صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-29-2018, 12:34 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,842
افتراضي قصص القوة و الشجاعة

من: الأخت/ الملكة نور

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قصص القوة و الشجاعة



الشجاعة عماد الفضائل - القصة الأولى :

كان النبي صلى الله عليه و سلم أشجع الناس



قصص القوة و الشجاعة





لمحمود المصري( أبو عمار )





الشجاعة عماد الفضائل



قال الأبشيهي رحمه الله تعالى : اعلم أن الشجاعة عماد الفضائل،

ومن فقدها لم تكمل فيه فضيلة يعبر عنها بالصبر وقوة النفس،

وقال الحكماء : وأصل الخير كله في ثبات القلب (المستطرف) .



وأما عن الفرق بين الشجاعة والصبر والكرم .. فإن هذه الصفات تلتقي

في بعض الأحيان و لكنها تنفصل في أحيان أخرى بحسب السياق .



يقول الكفوي : الكرم إن كان بمالٍ فهو جود وإن كان بكف ضرر مع

القدرة فهو عفو، وإن كان ببذل النفس فهو شجاعة...

وقال أيضًا : الصبر في المحاربة شجاعة، وفي إمساك النفس عن

الفضول قناعة (الكليات للكفوي ) .



القصة الأولى : كان النبي صلى الله عليه وسلم أشجع الناس



كان النبي صلى الله عليه و سلم أشجع الناس



في الصحيحين ، عن أنس رضي الله عنه ، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم

أحسن الناس، وأشجع الناس، وأجود الناس، ولقد فزع أهل المدينة،

فكان النبي صلى الله عليه وسلم سبقهم على فرس... وقال :

( وجدناه بحرًا ) .



وفي الحديث الذي رواه مسلم عن البراء بن عازب رضي الله عنهما أنه

قال لرجل قال له : أكنتم وليتم يوم حنين يا أبا عمارة ؟ فقال : أشهد على

نبي الله صلى الله عليه وسلم ما ولَّى ولكنه انطلق أخفاء من الناس ،

و حسر إلى هذا الحي من هوازن ، و هم قوم رماة ، فرموهم برشق من

نبل ، كأنها رجل من جراد ، فانكشفوا , فأقبل القوم إلى رسول الله

صلى الله عليه وسلم ، و أبو سفيان بن الحارث يقود به بغلته ، فنزل

و دعا و استنصر، و هو يقول :

( أنا النبي لا كذب ، أنا ابن عبد المطلب ، اللهم نزل نصرك ).



قال البراء : كنا والله إذا احمر البأس نتقي به وإن الشجاع منا للذي

يحاذي به - يعني النبي صلى الله عليه وسلم .


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات