صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-26-2013, 09:52 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي سلوكيات خاطئة تضعف جهاز المناعة

الأخ الزميل / فاخر الكيالى


سلوكيات خاطئة تضعف جهاز المناعة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تتسبب عدد من سلوكيات حياتنا اليومية وبعض الأنماط الغذائية والعادات اليومية
تهديدا حقيقيا لجهازنا المناعي، حيث يصبح الجسم عرضة لهجمات
الأمراض الخطيرة التي تفتك بنا، وهذا ما أكده مركز الوقاية والتحكّم
في الأمراض في الولايات المتحدة الأميركية دور السلوكيات اليومية
الخاطئة في التأثير على كفاءة عمل جهاز المناعة في الجسم.
سلوكيات خطيرة تضعف الجهاز المناعي
تسبّب السلوكيات التالية ضعفا ملحوظا لمناعة الجسم
تناول السكريات
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يجهل كثيرون التأثير السلبي للسكر الأبيض (المكرّر) في الطعام
وخصوصاً المذاب في المشروبات الساخنة أو العصائر المحلاة
أو المستخدم في إعداد الحلويات والشوكولاتة على كفاءة عمل جهاز المناعة.
وتفيد دراسة نشرت مؤخراً في “الدورية الأميركية للصحة العامة”
أن الإفراط في تناول السكريات يسبّب هبوطاً في نشاط خلايا الدم البيضاء
بنسبة 50% لمدّة تتراوح بين ساعة وخمس ساعات بعد تناولها،
ما يجعل المرء عرضة لضعف المناعة ومهاجمة الفيروسات والعدوى.
التدخين
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يعدّ من بين مصادر السموم الخطرة في الجسم، فالسيجارة الواحدة
تحتوي على كميّات كبيرة من المواد الضارّة المسبّبة للأكسدة في الجسم
والتي يطلق عليها اسم “الأيونات الشاردة”.
تسخين الطعام في المايكروويف
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
توصّل باحثون في “الجمعية الأميركية للصحة العامة” أن استخدام أفران
“المايكروويف” في طهو الطعام قد يحدث تغييراً كيميائياً لمحتوى
البروتين في الطعام المطهو، مما يقلّل من قيمته الغذائية، كما اكتشفوا
أن الأواني التي يوضع في داخلها الطعام لتسخينه في هذه الأفران
وخصوصاً المصنوعة من مادة البلاستيك أو الألومينيوم تنتج عناصر
خطرة وجزئيات غريبة تنشط بالحرارة وتتسرّب للأطعمة لتختلط بها وتلوّثها.
وفي حال استخدام أفران “المايكروويف”،
ينصح بـ تغطية الطعام بورق القصدير
- عدم تمليح الطعام قبل طهيه أو تسخينه، إذ توضح دراسة صادرة
عن وزارة الزراعة الأميركية أن بكتيريا “السالمونيا” و”اللستيريا”
تعيش وتحتمل حرارة الطهو العالية في حال تمليح الطعام قبل طهيه،
علماً أن الإفراط في استخدام الملح لدى إعداد وطهو الطعام قد يمنع
موجات “المايكروويف” الحرارية من اختراق كتلة الطعام وصولاً
إلى مركزها، ما يجعل عملية التسخين لا تتم بالقدر الكافي،
وبالتالي تصبح الأماكن الباردة في الطعام تحمل بكتيريا خطرة!
- التأكّد من أن التسخين يتمّ على حرارة عالية بما يسمح بتصاعد
الأبخرة منه، ضماناً لقتل البكتيريا.
-الامتناع عن طهو اللحوم والدواجن فيها لأنها ملوّثة بالبكتيريا
وينبغي طهيها بالطريقة التقليدية للقضاء على هذه البكتيريا.
- استخدام“المايكروويف”في تسخين الطعام وليس طهوه.
النوم في الضوء
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تفيد دراسة صادرة عن “منظمة الصحة العالمية” أن تركيز هرمون
“الميلاتونين” الذي تفرزه الغدة الصنوبرية في الجسم أثناء النوم يقلّ إذا
تعرّض الإنسان للضوء، ويعزو الباحثون الأمر إلى أن الضوء الذي يصل
للعين يحفّز بعض الأعصاب على منع الغدة الصنوبرية من إفراز هذا
الهرمون بكميّات كافية، مما يؤثّر على كفاءة جهاز المناعة في الجسم.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الهرمون يسيطر على الهرمونات الأخرى
التي تنتجها الغدة النخامية الموجودة بالقرب من الغدة الصنوبرية،
ويمنع عمليات الأكسدة الخطرة في الجسم، ويساعد في دعم جهاز
المناعة ويعمل على تنظيم الساعة البيولوجية للجسم ويقاوم دخول أيّة
مادة كيميائية غريبة على الجسم كالجراثيم المتأتّية من المبيدات الحشرية
وملوثات الهواء والماء والمواد الحافظة والمضافة في الأطعمة
ويعيق إفراز هرمون النمو الذي يقلّ إفرازه كثيراً عند السهر ليلاً
أو النوم في الضوء.
استخدام الملح الجاوي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تحذّر مجموعة من الهيئات والمنظمات الصحية من مخاطر استخدام
مادة “مونو صوديوم جلوتامات المعروفة بـ “الملح الجاوي”
Mono Sodium Glutamate (M.S.G)
والمستخدمة في الأطباق الصينية بسبب تورّطها في إحداث تلف بالجهاز
العصبي المركزي واضطرابات في الغدد الصماء وإجهاد واضح في القلب
وهي تستخدم أيضاً في بعض صنوف الحساء والمعلّبات والصلصات
وإضافات السلطات وعدد كبير من الأطعمة المعلّبة والمجمّدة.
ومن هذا المنطلق، يحذّر خبراء التغذية من استخدام الأطعمة التي تحتوي
على “الملح الجاوي” تحت مسمّيات أخرى، كـ “بروتين نباتي محلل
نباتياً” أو “نكهة طبيعية” أو “خميرة محلّلة ذاتياً” أو “خلاصة خميرة”.
وتتمثّل الآثار التي تنتج عن الإكثار من تناول هذه المادة، في:
الإصابة بالصداع والغثيان والإسهال والتقلّبات المزاجية واضطرابات
في النوم وكثرة التعرّق وحدوث ألم في الصدر واحمرار خفيف في الجلد
وتشجّنات لصغار السن، وكلّها عوامل تؤثّر سلباً على مناعة الجسم الذاتية.
الإفراط في استهلاك الدهون المشبعة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يحذّر الباحثون في “الجمعية الأميركية للتغذية” من الإفراط في استهلاك
الدهون المشبعة التي تحتويها الوجبات السريعة والجاهزة والمعروفة
بـ “الدهون المتحوّلة”، وذلك بسبب تأثيرها السلبي على كفاءة عمل
جهاز الهضم ما يجعل من إنتاجه للأجسام المضادة أقل فاعلية، فضلاً
عن زيادة مستويات “الكوليسترول الضار” في الدم وبالتالي زيادة فرصة
الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
المثبطات النفسية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يثبت عدد من الأبحاث السيكولوجية الصادرة عن “الجمعية الأميركية لعلم النفس”
مدى تأثّر كفاءة جهاز المناعة في الجسم بالصدمات النفسية المفاجئة
والاكتئاب العاطفي المتواصل لفترات طويلة وحالات الحزن الشديدة إثر
فقدان عزيز، حيث يبدو نقص واضح في عدد الخلايا اللمفاوية في الجسم
من جرّائها، كما انخفاض واضح في مقاومتها وقت مهاجمتها بالجراثيم
أو الفيروسات الضارة أو الخلايا السرطانية.
ضعف الأداء الحركي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يوضح باحثون في “المعهد الأميركي للطب الرياضي” أن قلّة النشاط
البدني وضعف الحركة وعدم ممارسة الرياضة تثبط المناعة الذاتية
في الجسم بسبب ضعف الأيض الغذائي في الجسم، وبالتالي ترتفع نسبة
الشوادر الحرّة فيه. ويؤدي، في المقابل، الإفراط الشديد في ممارسة
التمرينات الرياضية والنقص الغذائي الحاد والتعرّض المستمر للضوضاء
ومجالات الطاقة الكهرومغناطيسية إلى ضعف جهاز المناعة وإصابة
الجسم بالعدوى والأمراض المزمنة.
ويؤكد خبراء اللياقة أن الرياضة لا تزيد من لياقة الجسم ومستوى الأيض
فيه فحسب، بل إنها تزيد من كميّة الأوكسجين الذي يتخلّل الجسم ويصل
إلى جميع خلاياه، ما يمنع عمليات التخمّر ويقلّل من فرص الإصابة بأنواع
السرطان التي تكثر وتنتشر في الوسط الحماضي المفتقر إلى الأوكسجين.
تناول المضادات الحيوية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تذكر دراسة صادرة عن مركز الوقاية والتحكم في الأمراض بأميركا
أن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية أو استخدامها بشكل خاطئ
قد يؤدي مع مرور الوقت إلى ظهور سلالات من البكتريا لا تتأثّر
باستخدامها، كما تؤثّر هذه المضادات الحيوية بصورة سلبية على البيئة
الداخلية للجسم ( خصوصا ً) وتدمّر البكتيريا المعوية النافعة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات