صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-09-2011, 06:50 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي " حتى لا ننساه " 05

الأخت / الداعية الصغيرة
فى سلسلتها المباركة التى تُذكرَنَا به
" حتى لا ننساه "


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سلسله للتعريف بالمسجد الاقصى
بعنوان
الحلقة الخامسة من " حتى لا ننساه "

مصلى البراق
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يقع تحت جزء من الساحة الجنوبية الغربية للمسجد الأقصى المبارك،

بمحاذاة حائط البراق الذي ربط فيه سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) دابته البراق
في رحلة الإسراء والمعراج. وإليه ينسب.

وهو مصلى صغير وضيق ومتقارب، ينزل إليه بدرجات يبلغ عددها 38 درجة,
ويقع مدخله في الرواق الغربي للأقصى, إلى يسار الداخل من باب المغاربة،
ويفتح يوم الجمعة صباحاً وفي بعض المناسبات.

كان لهذا المصلى قديما باب من خارج سور المسجد الأقصى المبارك في منطقة ساحة البراق.

ولكنه أغلق في زمنٍ لاحق، وفتح للمصلى مدخل من داخل المسجد الأقصى المبارك.

ويؤكد الباحثون أن باب ومصلى البراق بناء أموي لأنّ العناصـر الموجـودة في هذا الباب

هي نفـس العناصر الموجودة في كل من باب الرّحمة، والباب المزدوج،
كما يذهبون إلى القول بأنّ هذا المصلى، الذي أعيد بناؤه بشكله الحالي
في الفترة المملوكيّة عام 707 ـ737هـ الموافق 1307ـ 1336م،
متصل بكل من مصلى الأقصى القديم، والمصلّى المرواني، وباب الرّحمة.

ويعاني مصلى البراق من تشققات في بعض حجارته نتيجة الرطوبة الشديدة وتساقط المياه،

وهو وضع يهدد بالتفاقم في ظل الحظر الذي يفرضه المحتلون الصهاينة على أعمال الترميم
في إطار حصارهم الشامل للمسجد الأقصى المبارك،
خاصة وأن هذا المصلى ملاصق تماما لحائط البراق الذي
حولوه إلى "ساحة مبكى" خارج الأقصى.
كما تتواجد قوة من الشرطة الصهيونية باستمرار عند باب مصلى البراق القائم
داخل المسجد الأقصى، مما يعيق وصول المصلين إليه.
ومع بدء هدم تلة طريق باب المغاربة في 6/2/2007م،
كشف النقاب عن مساعٍ صهيوني للسيطرة على هذا المصلى بعد فتح الباب الآخر
المغلق الذي يؤدي إليه من خارج سور المسجد الأقصى المبارك،
والواقع تحت باب المغاربة مباشرة، وذلك بهدف تحويله إلى كنيس يهودي!

كما تجري الحفريات الصهيونية المنتشرة في هذه الجهة

في موضع قريب جدا من مصلى البراق.
حائط البراق
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قسم من الحائط الغربي للمسجد الأقصى المبارك يمتد بين باب المغاربة جنوبا،

والمدرسة التنكزية شمالا، طوله نحو 50م, وارتفاعه يقل عن 20م,
عرف بهذا الاسم: لان النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
ربط دابته البراق فيه على الأرجح يوم إسرائه إلى المسجد الأقصى المبارك.

اعتبارا من النصف الأول من القرن التاسع عشر، بدأ اليهود يزعمون أن حائط البراق،

الذي يحوي في أسفله حجارة عظيمة تعود للعهد الروماني، هو البناء المتبقي من المعبد الثاني المزعوم,
وأنه يمثل الجدار الغربي لهذا المعبد، واتخذوه موضعا للبكاء على ملكهم الضائع
حتى أطلق عليه "حائط المبكى" (الكوتل بالعبرية).
ومنذ ذلك الحين، وتحت الحكم الإسلامي للقدس،
سمح لليهود بزيارة الحائط من باب التسامح الديني،
إلا أن أهل القدس ثاروا، عندما جلب الصهاينة أدواتهم وأبواقهم،
وحاولوا تحويل المكان إلى ما يشبه الكنيس اليهودي،
بمساعدة من جانب سلطات الاحتلال البريطاني في المدينة.
وكانت ثورة عارمةعرفت باسم (ثورة البراق) عام 1929م،
واسـتطاعت أن تؤجـل تهويد الحائط لفتـرة من الزّمـان، حتى وقعت القدس
في قبضة الاحتلال اليهودي الصهيوني عام 1967م،
فاستولى المحتلون على الحائط وعلى باب المغاربة المجاور،
وأزالوا الآثار الإسلامية في هذا الجزء من جدار المسجد الأقصى المبارك تماما,
ودمروا حارة المغاربة الملاصقة له، وحولوها إلى ساحة للعبادة
أسموها "ساحة المبكى".
ومنذ ذلك الحين، اتخذ الصهاينة الحائط والساحة المقابلة له منطلقا لحفرياتهم

حول وتحت المسجد الأقصى المبارك، والتي حوّلت لأنفاق ضمن
ما يسمى نفق "الحشمونائيم"
الذي يبدأ من ساحة البراق جنوبا حتى باب الغوانمة شمالا، وتتفرع منه أنفاق أخرى،
بينها نفق يمتد جنوبا ويصل إلى بلدة سلوان المقدسية
الواقعة جنوب المسجد الأقصى المبارك،
وبعضها يعتقد أنه وصل إلى ما تحت ساحات المسجد الأقصى متجاوزا جدرانه.
كما يقوم المحتلون الصهاينة حاليا بإزالة تلة طريق باب المغاربة
بهدف توسيع ساحة البراق بضم الجزء الجنوبي من الحائط والذي يقع جنوبي الباب،
وتركيب جسر جديد في ساحة البراق يوصل للباب ويمكن منه إدخال أعداد كبيرة
من جنود الاحتلال للسيطرة على الأقصى المبارك.
ويعتقد المتابعون للمخططات الصهيونية أن هذه الإجراءات التصعيدية بحق الأقصى المبارك
تأتي إطار مخطط لتقسيم المسجد الأقصى المبارك بين المسلمين واليهود،
وإقامة كنيس على حسابه.
يتبع مع معالم أخرى من معالم المسجد الاقصى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات