صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

( بريد الجمعة ) ـ إستنارة و إنارة قسم خاص بمشاكل الاعضاء . وحلولها من اللجنة المختصة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-13-2013, 12:16 AM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي إستنارة و إنارة -إستنارة رقم 069

إستنارة و طلب من قلب محب لكم في الله
أساتذتي الأفاضل

قدر الله لي أن يبتليني بهذه المرأة لمدة 5 سنوات أصفها بالجيدة إلى حد ما،
و أنجبنا خلالها 3 زهور ،أعمارهم الآن الابنة 14 والولدان 11& 9 ،
ثم ما لبث أن حصل بيننا خلاف نتيجة خلافات متراكمة ،
قمت خلالها بضربها وذلك بعد استنفاذي معها لكل الوسائل
التي قد تخطر على بال أي مصلح ...

خرجت من البيت ، وتدخل أهل الخير للصلح دون جدوى ،
و انضم لها أهلها في التنكيل بي بأبشع ما يمكن أن يتصوره إنسان
(و هنالك الكثير الكثير من التفاصيل). ،
وبعد 3 سنوات من البهدلة و الشقاء في مراكز الشرطة والمحاكم ،
أصدر القاضي حكمه عليها بالنشوز ، ثم ما لبث أن أبدله بالطلاق ،
و انتهينا الى صك ينظم العلاقة بيننا والذي طبق على أرض الواقع لمدة سنتين .
لكنها عادت مرة أخرى لنقض الصك في المحكمة ، و افتعال المشاكل ،
ومحاربتي بشتى الوسائل و تشويه سمعتي
بل والقيام بالاعتداء علي في مكان عام ،
و من ثم تسخير الواسطات لمصلحتها بالتواطؤ مع بعض الضباط
و باستغلال وجاهتها كطبيبة .
وطبعا بالمقابل أنا لا أدعي أني ملاك بل صدرت مني ألفاظ و تصرفات غير لائقة
لكنها كانت دائما في حدود الدفاع عن النفس .
و ما زالت المشاكل قائمة حتى الآن رغم مرور أكثر من سبع سنوات ،
و رغم زواجها من ضحية أخرى ،
و زواجي من امرأة رزقت منها بمولودين .


بالنسبة للاولاد :

إن الأصل و الفطرة الطبيعية للأولاد حبهم الشديد لي ،
وكم من مرة كانت تدمع عيونهم عندما أرجعهم الى بيت أمهم .
حيث كنت أحاول جاهداً عدم ذكرها بالسوء ،
وتوفير الحياة الكريمة لهم و تربيتهم التربية الاسلامية الحسنة ،
ومراعاة حالتهم النفسية .

لكن ذلك لم يرق لطليقتي ،
فقامت و بمشاركة من أهلها و بأسلوب ممنهج و خبيث بقطع صلتي بهم
و تربيتهم على عقوقي وذلك على النحو التالي:

- إطلاعهم بتفاصيل سير القضية !!!

- تشويه صورتي لديهم ونعتي بأبشع الصفات و الخصال .

- لعب دور الضحية التي تحمي أولادها من الأب المفترس.

- إغراقهم بكافة وسائل اللعب و الترفيه و ألعاب الكمبيوتر
(والتي تعرفون أضرارها) بشكل مبالغ فيه جداً جداً .
مما جعلني أتفطر ألماً على ولدي وهو يجلس أمام التلفاز ساعات طويلة .

- عدم العناية بحالة الاولاد الصحية ، حيث أن الأولاد يعانون من هزال واضح .

- عدم تفرغها أصلاً للتربية بسبب انشغالها بعملها كموظفة
و القيام بأعباء زوجها ، واسناد أمور التربية إلى الشغالة .

- ضرب الأولاد أحياناً و تعنيفهم عندما يذكروني عندها .

- تسجيل الأولاد في مدارس حكومية ضد رغبتي في الحاقهم بمدارس خاصة .

- قامت أثناء سير القضية بمنعي من رؤية الأولاد لمدة أربعة أشهر ،
ثم قامت بعد ذلك بمنعي من رؤية الأولاد لمدة سنة كاملة ،
و الآن لم أرى أولادي لأكثر من سنة !!


السادة المستشارين الافاضل :
و من نكد الدنيا على الحر أن يرى عدوا ما من صداقته بد

1- ما الذي يحدث ؟! أسأل هذا السؤال و أنا في غاية البؤس و الشقاء .
حسب تحليلي لما يجري فإن أحد الأسباب التي تدفعها لذلك
هو أولا ندمها الشديد حيث أن “كل مطلقة نادمة“،
ثانيا شخصيتها المعقدة ، ثالثا عدم انفاقي على الاولاد - بعكس رغبتي تماما-
و ذلك باصرار و رغبة منها ، رابعا نظرتها الدونية لي ،
و ذلك في بلد تننتشر بها العنصرية المقنعة –
حيث أننا نحمل نفس الجنسية ولكني من أصل مختلف-.

2- رغم ثقافتي الدينية التي تقول “ومن أعرض عن ذكري…“
و “إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه“،
إلا أنني في حالة شلل عقلي و جسدي لا أقوى فيه على متابعة الصلاة و الصيام
رغم محاولاتي الصادقة و المتكررة ، وبالتالي أصبحت المصيبة في ديني الآن ،
فما ذا أفعل ؟

3- السؤال الكبير الآن -وفي ظل ما ذكرته آنفا-:
هل ترون أن مصلحة الأولاد تكون في إبقائهم عند أمهم ، أم عيشهم معي
و هي مسؤولية أسأل عنها يوم القيامة و خصوصا في ظل معاناتي
من الاكتآب و اضطراب شديد في النوم و الذي لم تفيدني الادوية في العلاج-؟
إذا كان الجواب العيش معي ،
ما هي الاستراتيجية التي يجب علي اتباعها في التعامل
مع أولاد مسممين بأفكار شنيعة ضدي ، و تعودوا على حياة مختلفة بعض الشيئ ،
وخصوصا بوجود زوجتي الحالية ( والتي لا أعول عليها كثيرا )؟ .

4- هل أطلع الاولاد على تفاصيل القضية ؟


أخيرا أرجو منكم أن تسامحوني على الاطالة
مع أن هنالك الكثير من التفاصيل التي لم أذكرها ولكن
“ إن لصاحب الحق مقالا “ ،
و أرجو أن تلقى مشكلتي هذه عناية خاصة من لدنكم .
والصلاة والسلام على خير الانبياء و المرسليين ،
و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه .

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات