صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-11-2014, 08:21 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الشباب و عالم الماركات

إدارة بيت عطاء الخير



الشباب و عالم الماركات
لا يكاد أحد يمد عينه الصغيرة هناك أو هناك، إلا ويجدها مليئة ومزحومة
بصور عن ماركات عالمية متنوعة وحصرية ربما!.
الشاب لا يبدأ ولا ينتهي في تشكيل سيارته، واختيار (فنيلته)، مروراً
بساعته، حتى (حذائه) ليتميز، أو يتجمل إلا ويلقى الأسئلة نفسها،
من أين هذا؟.
والجمال والشياكة الأنيقة المتزنة، السوية، تتقبلها النفوس، وتهواها
وتحبها، ولكن التصنّع والأبهة لا تسرق إلا صاحب الشعور المزيف نفسه.
كيف أستوعب أن
شاباً يلبس ساعة (شيك)، من أفخم الماركات، ويلون ويجدد بين ما
يلبس، ولكن عليه ديون لأصدقاء لا يۆديها، ويمد يده للأصحاب؟!.
كيف أستوعب
فتاة رشيقة أنيقة في كلّ شيء ولكنها أنانية موصوفة بين
صديقاتها بالمراوغة؟!
كيف أستوعب أن
أحدهم يشتري ماركة بقيمة مكافأة مضاعفة، أو راتب بأكمله،
ويتورع عن المشاركة في أبسط حقوق الناس؟!
الماركة الحقيقة – إخواني وأخواتي – أن :
تكون لكل منّا سجية صالحة بها يُعرف، وسريرة صادقة بها يظهر،
تزيده مع الأيام هيبة ومحبة، وتزداد في النفوس، وتسر المۆمنين... بينما
الماركات الدنيوية تتغير وتنتهي، وتغلو وترخص، حسب الأهواء
واللعب بالناس.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات