صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-12-2012, 10:52 AM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي عيد الحب في عيون الفتيات

عيد الحب في عيون الفتيات

تحقيق : سلام نجم الدين الشرابي




وسط أجواء القلوب الحمراء المهشمة والأسهم الخارجة منها والباحثة عن هدفها المجهول
وبين الدببة صاحبة العيون الناعسة
هنا انقل لكم
استطلاع شمل 200 فتاة يدرسن في مراحل الثانوية والجامعة
لمعرفة آرائهن في ما يسمى (عيد الحب) الذي يحتفل به في 14 فبراير من كل عام.


لا شيء
سألناهن: ماذا يمثل لك يوم 14 فبراير؟

فأجابت 76% من العينة بأنه لا يمثل لهن شيئا،
في حين كان رأي 12% أنه يعني الاحتفال بعيد الحب
وهو بالنسبة لهن من الأيام الجميلة التي تترك أثرها في القلوب!!
بينما أفادت 8% من الفتيات بأنهن لا يعرفن شيئاً عن هذا اليوم.


الدب المسافر
سألناهن: ـ في هذا اليوم هل سبق أن أهديت أحداً أو تلقيت هدية من أحد أو لبست اللون الأحمر؟

أجابت 80% منهن بأنهن لا يحتفلن بهذا اليوم ولم يسبق أن تلقين هدية أو لبسن اللون الأحمر.
بينما قال20 % بأنهن يحتفلن سنوياً بما يسمونه "عيد الحب"
ويحرصن على ارتداء الملابس الحمراء من شريطة الشعر إلى الحذاء والحقيبة.

كما أنهن يخترن الهدايا ذات اللون الأحمر ـ التي تدل على الحب برأيهن ـ ليقدمنها إلى من يحبونهن
وقد همست إحداهن في أذني أن هديتها (الدب الأحمر) سافرت من الرياض إلى الدمام !


مسؤولية من؟
ـ من أين سمعت عن عيد الحب؟
42.5% من الفتيات – بالعينة - عرفن هذه البدعة من وسائل الإعلام .
وهو أمر يجب الوقوف عنده.

. تقول الأستاذة الدكتورة فريال مهنا أستاذة الصحافة في كلية الآداب بجامعة دمشق:
إن الإعلام ذا طابعا إقناعيا بكل أشكاله وأنواعه، ومظاهره،
وهو يمارس هذا الدور بصورة متداخلة، متشابكة، غير مجزأة.
ومن هنا فإن معرفتنا لما قد ينطلي عليه دور وسائل الإعلام في التعريف بعيد الحب

والذي يأخذ طابعا إقناعيا في عرضه لما يجري في هذا اليوم
فإن حقيقة 14 فبراير عند من عرفه عن طريق وسائل الإعلام تبقى إلى حد كبير مبهمة ومشوهة.

كانت المدرسة ثاني الوسائل التي عرَفت الفتيات بعيد الحب
حيث قالت 30% منهن أنهن عرفن عيد فالنتاين عن طريق صديقاتهن في المدرسة.

أما الإنترنت والأقارب (من غير أفراد الأسرة) فقد تساويا في تعريف الفتيات بعيد الحب

إذ قالت 10% منهن أنهن عرفنه عبر ساحات الدردشة وتلقي الكروت الخاصة بفالنتاين

والتي تعج بها العديد من المواقع بما تحمله من صور فيها ما هو مناف للأخلاق.

وقالت 7,5% أنهن عرفن فالنتاين من أسرهن
(5% منهن من خلال تحذيرات أهلهن من هذا اليوم،
2.5% من خلال احتفال أهلهن به).



ـ هل يحتفل أحد من أقاربك بعيد الحب؟
كانت الإجابة بالنفي هي النسبة الأكبر بين إجابات الفتيات
حيث أفادت80%بأنهن لا يحتفلن بهذا اليوم.
بينما 10% منهن يحتفل أهلهن به
و10% تحتفل صديقاتهن .



تافه.. سخيف.. باااااايخ.. جميل.. يعجبني
وعن آرائهن الشخصية في الاحتفال بهذا اليوم
تنوعت التعابير بين أفراد العينة واتفقت في المعنى،
فمنهن من قالت: إنه كذبة كبيرة وأكثر ما يزعجها رؤية القلوب الحمراء المكسورة
التي صنعت ليشتريها مكسور في الحب وكل ذلك دجل في دجل.

أخرى قالت: فالنتاين.. تافه،
وغيرها قالت: سخيف
ومنهن من قالت: بااااايخ.

ورأت أخرى أنه تقليد أعمى للغرب بينما ذكرت غيرها إنه بدعة لا تعترف بها..
أخرى قالت : إنه حرام .

ورأت الكثيرات أن الحب لا يجب أن يكون له احتفال؛ لأنه غير محدد بيوم أو زمن؛
فالحب ليس له وقت محدد فهو موجود في كل زمان ومكان.

وقال العديد منهن أن العيد عندنا عيد الفطر وعيد الأضحى فقط.

بينما جاءت بعض الإجابات أن يوم 14 فبراير يوم جميل يستطيع الناس التعبير فيه عن مشاعرهم
وتقديم الهدايا لمن يكنون لهم الحب والمودة.

ومنهن من أجابت بأنه يقرب بين الأصدقاء وينسيهم لحظات الخلاف التي مرت عليهم في السنة الماضية،
بينما همست في أذني إحداهن قائلةً "يعجبني هذا العيد لكن المجتمع يرفضه"!!



ـ
هل تعرفين سبب نشأة ما يسمى "بعيد الحب"؟
جاءت الإجابات بالنفي من قبل غالبية اللواتي لا يعترفن به وممن يحرصن على الاحتفال به،

حيث أفاد 68% من أفراد العينة بأنهن لا يعرفن السبب و16% يعتقدن أنهن يعرفن منشأه وأنه عيد للعشاق.

بينما 8% فقط يعرفن حقيقة هذه البدعة عن طريق النشرات الدينية.




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اختكم /هيفولا

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات