صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-20-2014, 07:26 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الفوبيا عند الأطفال


الابن الدكتور / ماجد عدنان الياس

مرض الفوبيا عند الأطفال

الفوبيا هو
الخوف المرضي من شيء ما الخوف الشديد المتواصل من مواقف
أو نشاطات أو أجسام معينة و هذا الخوف يجعل الشخص المصاب به في
ضسق و ضجر ورهاب الخوف اللامنطقي مدركات الطفل العقلية في
أعوامه الأولى لم تنضج و لم ينتبه الآباء لمخاوفه بشكل كبير ، يوجد
للفوبيا أعراض عامة كزيادة دقات القلب و غثيان و إسهال و فرط التبول
و الشعور بالإختناق و إحمرار الوجه و ضيق في التنفس
و الارتعاش الشديد .
هناك أنواع من الفبوبيا :
النوع الأول :
الرهاب البسيط و الذي يتمثل الخوف من أجسام و مواقف معينة
كالصور و المجسمات بعض الألعاب .
النوع الثاني:
الخوف من الأماكن العامة المفتوحة مثل مراكز التسوق أو الحافلات
أو القطارات أو محطات القطار.
النوع الثالث:
الخوف الإجتماعي الذي يخاف فيه المريض أن يظهر دون المستوى
الإجتماعي و الفكري في المجتمع .
حسب الدراسات الحديثة فإن مرض الفوبيا يصيب 3 أشخاص من ضمن
عشرة أفراد علمًا بإن النوع الأول هو الأكثر إنتشارًا بين البشر .
ظاهرة فوبيا المهرج :
يخاف الطفل من شخصية المهرج هو من النوع الأول خوف بسيط يعود
إلى خيال الطفل الذي دفعه إلى رسم مواقف و تخيلات يتخيل بها المهرج
على أنه شخص مؤذٍ مثل ذلك شخص حكى له قصص مرعبة بطلها مهرج
أو شاهد أفلام بطلها مهرج وله شخصية شريرة .
خطوات العلاج :
ينقسم العلاج هنا إلى علاج سلوكي و علاج معرفي و العلاج السلوكي
أثبت فعاليه مع الحالة الأولى و الثالثة أهم مراحل العلاج هي إضفاء عامل
الخوف عبر جعل المريض يواجه الموضوع تدريجيًا .
العلاج باللعب :
فعلاج الطفل عن طريق الألعاب طريقة ناجحة جدًا فلا تقتصر على
المشكلات النفسية بل و الجسدية أيضًا فاللعب ينمي العقل و ينمي النضج
العقلي و يعمل على التفكير الإبداعي و الاستكشاف و التساؤل لدى الطفل
و تكسبة مهارات ضرورية للنمو الاجتماعي السليم فيقبل على المعرفة
و تحليل الأمور و التخلص من مخاوفة .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات