صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-10-2023, 08:37 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,922
افتراضي زملاء العمل 4 أنواع.. 2



من :الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي
زملاء العمل 4 أنواع.. كيف تتعامل مع كل شخصية حتى لا تفقد وظيفتك؟ 2

إذاً، كيف تتعامل الشخصيات الأربع في العمل؟

وبوصفه خبيراً في علم نفس الأعمال، قال تيم يورسيني، مؤسس Advantage Coaching للتدريب، لموقع Business Insiderمن قبل، إن الصراع يحدث عادةً بين الأشخاص الذين ينتمون إلى شخصيات مُعاكسة، على سبيل المثال: الشخصية المهيمنة مُقابل الشخصية الرصينة، أو الشخصية التي يحركها ضميرها الحي مُقابل الشخصية المؤثرة.

غالباً ما تقع الشخصيات المُهيمنة والرصينة في المشاكل وتميل إلى الجدال والعراك، ويرجع ذلك إلى أن الشخصيات المهيمنة تميل إلى العدوانية علانيةً، بينما تُعد الشخصيات الرصينة عدوانية، ولكن بطريقة سلبية.

وبينما تبدو الشخصيات المهيمنة، مخيفة وتفتقر إلى الصبر والقدرة على الاحتمال، تبدو الشخصيات الرصينة على الجانب الآخر، غير حاسمة، ومترددة في إحداث التغييرات.

كذلك، يكون الأشخاص الذين يحركهم ضميرهم، وأولئك الذين يتمتعون بالشخصية المؤثرة، على خلاف في كثير من الأحيان، ويرجع السبب في ذلك إلى أنه قد يتم النظر إلى الشخصية التي يحركها ضميرها، على أنها تسعى للالتزام والاهتمام بالقوانين بدرجة مُبالَغ فيها.



ومن ناحية أخرى، قد يبدو كأن الشخصية المؤثرة لا تنتبه إلى التفاصيل بالدرجة الكافية.

على كل حال، وبغض النظر عن الطريقة التي تُفَضِّل استخدامها في التعبير عن الشخصيات، فإن الفكرة الأساسية تقوم على أن زميل العمل ليس أحمق (على الأرجح)، وليس أيضاً ببلطجي، أو كما يقولون "فتوّة"- ولكنه فقط يقوم بعمله، بطريقة مختلفة قليلاً عن تلك التي تتبعها أنت في القيام عملك.

يركز البحث على الطريقة التي يمكن أن يتبعها القادة، لتشجيع فرق العمل على التعاون والإنتاجية. ولكن يبقى ضرورياً فهم الميول الخاصة بك، ومعرفة الكيفية التي ينظر بها الآخرون إلى تلك الميول ويستقبلونها.

فعلى سبيل المثال، يشجع المقال القادة على استخدام بعض الجمل؛ مثل: "أنا فقط ألعب دور المنظم هنا...".

وقد يوفر عليك الكثير، إن حاولت خلال أحد الاجتماعات التي يغلب عليها التوتر والضغط،

أن تسأل نفسك عما قد يبدو عليه الأمر، إن نظرت إليه من منظور إحدى الشخصيات الأخرى المُختلفة عن شخصيتك.

وفي نهاية المطاف، قد تصل إلى المرحلة التي تستطيع فيها أن تتحدث مع مديرك عن النوع الخاص

بشخصيتك والسمات الأساسية التي تتمتع بها، كما يمكنك أن تشرح له الطريقة المثلى التي تُمَكِّنك من العمل جيداً وتتسبب في زيادة إنتاجيتك

كما ستحتاج أيضاً للتأكُّد من أنك لا توظِّف الشخصيات المُماثلة لشخصيتك، في الفريق التنفيذي الذي يعمل معك،

فالتنوع ما بين الشخصيات المختلفة يساعد كثيراً.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات