صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2022, 02:24 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,998
افتراضي نجم فاشل


من : الأخ الدكتور / محمد الجندي
نجم فاشل


اكتشف العلماء باستخدام تقنيات وأدوات متطورة، عواصف شاسعة تجتاح وجه نجم قزم بنى
اللون يبعد 6.5 سنة ضوئية من الأرض، ما يطور قدراتهم طويلة المدى فى البحث عن حياة،
و فى حين أن 6.5 سنة ضوئية قد تبدو قريبة نسبيا على النطاق الكونى، فإن القزم البنى،
أو النجم الفاشل، لا يزال على بعد 379438.2 وحدة فلكية وهي الوحدة الفلكية هي المسافة المتوسطة
بين الأرض والشمس، وبالتالى من الصعب للغاية ملاحظته
مع أى نوع من التفاصيل.
هذه هى المرة الأولى التى يكتشف فيها علماء الفلك مثل هذا الاضطراب على مثل هذا الجسم البعيد
باستخدام تقنية تسمى قياس الاستقطاب، أو قياس الأجسام بناء على طريقة انبعاث الضوء وتشويهه.
وقال عالم الفلك دميتري ماويت، من كالتك ومختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا: "يحظى قياس الاستقطاب باهتمام متجدد فى علم الفلك".
وتُستخدم هذه التقنية لدراسة أشياء متباينة مثل الثقوب السوداء الهائلة والنجوم حديثة الولادة
وحتى الأشياء الصغيرة مثل الكواكب الخارجية أو، كما فى هذه الحالة، الأقزام البنية.
وأضاف ماويت: "إنه فن صعب للغاية، لكن التقنيات الجديدة وطرق تحليل البيانات تجعله أكثر دقة وحساسية من أى وقت مضى".
وسمحت هذه التطورات باحث ما بعد الدكتوراه فى علم الفلك ماكسويل ميلار-بلانشير وزملائه فى Caltech بمراقبة
نظام القزم البنى الثنائى المسمى Luhman 16 AB الموجود فى كوكبة الشراع بتفاصيل غير مسبوقة،
والتى تُظهر خطوط سحابة تطوق الكوكب بأكمله، مثل العواصف
الشاسعة التى تجتاح كوكب المشتري.
وقال الفلكي جوليان جيرارد من معهد علوم تلسكوب الفضاء: "نعتقد أن هذه العواصف يمكن أن تمطر أشياء مثل
السيليكات أو الأمونيا، إن الطقس فى غاية الفظاعة".
ومع تطور التقنية وتحسينها واستخدامها بشكل أكبر مع الأدوات المتطورة بشكل متزايد، سيتم اعتمادها لدراسة
أنماط الطقس أجواء الكواكب الخارجية لتحديد ظروف الحياة.


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات