صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-04-2015, 04:29 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,842
افتراضي وفتح الله عليها باب الدعاء


الأخ / بـلـبـل bol bol
من مجموعة أحبك لبنان الصديقة


وفتح الله عليها باب الدعاء

تزوجت امراة رجلا يدعى ..اسماعيل..

وكان عالما جليلا درس على يد الأمام مالك..

وكان ثمرة هذا الزواج المبارك انجاب طفل أسموه

((محمداً)).

ومالبث ان مات زوجها ..اسماعيل..تاركا لها ولابنها الصغير مالاً كثيراً ,

فأخذت الأم تربي ابنها تربية اسلامية مباركة ,, ولعلها أرادت ان يكون

عالما من علماء المسلمين ,. ولكن مع الأسف الشديد فأن ابنها أكمه اي

اعمى منذ صغره وعندما يكون أعمى فمن الصعوبة ان ينتقل من شيخ

الى شيخ ومن بلد الى بلد لطلب العلم

وفتح الله عليها باب الدعاء :

فبدات تدعو الله بإخلاص وبنية صادقة وفي احدى الليالي وعندما كانت

نائمة واذا بها ترى في منامها الخليل ابراهيم عليه السلام يقول لها :

ياهذه قد رد الله على ابنك بصره بكثرة دعائك

وأستيقظت المراة واذا بها ترى ابنها مبصراً,, سبحانك ربنا يامن

يجيب المضطراذا دعاه ويكشف السوء ,, وبعد ان رد الله البصر لولدها

بدأت الأم توجهه لطلب العلم وفتح الله عليه ,, فألف بعد ذلك كتابا

من اصح الكتب في هذه الدنيا بعد كتاب الله

واسم الكتاب_ صحيح البخاري_

نعم انه ((محمد بن اسماعيل البخاري ))

رزقه الله العلم وسعة الصدر..

الى كل من طرق ابواب الحكماء والأطباء ولم يجدوا الدواء اطرقوا باب

السماء لأتياسوا من رحمة الله لا تقنطوا من الدعاء لا تكفوا أيديكم

عن الدعاء ان الله لا يمل حتى تملوا

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

صحيح البخاري

المؤلف محمد بن إسماعيل البخاري

اللغة

العربية

البلد

بخارى

السلسلة

كتب الحديث الستة

الموضوع

الحديث النبوي

«الجامع المسند الصحيح المختصر

من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه»،

الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب الحديث النبوي عند

المسلمين من أهل السنة والجماعة. صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل

البخاري واستغرق قي تحريره ستة عشر عاماً، وانتقى أحاديثه من

ستمائة ألف حديث جمعها، ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنّة

حيث أنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر من أمّهات مصادر الحديث عندهم،

وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّد كما يعتبر لديهم أصحّ

كتاب بعد القرآن الكريم. ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب الجوامع

وهي التي احتوت على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير

والتاريخ والزهد والآداب وغيرها.

اشتهر الكتاب شهرة واسعة في حياة الإمام البخاري

فروي أنه سمعه منه أكثر من سبعين ألفاً،

وامتدت شهرته إلى الزمن المعاصر ولاقا قبولاً واهتماماً فائقين من

العلماء فألفت حوله الكتب الكثيرة من شروح مختصرات وتعليقات

ومستدركات ومستخرجات وغيرها مما يتعلّق بعلوم الحديث، حتى نقل

بعض المؤرخين أن عدد شروحه لوحدها بلغ أكثر من اثنين

وثمانين شرحاً.

نبذة عن المؤلف

هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزبَه

الجعفي البخاري. من أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل

والعلل عند أهل السنة والجماعة، وأحد كبار الحفّاظ الفقهاء ولد في

بخارى ليلة الجمعة الثالث عشر من شوال سنة 194 هـ، الموافق 20

يوليو 810 م. وتربّى في بيت علم حيث كان أبوه من العلماء المحدّثين

الراحلين في طلب الحديث، وتوفّي والإمام البخاري صغير فنشأ البخاري

يتيماً في حجر أمه، وطلب العلم منذ صغره فدخل الكتّاب صبيًا وأخذ في

حفظ القرآن الكريم وأمهات الكتب المعروفة في زمانه، حتى إذا بلغ

العاشرة من عمره، بدأ في حفظ الحديث، والاختلاف إلى الشيوخ

والعلماء، وملازمة حلقات الدروس،

ثم حفظ كتب عبد الله بن المبارك ووكيع بن الجراح وهو ابن ست عشرة.

رحل في أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء الشيوخ وطلب الحديث

فزار أكثر البلدان والأمصار الاسلامية في ذلك الزمان للسماع من

علماءها فسمع من قرابة ألف شيخ وجمع حوالي ستمائة ألف حديث.

اشتهر شهرة واسعة وأقرّ له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من

العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه



[حتّى لقّب بأمير المؤمنين في الحديث. تتلمذ على البخاري كثير

من كبار أئمة الحديث كمسلم بن الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم

وسمع واستفاد منه عدد كبير جداً من طلّاب العلم والرواة والمحدّثين.

له مصنّفات عديدة بالاضافة إلى الجامع الصحيح وأشهرها التاريخ الكبير،

والأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، والقراءة خلف الإمام وغيرها.

امتُحن أواخر حياته وتُعصّب عليه حتى أُخرج من نيسابور وبخارى

فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفيّ بها ليلة عيد الفطر السبت

1 شوال 256هـ الموافق 1 سبتمبر 870م.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات