جئت في اليوم التالي وقلت لهم :
" أنا اسمي إبراهيم محمد السيد ألفقي.. مسلم جدًا.. مصري جدًا..
عربي جدًا.. غصبًا عنكم ".
فقالوا لي : " إذًا، قل أنك نجحت لأنك درست وتعلمت في كندا ".
فقلت لهم : " لا أنكر أني تعلمت واستفدت منكم ..
لكن لحم كتافي من خير بلدي ".
فرضخوا لأمري، لأني أعلم أني إذا تنازلت مرة سوف أتنازل كل مرة،
فالمؤمن قوي في نفسه وفي ذاته،
وليس معنى أن نعيش في الخارج أن ننسلخ من جلدنا وننسى أنفسنا.
الأحلام تتحقق، لكن أيقظ قدراتك.. واصنع مستقبلك.
قل دائمًا : ( اللي ما يموتنيش يخليني أقوى ) .
قل دائمًا: شكرًا لمن قال لي : لا ؛ لأني بسببه أصبحت أقوى.
قل دائمًا : رأيك فيَّ لا يدل عليَّ ..
ولن يدل عليَّ تأكد دائمًا أن الله إذا أغلق بابًا فتح لك أبوابًا أفضل،
فلا تظل واقفًا عند الباب المغلق وتترك المفتوح.
واعلم أن : أفضل وسيلة للانتقام هي: النجــــــــــــــــاح
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-16-2013, 11:41 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قال الله تعالى في الحديث القدسي :
( يا ابن آدم ! إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك
ولا أبالي، يا ابن آدم ! لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك،
يا ابن آدم ! لو أنك أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا
لأتيتك بقرابها مغفرة )
[ الراوي : أنس بن مالك المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير -
الصفحة أو الرقم: 6065- خلاصة حكم المحدث: صحيح ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
.. رسالة الى مديرة المدرسة / المشرفة الفاضلة ..
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا }
[ الأحزاب : 21 ]
قاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم قوم مختلفون في الأعمار,
الشخصيات , الديانات ,القبائل والمناطق, عالم أو جاهل ,
ومختلفين أيضا في العادات والأفكار,
منهم من هو سيد قوم وكبيرهم ومنهم رقيق مستضعفون ..
ساوى بينهم ونجح عليه السلام في تربية وتكوين مجتمع متلاحم متواد
ومنتــــــج أيضا .. وعلى الرغم من كل الاختلافات والفروقات
التي تجعل ضبط هؤلاء الناس صعبـــــة جدا,
فهو لم يكن قاس أو جبار أو متكبر أو بذيء, أو يلجأ لقمعهم ..
ولا حتى يرفع صوته ! ..
فكيف بكِ يا من تقودين إما مجموعة طفلات أو مراهقات ..
مجرد كلمة لطيفة ورفق يجعل قلب كل النساء يرق
وينفذن أمرك بكل حماسة وإقبال ..
فملخص القيادة النبوية الشريفة في :
( توكل وإيمان - ان تكوني قدوة - لديكِ مبادئ واضحة وثابتة - تحفيز –
احترام ومراعاة –عدل - تطبيق بحزم وخُلق حسن - إحسان )
لكم أطيب تحياتي وسلامي ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات