صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-23-2019, 01:15 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,024
افتراضي هكذا يحتفل الغربيون (2)

من: الأخت/ غرام الغرام



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هكذا يحتفل الغربيون برسول الإنسانية (2)



علي الرغم من عدم استقرار العرب في كثير من هذه البلدان فإن الكثير

من الشعوب بقيت على دين الإسلام، بل ظلت الديانة الإسلامية تنتشر

على مدي القرون التالية.



والإسلام مثل كل الديانات الكبري كان له أثر عميق في حياة المؤمنين به.

ولذلك فمؤسسو الديانات الكبري ودعاتها موجودون في قائمة المائة الخالدين.

وربما بدا شيئا غريبا أن يكون الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

في رأس القائمة، رغم أن عدد المسيحيين ضعف عدد المسلمين.

وربما بدا غريبا أن يكون محمد هو رقم واحد في هذه القائمة،

بينما عيسي النبي هو رقم 3 وموسي رقم 16.



ولذلك أسباب من بينها أن محمدا كان دوره أخطر وأعظم في نشر الإسلام

وتدعيمه وإرساء قواعده أكثر مما كان لعيسي في الديانة المسيحية.

وعلي الرغم من أن عيسي هو المسئول عن مبادئ الأخلاق في المسيحية،

غير أن القديس بولس هو الذي أرسي أصول الشريعة المسيحية،

وهو أيضا المسئول عن كتابة الكثير مما جاء في كتاب العهد الجديد .

أما محمد فهو المسئول الأول والأوحد عن إرساء قواعد الإسلام

وأصول الشريعة والسلوك الاجتماعي والأخلاقي وأصول المعاملات

بين الناس في حياتهم الدينية والدنيوية. كما أن القرآن الكريم قد نزل عليه وحده.

وفي القرآن الكريم وجد المسلمون كل ما يحتاجون إليه في دنياهم وآخرتهم..



كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قوة جبارة، ويمكن أن يقال

أيضا إنه أعظم زعيم سياسي عرفه التاريخ. وإذا استعرضنا التاريخ

نجد أحداثا كثيرة مهمة ليس من الضروري أن تكون مرتبطة بأشخاص.

ولكن من المستحيل أن يقال ذلك عن البدو الذين أقاموا إمبراطورية

واسعة دون أن يكون هناك محمد! فلم يعرف العالم كله رجلا بهذه العظمة.

فما كان من الممكن أن تتحقق كل هذه الانتصارات بغير

زعامته وهدايته وإيمان الجميع به.



هذا الامتزاج بين الدين والدنيا هو الذي جعلني أومن بأن محمدا صلى

الله عليه وسلم هو أعظم الشخصيات أثرا في تاريخ الإنسانية كلها.



من كتاب الخالدون مائة أعظمهم محمد للدكتور مايكل هارت.



إن محمدا صلى الله عليه وسلم هو مؤسس ورسول الديانة الإسلامية؛

التي يدين بها في جميع جهات الكرة الأرضية مائتا مليون مسلم

(هذا في زمن تولستوى).



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات