صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-08-2013, 03:40 AM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي لماذا تكررت الآية { فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان } 31 مرة؟ ( 10 - 23 )

الأخ المهندس / عبدالدائم الكحيل
باحث الإعجازات فى القرآن الكريم

لماذا تكررت الآية
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان }
31 مرة؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذا سؤال حيَّرني كثيراً حتى وجدتُ إجابة شافية له،
فلماذا تتكرر الآية ذاتها 31 مرة وفي السورة ذاتها،
لنطلع على هذه التناسقات العددية المحكمة....
هناك الكثير من الظواهر القرآنية المحيرة،
وهذه الظواهر كانت مدخلاً للمشككين
يدعون من خلالها أن القرآن كتاب فيه الكثير من الآيات المتكررة،
لأن محمداً كان ينسى ما كتبه فيكرر الآية ! وسبحان الله !
لو كان محمد صلى الله عليه وسلم هو من كتب سورة (الرحمن)
فلماذا كرّر الآية ذاتها 31 مرة،
وما هي الحكمة من ذلك؟
والجواب أن محمداً لم يكتب حرفاً واحداً من القرآن،
بل كل آية نزلت من عند الله، ولذلك أودع الله بعض الأسرار في هذه الآيات
لتكون معجزة لكل ملحد في هذا العصر!
فلو تأملنا سورة الرحمن نلاحظ آية تتكرر باستمرار،
إنها قول الله تعالى مخاطباً الإنس والجن:
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان } .
لقد تكررت هذه الآية 31 مرة في سورة الرحمن.
وقد حاول المشككون جاهدين انتقاد القرآن بزعمهم
أنه يحوي تكرارات لا معنى لها، فلماذا تتكرر الآية ذاتها 31 مرة،
ألا يكفي مرة واحدة؟
بعد بحث طويل في هذه الآية وعدد مرات تكرارها في سورة الرحمن
وجدتُ بأن هنالك علاقة رياضية مذهلة أساسها الرقم سبعة،
هذه العلاقة هي تأكيد من الله تعالى
أنه لا تكرار في كتاب الله بل إعجاز وتناسق وإحكام.
والرقم سبعة له دلالات كثيرة، وكما قلنا في أبحاث سابقة
فإن الله تعالى نظَّم حروف وكلمات كتابه بنظام عددي يقوم على الرقم سبعة،
ليؤكد لنا أن هذا الكتاب منزل من خالق السموات السبع سبحانه وتعالى.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إن العمل الذي قمتُ به أنني تدبَّرتُ أرقام الآيات التي ورد فيها
قوله تعالى:
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان }
فوجدتُ أن هذه الأرقام تبدأ بالآية 13 وتنتهي بالآية 77كما يلي:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{ الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4)
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6)
وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8)
وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9) وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ
(10) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (11) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ
(12) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ
(14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (16)
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (18)
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (23) وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (24)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (25) كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26)
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28)
يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (30) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ (31)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ
فَلَا تَنْتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (36)
فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (38)
فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (40)
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ (41)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (43)
يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آَنٍ (44) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (45)
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ
(48) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (53) مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ
وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55)
فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (56)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (59) هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ (60)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (61) وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (63) مُدْهَامَّتَانِ (64) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(65) فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (67)
فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (69)
فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71)
حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73)
لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (74) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (75)
مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(77) تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (78) }
صدق الله العظيم.
لقد لونت الآية المطلوبة باللون الأزرق
ليسهل على الإخوة التأكد من هذه الحقائق الرقمية،
فلو قمنا بعد مرات تكرار هذه الآية نجدها 31 مرة،
وأرقام الآيات هي:
13 16 18 21 23 25 28 30 32 34 36 38 40 42 45 47 49
51 53 55 57 59 61 63 65 67 69 71 73 75 77

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-08-2013, 03:41 AM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

طريقة صف الأرقام
أحبتي في الله! دائماً في أبحاث الإعجاز العددي نتبع طريقة محددة
وهي أن نضع الأرقام بجانب بعضها ونقرأها دون أن نغير فيها أي شيء،
أي نقوم بصفّها ونقرأ العدد الناتج.
والعجيب جدًا أن أرقام هذه الآيات الـ 31 عندما نقوم بصفِّها
فإنها تشكل عددًا ضخماً وهو:
777573716967656361595755535149474542403836
34323028252321181613
هذا العدد الضخم الذي يمثل أرقام الآيات حيث وردت
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان }
من مضاعفات الرقم سبعة!
أي أننا إذا قسمنا العدد على سبعة ينتج عدد صحيح بلا فواصل.
وهذا يدل على أن الله تعالى قد وضع أرقام الآيات
بحيث تتناسب مع الرقم سبعة.
ولكن ما هو الإثبات على أن هذا التناسق لم يأت بالمصادفة؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قراءة العدد باتجاه معاكس
الآية تتحدث عن الإنس والجن وتخاطبهما وتذكرهما بنعم الله تعالى عليهما،
ولو تأملنا العدد جيداً نجد أن معكوسة من مضاعفات الرقم سبعة.
فلو قرأنا هذه العدد الضخم والذي يمثل أرقام الآيات الإحدى والثلاثين
باتجاه معاكس،
أي من اليمين إلى اليسار لوجدنا عدداً هو:
316181123252820323436383042454749415355575
95163656769617375777
وهذا العدد عندما نعالجه نجده أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة!
إذاً العدد الذي يمثل أرقام الآيات ينقسم على سبعة باتجاهين، وكيفما قراناه.
وسؤالنا: أليست هذه النتيجة المذهلة دليلاً صادقًا
على أنه لا تكرار في القرآن, بل نظام مُحكَم ومتكامل؟
لا مصادفة في كتاب الله
ولكن قد يأتي أيضاً من يدعي بأن هذه صدفة،
وهذا ما دعاني لطرح السؤال: لماذا تكررت الآية 31 مرة وليس 32 مرة،
ما الحكمة من العدد 31،
وهل هناك تناسق سباعي آخر؟
ولذلك فقد قمتُ بترقيم الآيات الـ 31 بشكل تسلسلي،
أي 1-2-3-4-5......31 أي نبدأ بالرقم 1 وننتهي بالرقم 31 ،
وقد وجدتُ بأنه يتشكل لدينا عدد ضخم هو:
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21
22 23 24 25 26 27 28 29 30 31
ولو تأملنا هذا العدد نجده من مضاعفات الرقم سبعة!
ولو قمنا بعكس هذا العدد
أي قرأناه من اليمين إلى اليسار فسوف يتشكل عدد هو:
123456789011121314151617181910212223245262
7282920313
وهذا العدد أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة، وهنا ينتفي احتمال المصادفة
إذ لا يُعقل أن تأتي جميع هذه التناسقات مع الرقم سبعة بالمصادفة!
وهنالك ملاحظة لطيفة
وهي أن الكلمة الوحيدة في القرآن والتي تشير إلى الإنس والجن
وهما الثقلين،
هي قوله تعالى:
{ سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ }
[ الرحمن : 31 ] ،
فهل هنالك علاقة بين رقم هذه الآية وبين عدد مرات تكرار الآية
التي خاطب الله فيها هذين الثقلين:
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان }؟
إن رقم هذه الآية هو 31 من سورة الرحمن!
أي أن تكرار الآية التي خاطب الله فيها الإنس والجن 31 مرة
هو ذاته رقم الآية التي خاطب الله فيها الثقلين وهما الإنس والجن،
فتأمل هذا التناسق، هل جاء مصادفة؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

والنتيجة
- أرقام الآيات حيث وردت الآية الكريمة
{ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان }
جاءت لتشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.
- العدد التسلسلي من 1 وحتى 31 أيضاً
جاء ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.
ولا نملك إلا أن نقول سبحان الذي أحكم هذه الأعداد ورتبها
ليؤكد لكل من يشك بهذا القرآن أن القرآن ليس كتاب تكرارات
بل هو كتاب المعجزات!

وهو القائل:
{ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
[ النمل : 93 ]


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات