صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-13-2018, 01:36 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,590
افتراضي هكذا علمنى الإسلام 100

من: الأخت/ الملكة نور

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحذير من العصيان وتذكير بالتوبة

حذرني الإسلام من ارتكاب ما نهى الله سبحانه وتعالى ورسوله عنه،

فإن مآله عقوبات وعذاب في الدنيا والآخرة، والعقوبات الإلهية

تكون للأفراد والجماعات والأمم. يقول الله سبحانه وتعالى :

{ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }

[النور: 63] .



وهناك أمور مشاهدة، وأخبار وحكايات منقولة صحيحة فيما أصاب

ظالمين وقتلة وسارقين، وبعضهم يؤخر إلى يوم عظيم .



وعلى من ارتكب منهياً عنه أن يستغفر الله ويسارع إلى التوبة،

فإن الله غفور رحيم. يقول سبحانه وتعالى :

{ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ

لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ

وَهُمْ يَعْلَمُونَ*أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي

مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }

[آل عمران: 135-136] .



ويقول أيضاً جل جلاله :

{ وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ

غَفُوراً رَّحِيماً }


[النساء: 110] .



ومع كون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه

وما تأخر، فإنه قد روى ابن عمر رضي الله عنهما فقال :

( كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة :

رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم )


[رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح] .



فكيف بنا ونحن خطاؤون ؟


· والتوبة الصادقة من الذنب أن يقلع عنه، ويندم عليه، ويعزم على

ألا يعود إليه .




رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات